• ×

08:39 مساءً , الجمعة 10 شوال 1445 / 19 أبريل 2024

جديد المقالات

بواسطة : ادارة التحرير

بقلم شراز القلوي البارحه هبطت ذاكرتي وعادت...


بواسطة : ادارة التحرير

بقلم -بندر بن عبد الله بن تركي آل سعود : من...


بواسطة : ادارة التحرير

الكاتبة / د. هيله البغدادي إحساس وشعور مفعم...


بواسطة : المحرر

الكاتبة الدكتوره / هيله البغدادي تحرص حكومة...


بواسطة : المحرر

الكاتبة / د.هيله البغدادي الحسد طبيعة بشرية،...


الجبهة الصهيونية والكنيسة

زيادة حجم الخط مسح إنقاص حجم الخط
الجبهة الصهيونية والكنيسة .. مشروع لإسقاط الدولة المصرية !

بقلم - عماد أبوزيد



لاشك أن المشاركين فى المؤامرة القذرة التى اطلقوا عليها بـ"جمعة رد الكرامة" وماسبقها وما سيأتى من بعدها يعرفون أهدافهم جيداً ويعرفون بأنهم مجرد أدوات ذليلة تُشتري بانخراطها في هذا العمل الجبان فى محاولة من كلاب وخنازير الثورة المضادة التى تقودها جبهة الخراب الصهيونية والكنيسة لإسقاط الدولة بحماية أمريكية صهيونية من قبل الأمريكان وحلفائهم، وبالتالي هم شركاء اصليين للعدو في حربه على الأمة لتفتيتها والسيطرة على مقدراتها. في شرق أوسط جديد تكون فيه دويلات تكون أدوات مطيعة في مخطط الهيمنة المطلوب. وكل الكلام عن الحرية والعيش والديمقراطية وحقوق الإنسان ورد الكرامة ماهو إلا كلام فارغ تماماً من معانيه



كل الدلائل تشير إلى أن هذه المؤامرة - محاولة إسقاط الدولة - قد حُضر لها بليل تحت جُنح الظلام والآن يُفتح الباب على مصراعيه أمام البدء بالتنفيذ - مشروع تتوحد لتنفيذه كل قوى الشر في مصر والخارج بعد طبخهِ قد طُبخت بالمطبخ الغربي بكل تقنياته التآمرية والعقلية الصهيونية المنحلة من الأخلاق يدعمها المال القذر الذى سُرق ونهب من دماء وقوت الشعب المصرى وثرواته التى حُرم منها لنحو 60 عاماً مضت ثم هُرّب لبنوك أمريكا واوربا لإعادة ضخة مرة ثانية فى الحرب على الأمة لإقساط مشروعها الإسلامى والنهضوى



مصر تعيش الآن حالة غليان، فأحداث العنف تتصاعد، والاشتباكات التي وقعت على سَفح جبل المقطم الشامخ الذى حمى القاهرة وحصنها من كل الغُزاة عبر التاريخ وبالقرب من المقر الرئيسي لجماعة الإخوان المسلمين هي عنوان لمرحلة من الفوضى ربما كانت تقود إلى حرب اهلية يُخطط لها منذ أن إعتلى الإسلاميون عرش مصر وإن لم يبادر النظام الحاكم فى شخص الرئيس بكشف الغطاء عن هذه المؤامرة وفضحها أمام الرأى العام وتقديم المتورطون فيها مهما كانت اسمائهم ومواقعهم وتطهير البلاد من كل ذيولهم، ستسقط مصر فى مستنقع هذه الحرب التى يلعبون عليها ويراهنون على إشعالها بطول البلاد وعرضها.



إن سقوط العشرات من الجرحى، الذين اصيبوا وشجّت رؤوسهم، وسالت دماءهم ظاهرة غريبة على مصر التي عُرف اهلها بالتسامح والابتعاد عن العنف وسفك الدماء والجدل بالحسنى.
الهجوم على مقرات الإخوان المسلمين واقتحامها ومحاولة تحطيمها، والاشتباك بالعصى والحجارة مع الذين جاءوا للدفاع عنها وحمايتها عمل إجرامى ايا كانت اسبابه، ولا يمت للديمقراطية باي صلة، ويندرج في اطار البلطجة. فالديمقراطية تقوم على الحوار الحضاري، واحترام القانون، والمؤسسات العامة والابتعاد عن اعمال التخريب باشكالها كافة.


