ضربت سمو الشيخة العنود بنت احمد الجابر الصباح اروع المثل في إحترام أنظمة وقرارات الدول الأخرى وعدم المساس بسيادتها وإعلاء المصلحة العامة فوق المصالح الشخصية.
جاء ذلك عبر مقطع فيديو تفاعل معه رواد مواقع التواصل الإجتماعي حينما تقبلت الشيخة العنود بصدر رحب ملاحظات رجال أمن المنفذ البري السعودي بسبب مخالفة خادمتها لأنظمة المملكة وعدم تبعيتها لها وفقاً للكفالات الشخصية بحسب أنظمة وزارات الداخلية المعمول بها على مستوى دول الخليج.
الشيخة العنود التي لم تغب الإبتسامة على محياها اشارت إلى تقبلها لملاحظات رجال الأمن السعودي مبينة أن خادمتها التي كانت برفقتها لم تكن على كفالتها الشخصية وهو ما يعد مخالفة لأنظمة المملكة دون قصد منها ففضلت العودة لموطنها الكويت برفقة خادمتها المخالفة وتأكيد منها أيضاً على أهمية إحترام الأنظمة سواء داخل الكويت او باقي دول العالم وعدم تقديم المصلحة الشخصية على المصلحة العامة.
رواد مواقع الوسائط أبدوا إعجابهم بسمو الشيخة العنود وعلى سعة صدرها وابتسامتها التي لم تغب عنها للحظة وتأكيدها على إحترام الأنظمة كونها ما وضعت إلا لخدمة وسلامة الجميع.
عدد من رواد مواقع الوسائط تمنوا من حكومة قطر أن تستقي من حكومات أشقائها وجيرانها بدلاً من مهاتراتها وتجاوزاتها على جيرانها الأمر الذي جعل منها مثار قلق أمن واستقرار بالمنطقة وبؤرة حقيقية للإرهاب والجماعات المسلحة.
جاء ذلك عبر مقطع فيديو تفاعل معه رواد مواقع التواصل الإجتماعي حينما تقبلت الشيخة العنود بصدر رحب ملاحظات رجال أمن المنفذ البري السعودي بسبب مخالفة خادمتها لأنظمة المملكة وعدم تبعيتها لها وفقاً للكفالات الشخصية بحسب أنظمة وزارات الداخلية المعمول بها على مستوى دول الخليج.
الشيخة العنود التي لم تغب الإبتسامة على محياها اشارت إلى تقبلها لملاحظات رجال الأمن السعودي مبينة أن خادمتها التي كانت برفقتها لم تكن على كفالتها الشخصية وهو ما يعد مخالفة لأنظمة المملكة دون قصد منها ففضلت العودة لموطنها الكويت برفقة خادمتها المخالفة وتأكيد منها أيضاً على أهمية إحترام الأنظمة سواء داخل الكويت او باقي دول العالم وعدم تقديم المصلحة الشخصية على المصلحة العامة.
رواد مواقع الوسائط أبدوا إعجابهم بسمو الشيخة العنود وعلى سعة صدرها وابتسامتها التي لم تغب عنها للحظة وتأكيدها على إحترام الأنظمة كونها ما وضعت إلا لخدمة وسلامة الجميع.
عدد من رواد مواقع الوسائط تمنوا من حكومة قطر أن تستقي من حكومات أشقائها وجيرانها بدلاً من مهاتراتها وتجاوزاتها على جيرانها الأمر الذي جعل منها مثار قلق أمن واستقرار بالمنطقة وبؤرة حقيقية للإرهاب والجماعات المسلحة.