أتهم أكاديمي بجامعة أم القرى بمكة المكرمة طلاب الجامعة بالمزورين والمتلاعبين بنشرهم تغريدات تويترية بإسمه وأخرى عبر عدة مواقع للتواصل الإجتماعي قال بأنه لا علاقة له بها على حد قوله،واعدا بالاقتصاص منهم واحداً تلو الأخر وتقديمهم لجهات الإختصاص وذات العلاقة،مؤكداً في الوقت نفسه عدم قناعته بدور وسائل الإعلام والفائدة التي يرجى منها.
وزاد الأكاديمي والذي يعمل محاضرا لمادة الثقافة الإسلامية بالجامعة "تحتفظ بث بإسمه"، بأنه لا يحق لأي جهه التواصل معه أيا كانت أهدافها سواء إدارة جامعتة أو أي وسيله إعلامية عدا جهات الأمن والتحقيق،ناصحا "صحيفة بث"بعدم التدخل في قضيته مع طلابه بإعتبار أن هذا ليس من مهام الصحف،واستطرد الاكاديمي وقد زادت حدة رؤويته الدونية لكل من حوله كما ظهر عليه بعلو وعدم مبالاة طيلة حديثه مع الصحيفة بأن تناول مثل هذه الأمور ليست من اختصاص الصحف إطلاقا،مشدداً بتجنب شرارات غضبه ليغلق بعد ذلك هاتفه الجوال.
في حين شدد المتحدث الرسمي بجامعة أم القرى الدكتور ياسر القحطاني لـ "صحيفة بث"،عن توجه صارم في غضون الساعات المقبلة من قبل إدارة الجامعة بالتقصي والتحقيق حيال القضية والتثبت من كافة جوانبها المتمثله بتهديد الأكاديمي لطلاب الجامعة برسوبهم جميعهم في مادته بسبب خلاف بينهم بلغ حد التراشق بالألفاظ والإتهامات عبر مواقع التواصل الإجتماعي.
وقدم القحطاني أعتذارة "لصحيفة بث"،والقائمين عليها ومنسوبيها كافة على ما بدر من تقليل الأكاديمي لدورها،مؤكداً على أن وسائل الإعلام جزء رئيسي في مسيرة الشراكة المجتمعية،
معتبرا رأي أكاديمي الجامعة حول الصحافة والإعلام بالفردي ويندرج ضمن الإختلاف في الأراء وهي تمثل قائلها بعيداً عن الود والإحترام السائد بين جامعة أم القرى والصحافة عموماً.
وكانت "صحيفة بث"،تواصلت مع الأكاديمي بجامعة أم القرى بغية الوقوف على تعليقة بحسب ما تقتضيه المهنية الصحفية بالإنصات لرأيه عقب تواصل طلاب بالجامعة مع الصحيفة وطلبهم بإيصال معاناتهم لمعالي مدير الجامعة خشية تعرضهم للرسوب بمادتة بعدما تأزم خلافهم معه وترديده بالحلف برسوبهم مهما كلفه الأمر،مشددين على صدقية تهديدة لهم بالرسوب بقروب يجمعهم به"حصلت "صحيفة بث"، على نسخه منها،عازمين بتصعيد قضيتهم لولاة الأمر في حال لحق بهم الضرر بإنفاذ الأكاديمي وعده،واصفين تهديده لهم ضمن جرائم إستغلال السلطة.
وزاد الأكاديمي والذي يعمل محاضرا لمادة الثقافة الإسلامية بالجامعة "تحتفظ بث بإسمه"، بأنه لا يحق لأي جهه التواصل معه أيا كانت أهدافها سواء إدارة جامعتة أو أي وسيله إعلامية عدا جهات الأمن والتحقيق،ناصحا "صحيفة بث"بعدم التدخل في قضيته مع طلابه بإعتبار أن هذا ليس من مهام الصحف،واستطرد الاكاديمي وقد زادت حدة رؤويته الدونية لكل من حوله كما ظهر عليه بعلو وعدم مبالاة طيلة حديثه مع الصحيفة بأن تناول مثل هذه الأمور ليست من اختصاص الصحف إطلاقا،مشدداً بتجنب شرارات غضبه ليغلق بعد ذلك هاتفه الجوال.
في حين شدد المتحدث الرسمي بجامعة أم القرى الدكتور ياسر القحطاني لـ "صحيفة بث"،عن توجه صارم في غضون الساعات المقبلة من قبل إدارة الجامعة بالتقصي والتحقيق حيال القضية والتثبت من كافة جوانبها المتمثله بتهديد الأكاديمي لطلاب الجامعة برسوبهم جميعهم في مادته بسبب خلاف بينهم بلغ حد التراشق بالألفاظ والإتهامات عبر مواقع التواصل الإجتماعي.
وقدم القحطاني أعتذارة "لصحيفة بث"،والقائمين عليها ومنسوبيها كافة على ما بدر من تقليل الأكاديمي لدورها،مؤكداً على أن وسائل الإعلام جزء رئيسي في مسيرة الشراكة المجتمعية،
معتبرا رأي أكاديمي الجامعة حول الصحافة والإعلام بالفردي ويندرج ضمن الإختلاف في الأراء وهي تمثل قائلها بعيداً عن الود والإحترام السائد بين جامعة أم القرى والصحافة عموماً.
وكانت "صحيفة بث"،تواصلت مع الأكاديمي بجامعة أم القرى بغية الوقوف على تعليقة بحسب ما تقتضيه المهنية الصحفية بالإنصات لرأيه عقب تواصل طلاب بالجامعة مع الصحيفة وطلبهم بإيصال معاناتهم لمعالي مدير الجامعة خشية تعرضهم للرسوب بمادتة بعدما تأزم خلافهم معه وترديده بالحلف برسوبهم مهما كلفه الأمر،مشددين على صدقية تهديدة لهم بالرسوب بقروب يجمعهم به"حصلت "صحيفة بث"، على نسخه منها،عازمين بتصعيد قضيتهم لولاة الأمر في حال لحق بهم الضرر بإنفاذ الأكاديمي وعده،واصفين تهديده لهم ضمن جرائم إستغلال السلطة.
