شددت إدارة الطرق والنقل بمنطقة مكة المكرمة على لسان مديرها العام المهندس جمعان الغامدي، على تعقبها للكدادين واصفتا اياهم بالمسيئين لواجهة الوطن والمحدثين لمشاكل أمنية.
وأضاف الغامدي في تصريح خاص لـ "صحيفة بث"، أن الكدادة مخالفين لأنظمة النقل التي اقرتها الدوله ويعملون بطريقة غير نظامية تسيء لواجهة الوطن وتتسبب بمشاكل أمنية وبالتالي فلا تهاون في تطبيق الأنظمة بحقهم.
وأردف بالقول "يؤسفني أن هناك عدد كبير من الأجانب الغير مخصص لهم بالعمل، وهم يعملون بهذه المهنة مما يسبب خلل أمني على مرتادي منظومة النقل بالمملكة ويتعارض ذلك مع توجه الدولة حفظها الله"، مؤكدا انه لا تهاون في اتخاذ ما يلزم لمنع ذلك ومن ضمنها عقوبات إيقاف الخدمات حتى سداد المخالفات التي صدرت بحق المخالفين، وتابع إلى أن الدولة حفظت للمواطنين سَعوَدَة اغلب أنشطة النقل المختلفة وبإمكان الكدادين بالعمل تحت أنظمة الهيئة من خلال الأنشطة والشركات العاملة بالتطبيقات الذكية مثل شركات اوبر وكريم والتي لايسمح للعمل بها إلا السعوديين.
وجاء تصريح مدير عام إدارة الطرق والنقل بمنطقة مكة المكرمة لـ "صحيفة بث"، على خلفية تكثيف منسوبي النقل تواجدهم ميدانياً بملاحقتهم للكدادين وتغريمهم مخالفات تحميلهم للركاب، الأمر الذي تذمر معه مواطنين نتيجة سوء أوضاعهم المعيشية، مشيرين إلى أنه بسبب مطالبات مادية تم إيقاف خدماتهم أدى ذلك إلى حرمانهم للإستفادة من الوظائف المتوفرة حاليا وبعضهم مطالب بالقبض عليه لعجزه عن سداد ما عليه من مديونيات، مبدين تأييدهم لتطبيق الأنظمة غير أنهم في أمس الحاجة لإنسانيتها لئلا يجدوا أنفسهم عاجزين عن توفير متطلبات أسرهم على أن لا يجنحوا لطرق مشبوهة في التكسب من أجل إطعام من يعولون.
يذكر ان الغرامة للكداد تبلغ خمسة ألاف ريال وعند التأخر في سدادها يتم وقف خدماته حتى وفائه بالسداد، وهو ما علق عليه الكدادين بأن خدماتهم في الأصل متوقفه وهو ما اجترهم للعمل على مركباتهم الخاصة بنقل الركاب للتكسب والإنفاق على أسرهم، أملين دراسة حالاتهم والبحث لها عن حلول تنشلهم وأسرهم من مخالب الفقر وأنياب الغرامات بإعتبار أن الضرب في الكداد حرام بحسب تشبيههم لوضعيتهم الراهنه.
وأضاف الغامدي في تصريح خاص لـ "صحيفة بث"، أن الكدادة مخالفين لأنظمة النقل التي اقرتها الدوله ويعملون بطريقة غير نظامية تسيء لواجهة الوطن وتتسبب بمشاكل أمنية وبالتالي فلا تهاون في تطبيق الأنظمة بحقهم.
وأردف بالقول "يؤسفني أن هناك عدد كبير من الأجانب الغير مخصص لهم بالعمل، وهم يعملون بهذه المهنة مما يسبب خلل أمني على مرتادي منظومة النقل بالمملكة ويتعارض ذلك مع توجه الدولة حفظها الله"، مؤكدا انه لا تهاون في اتخاذ ما يلزم لمنع ذلك ومن ضمنها عقوبات إيقاف الخدمات حتى سداد المخالفات التي صدرت بحق المخالفين، وتابع إلى أن الدولة حفظت للمواطنين سَعوَدَة اغلب أنشطة النقل المختلفة وبإمكان الكدادين بالعمل تحت أنظمة الهيئة من خلال الأنشطة والشركات العاملة بالتطبيقات الذكية مثل شركات اوبر وكريم والتي لايسمح للعمل بها إلا السعوديين.
وجاء تصريح مدير عام إدارة الطرق والنقل بمنطقة مكة المكرمة لـ "صحيفة بث"، على خلفية تكثيف منسوبي النقل تواجدهم ميدانياً بملاحقتهم للكدادين وتغريمهم مخالفات تحميلهم للركاب، الأمر الذي تذمر معه مواطنين نتيجة سوء أوضاعهم المعيشية، مشيرين إلى أنه بسبب مطالبات مادية تم إيقاف خدماتهم أدى ذلك إلى حرمانهم للإستفادة من الوظائف المتوفرة حاليا وبعضهم مطالب بالقبض عليه لعجزه عن سداد ما عليه من مديونيات، مبدين تأييدهم لتطبيق الأنظمة غير أنهم في أمس الحاجة لإنسانيتها لئلا يجدوا أنفسهم عاجزين عن توفير متطلبات أسرهم على أن لا يجنحوا لطرق مشبوهة في التكسب من أجل إطعام من يعولون.
يذكر ان الغرامة للكداد تبلغ خمسة ألاف ريال وعند التأخر في سدادها يتم وقف خدماته حتى وفائه بالسداد، وهو ما علق عليه الكدادين بأن خدماتهم في الأصل متوقفه وهو ما اجترهم للعمل على مركباتهم الخاصة بنقل الركاب للتكسب والإنفاق على أسرهم، أملين دراسة حالاتهم والبحث لها عن حلول تنشلهم وأسرهم من مخالب الفقر وأنياب الغرامات بإعتبار أن الضرب في الكداد حرام بحسب تشبيههم لوضعيتهم الراهنه.
