في تطور لافت، لقضية طالب ثانوية العقيق، بالمدينة المنورة فهد هوساوي والذي يواجه حكما بالقصاص، أو بدفع مبلغ دية قدرها 20 مليون ريال، فقد تم تمديد فترة الحساب المصرفي الذي خصصته إمارة منطقة المدينة المنورة؛ لجمع تبرعات الدية، المقرر دفعها 20 مليون ريال إلى شهرين و 14 يوما، بعد أن كان مقررا إنفاذ حكم القصاص خلال الأيام القليلة القادمة.
وأكد شقيق الطالب محمد بكر هوساوي في حديث لـ (بث)، أنه تم تمديد فترة استقبال التبرعات بالحساب، إلى 29 من شهر رمضان المقبل.
وناشد هوساوي أصحاب القلوب الرحيمة والأيادي البيضاء، بالمساهمة في إعتاق رقبة أخيه فهد، ابتغاء للأجر والثواب من الله.
وشدد أن فهد منذ أن دخل السجن في قضية مشاجرة، انتهت بوفاة خصمه، ووالدته والسواد يخيم عليها، خاصة أنه من يتولى رعايتها، والقيام بشؤونها، حتى بتنظيفها لكبر سنها ومرضها.
وكانت (بث)، قد نشرت قضية طالب ثانوية العقيق، بالمدينة المنورة.
وأشارت إلى تأخر فتح الحساب المصرفي لاستقبال تبرعات المحسنين، لعتق رقبة فهد بكر هوساوي، لجمع مبلغ الدية 20 مليون ريال، مما تسبب إلى عدم كفاية الوقت لجمع التبرعات، في ظل ضيق الوقت وقرب موعد تنفيذ حكم القصاص بالشاب فهد هوساوي حيث لم يتبقى سوى أيام معدودات، الأمر الذي شطر عائلة فهد الهوساوي إلى نصفين، نصف ذهب إلى تجهيز كفنه، والآخر، يواصل جاهدا، والأمل يحذوهم، لتخليص عنق ابنهم من بين يدي السياف.
وتمنى محمد بكر هوساوي شقيق (فهد)، عبر صحيفة بث، من أمير منطقة المدينة المنورة، بتمديد فترة الحساب المصرفي إلى آخر يوم من موعد تنفيذ حكم القصاص، بحق شقيقة (فهد)، آملا منه، بعد رحمة الله بتضافر مساعي أهل الخير، والإحسان معهم ومساعدتهم على جمع مبلغ الدية.
وكانت إدارة الوقف الخيري للمواطنين المدنيبن التكارنة بالمدينة المنورة أطلقت مناشدتها إلى أصحاب القلوب الرحيمة، والأيادي البيضاء بجمع مبلغ الديه أجرا ومثوبة من الله.
الشاب فهد هوساوي، كان يدرس في الصف الثالث بثانوية العقيق بالمدينة المنورة، قد اضطر للدفاع عن نفسه في مشاجرة بالأيدي، انتهت بوفاة خصمه، وبعرضه على المحكمة الجزائية، صدر عليه الحكم قصاصا قبل ثلاثة أعوام، وهو في عمر 18 عاما، غير أنه وبواساطات محبي الخير تقدمهم أمير منطقة المدينة المنورة، فيصل بن سلمان، فتم تنازل ذوي المتوفي عن 80 مليون والإبقاء على الـ 20 مليونا.
وأكد شقيق الطالب محمد بكر هوساوي في حديث لـ (بث)، أنه تم تمديد فترة استقبال التبرعات بالحساب، إلى 29 من شهر رمضان المقبل.
وناشد هوساوي أصحاب القلوب الرحيمة والأيادي البيضاء، بالمساهمة في إعتاق رقبة أخيه فهد، ابتغاء للأجر والثواب من الله.
وشدد أن فهد منذ أن دخل السجن في قضية مشاجرة، انتهت بوفاة خصمه، ووالدته والسواد يخيم عليها، خاصة أنه من يتولى رعايتها، والقيام بشؤونها، حتى بتنظيفها لكبر سنها ومرضها.
وكانت (بث)، قد نشرت قضية طالب ثانوية العقيق، بالمدينة المنورة.
وأشارت إلى تأخر فتح الحساب المصرفي لاستقبال تبرعات المحسنين، لعتق رقبة فهد بكر هوساوي، لجمع مبلغ الدية 20 مليون ريال، مما تسبب إلى عدم كفاية الوقت لجمع التبرعات، في ظل ضيق الوقت وقرب موعد تنفيذ حكم القصاص بالشاب فهد هوساوي حيث لم يتبقى سوى أيام معدودات، الأمر الذي شطر عائلة فهد الهوساوي إلى نصفين، نصف ذهب إلى تجهيز كفنه، والآخر، يواصل جاهدا، والأمل يحذوهم، لتخليص عنق ابنهم من بين يدي السياف.
وتمنى محمد بكر هوساوي شقيق (فهد)، عبر صحيفة بث، من أمير منطقة المدينة المنورة، بتمديد فترة الحساب المصرفي إلى آخر يوم من موعد تنفيذ حكم القصاص، بحق شقيقة (فهد)، آملا منه، بعد رحمة الله بتضافر مساعي أهل الخير، والإحسان معهم ومساعدتهم على جمع مبلغ الدية.
وكانت إدارة الوقف الخيري للمواطنين المدنيبن التكارنة بالمدينة المنورة أطلقت مناشدتها إلى أصحاب القلوب الرحيمة، والأيادي البيضاء بجمع مبلغ الديه أجرا ومثوبة من الله.
الشاب فهد هوساوي، كان يدرس في الصف الثالث بثانوية العقيق بالمدينة المنورة، قد اضطر للدفاع عن نفسه في مشاجرة بالأيدي، انتهت بوفاة خصمه، وبعرضه على المحكمة الجزائية، صدر عليه الحكم قصاصا قبل ثلاثة أعوام، وهو في عمر 18 عاما، غير أنه وبواساطات محبي الخير تقدمهم أمير منطقة المدينة المنورة، فيصل بن سلمان، فتم تنازل ذوي المتوفي عن 80 مليون والإبقاء على الـ 20 مليونا.
