• ×

02:31 مساءً , الخميس 16 شوال 1445 / 25 أبريل 2024

جديد المقالات

بواسطة : ادارة التحرير

بقلم شراز القلوي البارحه هبطت ذاكرتي وعادت...


بواسطة : ادارة التحرير

بقلم -بندر بن عبد الله بن تركي آل سعود : من...


بواسطة : ادارة التحرير

الكاتبة / د. هيله البغدادي إحساس وشعور مفعم...


بواسطة : المحرر

الكاتبة الدكتوره / هيله البغدادي تحرص حكومة...


بواسطة : المحرر

الكاتبة / د.هيله البغدادي الحسد طبيعة بشرية،...


وبشر الصابرين

زيادة حجم الخط مسح إنقاص حجم الخط
بقلم الكاتبة: نداء حمزة
١/مات ابنها الأكبر وعندما تلقت خبر وفاته قامت فصلت لربها وأخرى فقدت طفلها بحادث شنيع فوهبت نفسها لخدمة بيت الله الحرام تطوعًا وبدون أي مقابل.
٢/فقدت زوجها وعندما تلقت خبر وفاته أغرورقت عيناها ورفعت يديها تدعو الرحمن حتى أبكت وأحزنت جميع من حولها لعظمتها.
٣/ مات والدها و والدتها وجميع أخوتها في حريق فوهبت نفسها لكل خير وللأعمال التطوعية.

الأولى تعشق ابنها وهذي فطرة الأمهات ولأنه الأبر بها أيضًا والثانية فقدت رفيق دربها وحملت هم أيتام والأخرى لا يقدر مصابها الجلل.
حلت عليهم مصائب ليست بهينة ولو أصابت غيرهم لفارقوا الحياة وإن بقيت فيهم الروح. ثقتهم وقربهم لربهم كانت ظفر ونجاة لهم من العنت.

كلما زاد تعلقنا بربنا زاد صبرنا على مصائب الدنيا وهمومها.

{وَلَنَبْلُوَنَّكُم بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ ۗ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ (155) الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ (156) أُولَٰئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ ۖ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ (157)}


بواسطة : نداء حمزة
 1  0  8455
التعليقات ( 1 )

الترتيب بـ
الأحدث
الأقدم
الملائم
  • #1
    02-16-1440 10:39 مساءً ام طلال :
    اللهم أرحم موتانا وموتى المسلمين اجمعين
جميع الأوقات بتوقيت جرينتش +4 ساعات. الوقت الآن هو 02:31 مساءً الخميس 16 شوال 1445 / 25 أبريل 2024.