بسام العريان
عندما نكتب عن الأخت نبوح عمّا يعتري القلب من مشاعر حقيقيه ، نكتب عن لحظات الفرح والحزن التي لا تضاهيها في العالم أي مشاعر أخرى ، وعن أروع ما نمتلك من علاقات نبيلة وصافية صادقة تخص اغلى الأحبة ، ونتحدث عن ذكريات لا يقوى القلب على تجاهلها أو نسيانها ، فنفرج بها عن مكنونات أفراحنا او احزاننا تجاه من نعتبرها فاكهة الحياة !!!.
الأخت هذة الإنسانة التي تعتبر جزءاً من الروح، وقطعة من القلب، والبسمة والنبض ، الأخت إنسانة مستعدة للتضحية من أجلك مهما قسوت عليها ، انها الحب المملوء بالشغب الجميل منذ الطفولة ، والصندوق المليء بالأسرار و مقفل بأقوى أساليب الدفاع والمحبة .
ومهما كبرنا ومهما كانت لكلٍّ منّا اهتماماته الخاصة، يبقى داخلنا ترابط قوي لا يمكن أن يفرّقه أحد، ولا يمكن التغاضي عنه، فالأخت من أجمل العلاقات على الاطلاق .
ومن هنا أوجه بعض الكلمات التي تبعثرت خارجة من قلبي رغماً عني وأوجهها لأختي حبيبتي فلذة كبدي التي لا أقوى على رؤيتها تعاني جراء مرض عضال أصابها في جسدها , فأفقدني الخبر صوابي وحمدت الله اولاً وآخراً على ما وصلت اليه حالتها الصحية مع تطور الطب في مثل هذه الحالات ولله الحمد والمنة والتي تصل نسبة الشفاء فيها الى حد كبير مع المتابعة المستمرة منذ بداية ظهور المرض ،،،
وادعو الله تعالى أن يتم عليها الشفاء العاجل بعد اجراء العملية ان شاء الله ،،، " اللهم اشفها أنت الشافي ، لا شفاء الا شفاؤك ، شفاء لا يغادره سقما" اللهم أحفظها بحفظك ، وخذ بيدها و احرسها بعينك التى لا تنام ، و اكفها بركنك الذى لا يرام و احفظها بعزك الذى لا يُضام ، و اكلأها فى الليل و النهار، و ارحمها بقدرتك عليها ّ، أنت ثقتها و رجائها يا كاشف الهم ، ومُفرج الكرب يا مُجيب دعوة المُضطرين ، اللهم إني أسألك أن تمن عليها بالشفاء العاجل ، وأن ترفع عنها ما أُنزل بها من ألم ، اللهم أجعل ما أصابها في موازين حسناتها ، اللهم آمين.
أختي الغالية !!! أيتها الدُّرة في حياتي ،،،
لا أقوى على رؤيتك مهمومة حزينة مجروحة، لكنني أقوى على مشاركتك همومكِ وأن أحمل معك أحزانكِ وأداوي جراحكِ،،،
أتعلمين لماذا ؟؟!!
لأني لا أحتمل رؤية الحزن بلمحة عينيك يا مقلة العين لي ،،،
ولا أحتمل أن يسكن الحزن قلبكِ الذي يتسع الكوكب حباً وعطفاً *,,,
ولا أحتمل رؤية الدموع تسيل من عينيك متساقطة على خديكِ ،،،
أنك بمثابة الشمس لي فإن غابت يوماً عن الأرض فُقدت الدنيا روح الحياة ،،،
الأخت هذة الإنسانة التي تعتبر جزءاً من الروح، وقطعة من القلب، والبسمة والنبض ، الأخت إنسانة مستعدة للتضحية من أجلك مهما قسوت عليها ، انها الحب المملوء بالشغب الجميل منذ الطفولة ، والصندوق المليء بالأسرار و مقفل بأقوى أساليب الدفاع والمحبة .
ومهما كبرنا ومهما كانت لكلٍّ منّا اهتماماته الخاصة، يبقى داخلنا ترابط قوي لا يمكن أن يفرّقه أحد، ولا يمكن التغاضي عنه، فالأخت من أجمل العلاقات على الاطلاق .
ومن هنا أوجه بعض الكلمات التي تبعثرت خارجة من قلبي رغماً عني وأوجهها لأختي حبيبتي فلذة كبدي التي لا أقوى على رؤيتها تعاني جراء مرض عضال أصابها في جسدها , فأفقدني الخبر صوابي وحمدت الله اولاً وآخراً على ما وصلت اليه حالتها الصحية مع تطور الطب في مثل هذه الحالات ولله الحمد والمنة والتي تصل نسبة الشفاء فيها الى حد كبير مع المتابعة المستمرة منذ بداية ظهور المرض ،،،
وادعو الله تعالى أن يتم عليها الشفاء العاجل بعد اجراء العملية ان شاء الله ،،، " اللهم اشفها أنت الشافي ، لا شفاء الا شفاؤك ، شفاء لا يغادره سقما" اللهم أحفظها بحفظك ، وخذ بيدها و احرسها بعينك التى لا تنام ، و اكفها بركنك الذى لا يرام و احفظها بعزك الذى لا يُضام ، و اكلأها فى الليل و النهار، و ارحمها بقدرتك عليها ّ، أنت ثقتها و رجائها يا كاشف الهم ، ومُفرج الكرب يا مُجيب دعوة المُضطرين ، اللهم إني أسألك أن تمن عليها بالشفاء العاجل ، وأن ترفع عنها ما أُنزل بها من ألم ، اللهم أجعل ما أصابها في موازين حسناتها ، اللهم آمين.
أختي الغالية !!! أيتها الدُّرة في حياتي ،،،
لا أقوى على رؤيتك مهمومة حزينة مجروحة، لكنني أقوى على مشاركتك همومكِ وأن أحمل معك أحزانكِ وأداوي جراحكِ،،،
أتعلمين لماذا ؟؟!!
لأني لا أحتمل رؤية الحزن بلمحة عينيك يا مقلة العين لي ،،،
ولا أحتمل أن يسكن الحزن قلبكِ الذي يتسع الكوكب حباً وعطفاً *,,,
ولا أحتمل رؤية الدموع تسيل من عينيك متساقطة على خديكِ ،،،
أنك بمثابة الشمس لي فإن غابت يوماً عن الأرض فُقدت الدنيا روح الحياة ،،،