إن الثورة المصرية التي اطاحت بنظام الرئيس الفاسد قد حظيت باحترام العالم باسره وحققت جميع اهدافها عندما قدمت نموذجا مشرفا في الاعتصامات والاحتجاجات المدنية السلمية في مقابل بطش نظام قمعي واجهزته الأمنية المتغولة، ادى إلى سقوط ما يقرب من الف شهيد بالرصاص الحي، نسبة كبيرة منهم في ميدان التحرير موطن الثورة، وحاضنة شراراتها الاولى.
قد ندرك سوء الاوضاع الاقتصادية التى يعانى منها المواطنون وحجم البطالة الذى تصاعد بين اوساط الشباب، كما اننا ايضا ندرك سوء الحالة الأمنية وهذا الإنفلات الممنهج الذى تعيش فيه البلاد والذى وصل لإسوء حالاته، ولكن هذا لا يعني سقوط الدولة والحرب على النظام المنتخب


لا يساورنى ادنى شك بان خنازير الإنقاذ ومُدعموهم من الحلف الصهيوامريكى وبلطجية النظام المخلوع، والحالمون بثورة "بلوريتاريا"ً من احفاد ماركس جميعهم يعملون لزعزعة الأمن في البلاد واغراقها في صدامات دموية، في تعمد واضح لافشال الثورة، ودفع البلاد إلى دوامة الفوضى، وبما يؤدي في نهاية المطاف إلى تدخل المؤسسة العسكرية واستيلائها على الحكم واعلان حالة الطوارىء وعلينا أن نتصور حجم الكارثة لو تم الاحتكام إلى السلاح، فى ظل هذا الإنفلات الأمنى وكميات السلاح المكدسة بطول البلاد وعرضها فى ظل غياب تام للأجهزة الأمنية التى اصبحت تعمل فى دولة أخرى غير مصر يحكمها رئيس أخر غير محمد مرسى



مخطئ تماما من يعتقد أن ما يحدث في مصر من محاولات لجرها إلى فوضى منظمة هو مجرد تفاعل سياسي أو أعمال بلطجة عادية, وواضح تماما لكل مراقب أن مخططات إجهاض الثورة ومحاولة إعادة عقارب الساعة إلى الوراء تسير بقوة الدفع الخارجي أساسا وعبر الأدوات المحلية التي مثلت في السابق أعمدة للنظام الاستبدادي الفاسد, وإن أي قراءة للأحداث في مصر لا تأخذ بعين الاعتبار الأطراف المستفيدة من حالة الفوضى ستكون قراءة ناقصة.



إن الصراع اليوم في مصر يدور الآن بين القوى التي تريد تحقيق أهداف الثورة من الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية عبر الاستقرار وبناء المؤسسات وفصل السلطات وإقامة نظام ديمقراطي تتفاعل فيه القوى السياسية المختلفة تحت إطار الإرادة الشعبية وهذه القوى تشكل خليطا واسعا من الإسلاميين بكل أطيافهم ومن الوسطيين والليبراليين وبعض القوميين, وما بين قوى النظام السابق المدعومة خارجيا والمتحالفة مع القوى التي لا تستطيع العيش في أجواء الديمقراطية لأنها تمثل تاريخيا وعمليا التجسيد الحي للاستبداد كالناصريين واليساريين الفوضويين وبعض القوى الليبرالية المرتبطة بأجندات غربية



لقد فقد الحلف الصهيوامريكى وحلفائهِ من القوى العربية والإقليمية بسقوط مبارك كنزا استراتيجيا, وهم يحاولون اليوم استعادة هذا الكنز أو إشغاله بمشاكله على الأقل, وكل ما يحدث الآن يجعلنا على يقين أن إسرائيل ومن يدعمها هم أكثر الأطراف استفادة من واقع اللااستقرار في مصر وهم بالتالي الأطراف التي لها مصالح حيوية وإستراتيجية في بقاء مصر ضعيفة ومهلهلة وتابعة, ومن هنا وجب أن توجه أصابع الاتهام مباشرة لها, أما أدواتها المحلية من فلول النظام الفاسد السابق( وبالذات في الإعلام والقضاء والأمن) ومن البلطجة المنظمة وغيرهم فهؤلاء يمثلون الأداة ورأس الحربة, وقد بات واضحا جدا أنهم معزولون شعبيا, ولعل الطريقة الأكثر مناسبة في التعامل معهم هو الحسم وتطهير المؤسسات.وهذا درو رئيس الجمهورية الأن الذى قطع عهدا على نفسه أنه سيقطع كل اصبع يحاول أن يلعب فى مصر لكن هى رؤوس تلعب فهل تحصدها كما وعدت بخطابك الأخيرة ؟! إنا لمنتظرون..



emad.abozed8@yhoo.com





ايها الشعب المصرى العظيم ... يا ثوار ... يا شرفاء الوطن...
الرئيس محمد مرسى امامه الان ملف لمخطط افشال مصر مشترك فيه الموساد وللاسف مخابرات محمود عباس التى يتواجد من افرادها الفيين عنصر داخل مصر منذ خمس سنوات وبتعاون كامل بينهم وبين سياسين مصريين مثل حازم عبد العظيم واعضاء من جبهه الانقاذ ومعهم اعلام مبارك بالكامل قنوات وجرائد مثل قنوات ساوسرس والامين ن وغيرهم وكل ذلك بعلم قيادات امنيه كبيره ربوا ضباطهم على كره النظام وهم من يوفرون البلطجيه ويمدون جبهه الانقاذ بهم باموال اجهزه مخابراتيه عديده تتغطى فى صوره مراكز حقوقيه...
والملف به 467 اسم

