ما بين فينة وأخرى، تظهر مقاطع مرئية عن حفلات غنائية، تتخللها مشاهد رقص بين
الجنسين، في فعاليات تقف وراء غالبيتها محال تجارية وتسويقية؛ بغرض الرواج عن مبيعاتها متخذة من الحضور المختلط لفعاليات مناسباتها أرضا خصبة؛ لإطلاق الصاخبة من الغنائيات.
ففي مشهد من هذا القبيل لمقطع فيديو يجري تداوله بين مواقع التواصل الاجتماعي، أثار جدلا
واسعا بين مستخدمي ورواد خدمات الوسائط حيال المشاهد التي حوت مقطع الفيديو، عن رقص جماعي بين رجال ونساء، وسط اختلاط غيب معها الحشمة.
وبحسب المعلومات المصاحبة لمقطع الفديو، أن المشاهد تم تسجيلها من داخل بارتي كافيه،
بمحافظة جدة، الكائن بشارع الأمير سلطان أثناء افتتاحه، وسط إقبال كبير من المواطنين، والمقيمين، رجال ونساء، توالت بعد ذلك فعاليات الافتتاح في وسط أجواء اختلاط بين من الجنسين، شجع ذلك القائمين على تنظيم فعاليات الافتتاح للبارتي كافية، بتقديم عروض غنائية من النوع الثقيل، حركت
معها الحاضرين، والحاضرات، ليعج المكان بالرقص رجال ونساء، وصل حد الشكشكة،
وتمنى غالبية الغاضبين من مشاهدي المقطع، أن تكون هناك جدية، ووقف دعاة التحرر الرامين
للانسلاخ من الدين، والركض خلف أهواء إبليس وجنوده، لافتين إلى أن هناك أماكن خاصة بالنساء، تقام بها النشاطات التي تحفظهن وتسترهن، تم تخصيصها للعوائل منذ سنوات طويلة، لم تشهد مثل هذه المشاهد المحزنة من قبل، وكانت بكامل حشمتها، ولكن هناك من روجوا مفهوما خاطئا، جعل من بعض النسوة يلقين عباءاتهن في مثل هذه المناسبات، ولم تتوان في مقارعة الرجال أحداث المناسبات بالتمايل على أنغام الأغاني الصاخبة، دون حياء من الله.
الجنسين، في فعاليات تقف وراء غالبيتها محال تجارية وتسويقية؛ بغرض الرواج عن مبيعاتها متخذة من الحضور المختلط لفعاليات مناسباتها أرضا خصبة؛ لإطلاق الصاخبة من الغنائيات.
ففي مشهد من هذا القبيل لمقطع فيديو يجري تداوله بين مواقع التواصل الاجتماعي، أثار جدلا
واسعا بين مستخدمي ورواد خدمات الوسائط حيال المشاهد التي حوت مقطع الفيديو، عن رقص جماعي بين رجال ونساء، وسط اختلاط غيب معها الحشمة.
وبحسب المعلومات المصاحبة لمقطع الفديو، أن المشاهد تم تسجيلها من داخل بارتي كافيه،
بمحافظة جدة، الكائن بشارع الأمير سلطان أثناء افتتاحه، وسط إقبال كبير من المواطنين، والمقيمين، رجال ونساء، توالت بعد ذلك فعاليات الافتتاح في وسط أجواء اختلاط بين من الجنسين، شجع ذلك القائمين على تنظيم فعاليات الافتتاح للبارتي كافية، بتقديم عروض غنائية من النوع الثقيل، حركت
معها الحاضرين، والحاضرات، ليعج المكان بالرقص رجال ونساء، وصل حد الشكشكة،
وتمنى غالبية الغاضبين من مشاهدي المقطع، أن تكون هناك جدية، ووقف دعاة التحرر الرامين
للانسلاخ من الدين، والركض خلف أهواء إبليس وجنوده، لافتين إلى أن هناك أماكن خاصة بالنساء، تقام بها النشاطات التي تحفظهن وتسترهن، تم تخصيصها للعوائل منذ سنوات طويلة، لم تشهد مثل هذه المشاهد المحزنة من قبل، وكانت بكامل حشمتها، ولكن هناك من روجوا مفهوما خاطئا، جعل من بعض النسوة يلقين عباءاتهن في مثل هذه المناسبات، ولم تتوان في مقارعة الرجال أحداث المناسبات بالتمايل على أنغام الأغاني الصاخبة، دون حياء من الله.
