أكد الناطق باسم التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن العقيد تركي المالكي، أن الجيش اليمني تقدم باتجاه العاصمة صنعاء وعلى جبهات الساحل الغربي وصعدة والبيضاء ونهم وصرواح، وحقق انتصارات كبيرة ضد مليشيات الحوثي.
وأوضح المالكي أن النظام الإيراني استغل بعض الفجوات في آلية التحقق والتفتيش في جيبوتي للسفن المتوجهة إلى اليمن؛ لتهريب الصواريخ الباليستية لمليشيات الحوثي، في الوقت الذي كانت هنالك مراعاة من قبل التحالف للسفن، التي تحمل شحنات إغاثية وإنسانية.
ولفت إلى أن التحالف حدد تلك الفجوات مع مختصين من الأمم المتحدة، وتوصل إلى آلية أكثر تقنيناً فيما يخص التفتيش والتحقق، سواءً في جيبوتي أو الموانئ التي تستقبل البضائع المتوجهة إلى داخل اليمن، مؤكداً أن التحالف يتبادل المعلومات الاستخبارية مع دول غربية؛ لاكتشاف منصات إطلاق الصواريخ، رغم تكتيكات الحوثيين للتمويه عليها.
ونوه إلى أن زيادة أعداد الصواريخ الباليستية التي يطلقها الحوثيون باتجاه المملكة أو الداخل اليمني في الآونة الأخيرة، تأتي كرد فعل على ما يتعرضون له من خسائر عسكرية أو محاولة لإثبات وجودهم، مبيناً أن الحوثيين يطلقون تلك الصواريخ بكثافة أكبر مع إعلان المملكة قرب إطلاق العمليات الإغاثية في اليمن، وذلك لابتزاز المجتمع الدولي وتعطيل العملية الإنسانية.
وأوضح المالكي أن النظام الإيراني استغل بعض الفجوات في آلية التحقق والتفتيش في جيبوتي للسفن المتوجهة إلى اليمن؛ لتهريب الصواريخ الباليستية لمليشيات الحوثي، في الوقت الذي كانت هنالك مراعاة من قبل التحالف للسفن، التي تحمل شحنات إغاثية وإنسانية.
ولفت إلى أن التحالف حدد تلك الفجوات مع مختصين من الأمم المتحدة، وتوصل إلى آلية أكثر تقنيناً فيما يخص التفتيش والتحقق، سواءً في جيبوتي أو الموانئ التي تستقبل البضائع المتوجهة إلى داخل اليمن، مؤكداً أن التحالف يتبادل المعلومات الاستخبارية مع دول غربية؛ لاكتشاف منصات إطلاق الصواريخ، رغم تكتيكات الحوثيين للتمويه عليها.
ونوه إلى أن زيادة أعداد الصواريخ الباليستية التي يطلقها الحوثيون باتجاه المملكة أو الداخل اليمني في الآونة الأخيرة، تأتي كرد فعل على ما يتعرضون له من خسائر عسكرية أو محاولة لإثبات وجودهم، مبيناً أن الحوثيين يطلقون تلك الصواريخ بكثافة أكبر مع إعلان المملكة قرب إطلاق العمليات الإغاثية في اليمن، وذلك لابتزاز المجتمع الدولي وتعطيل العملية الإنسانية.