الرئيس محمد مرسى امامه الان ملف لمخطط افشال مصر مشترك فيه الموساد وللاسف مخابرات محمود عباس التى يتواجد من افرادها الفيين عنصر داخل مصر منذ خمس سنوات وبتعاون كامل بينهم وبين سياسين مصريين مثل حازم عبد العظيم واعضاء من جبهه الانقاذ ومعهم اعلام مبارك بالكامل قنوات وجرائد مثل قنوات ساوسرس والامين ن وغيرهم وكل ذلك بعلم قيادات امنيه كبيره ربوا ضباطهم على كره النظام وهم من يوفرون البلطجيه ويمدون جبهه الانقاذ بهم باموال اجهزه مخابراتيه عديده تتغطى فى صوره مراكز حقوقيه...
والملف به 467 اسم



الرئيس محمد مرسى امامه الان ملف لمخطط افشال مصر مشترك فيه الموساد وللاسف مخابرات محمود عباس التى يتواجد من افرادها الفيين عنصر داخل مصر منذ خمس سنوات وبتعاون كامل بينهم وبين سياسين مصريين مثل حازم عبد العظيم واعضاء من جبهه الانقاذ ومعهم اعلام مبارك بالكامل قنوات وجرائد مثل قنوات ساوسرس والامين ن وغيرهم وكل ذلك بعلم قيادات امنيه كبيره ربوا ضباطهم على كره النظام وهم من يوفرون البلطجيه ويمدون جبهه الانقاذ بهم باموال اجهزه مخابراتيه عديده تتغطى فى صوره مراكز حقوقيه...
والملف به 467 اسم




الرئيس محمد مرسى امامه الان ملف لمخطط افشال مصر مشترك فيه الموساد وللاسف مخابرات محمود عباس التى يتواجد من افرادها الفيين عنصر داخل مصر منذ خمس سنوات وبتعاون كامل بينهم وبين سياسين مصريين مثل حازم عبد العظيم واعضاء من جبهه الانقاذ ومعهم اعلام مبارك بالكامل قنوات وجرائد مثل قنوات ساوسرس والامين ن وغيرهم وكل ذلك بعلم قيادات امنيه كبيره ربوا ضباطهم على كره النظام وهم من يوفرون البلطجيه ويمدون جبهه الانقاذ بهم باموال اجهزه مخابراتيه عديده تتغطى فى صوره مراكز حقوقيه...
والملف به 467 اسم الرئيس محمد مرسى امامه الان ملف لمخطط افشال مصر مشترك فيه الموساد وللاسف مخابرات محمود عباس التى يتواجد من افرادها الفيين عنصر داخل مصر منذ خمس سنوات وبتعاون كامل بينهم وبين سياسين مصريين مثل حازم عبد العظيم واعضاء من جبهه الانقاذ ومعهم اعلام مبارك بالكامل قنوات وجرائد مثل قنوات ساوسرس والامين ن وغيرهم وكل ذلك بعلم قيادات امنيه كبيره ربوا ضباطهم على كره النظام وهم من يوفرون البلطجيه ويمدون جبهه الانقاذ بهم باموال اجهزه مخابراتيه عديده تتغطى فى صوره مراكز حقوقيه...
والملف به 467 اسم ايها الشعب المصرى العظيم ... يا ثوار ... يا شرفاء الوطن...
الرئيس محمد مرسى امامه الان ملف لمخطط افشال مصر مشترك فيه الموساد وللاسف مخابرات محمود عباس التى يتواجد من افرادها الفيين عنصر داخل مصر منذ خمس سنوات وبتعاون كامل بينهم وبين سياسين مصريين مثل حازم عبد العظيم واعضاء من جبهه الانقاذ ومعهم اعلام مبارك بالكامل قنوات وجرائد مثل قنوات ساوسرس والامين ن وغيرهم وكل ذلك بعلم قيادات امنيه كبيره ربوا ضباطهم على كره النظام وهم من يوفرون البلطجيه ويمدون جبهه الانقاذ بهم باموال اجهزه مخابراتيه عديده تتغطى فى صوره مراكز حقوقيه...
والملف به 467 اسم


بواسطة : bthnasserbth
 0  0  1079
التعليقات ( 0 )

جميع الأوقات بتوقيت جرينتش +4 ساعات. الوقت الآن هو 08:39 مساءً الجمعة 10 شوال 1445 / 19 أبريل 2024.