ضمن برنامجه الإثرائي ( صيفي .. ثقافي ) استقبل نادي الأحساء الأدبي بعض الأطفال الذين يعانون من صعوبات التعلم وذلك مساء الاثنين الحادي عشر من الشهر الحالي في غضون برنامج الأطفال الصيفي الخاص بالقراءة والتمثيل والمنعقد في رحاب النادي ( ركن الأديب الصغير ) لمدة أسبوع .
وتأمل أولياء أمور بعض أطفال الصعوبات من المدربات قبول حضور أبنائهم للدورة وتلقيهم التدريب على أيدي متخصصات أكاديميات يكشفن نقاط الضعف في أداء الأطفال ويعملن على تقويمها بتطبيق بحوثهن العلمية واستراتيجيات التعلم لديهن وأشارت الباحثة سمية الربيع باحثة الدكتوراه والقائمة بالبرنامج إلى أنه سيتم تدريب الأطفال بشكل فردي بعد إجراء اختبار خاص لهم في النطق السليم وتركيز الانتباه .
بينما أشارت مشرفة القسم النسائي وركن الطفل بالنادي تهاني الصبيح إلى أن هناك حالة خاصة استقبلها النادي بالحفاوة والترحيب واعتبر نجاح معالجتها إبداع وإنجاز يشاد به في هذا المشروع الفكري التربوي الضخم .
وأكد رئيس النادي المكلف الدكتور ظافر الشهري أن أطفال صعوبات التعلم هم أطفال أسوياء يحملون مقومات ذكاء متعددة ونأمل من المتدربات الفاضلات القائمات على هذه الدورة المتابعة الدقيقة وإلحاق الأطفال بالبرنامج خلال فترة الصيف وتكريمهم بعد تجاوزهم أيام البرنامج بنجاح وتمكنهم من التغلب على الصعوبات التي كانوا يواجهونها خلال الفهم القرائي .
يذكر أن الدورة سمحت بتسجيل عشرين طفلا من بينهم أطفال يعانون من صعوبات تعلم وتستمر لمدة أسبوع كامل يعقبها لقاء أسبوعي دوري للأطفال مع تواصل الكتروني حيّ بأولياء الأمور حتى نهاية العطلة الصيفية .
وتأمل أولياء أمور بعض أطفال الصعوبات من المدربات قبول حضور أبنائهم للدورة وتلقيهم التدريب على أيدي متخصصات أكاديميات يكشفن نقاط الضعف في أداء الأطفال ويعملن على تقويمها بتطبيق بحوثهن العلمية واستراتيجيات التعلم لديهن وأشارت الباحثة سمية الربيع باحثة الدكتوراه والقائمة بالبرنامج إلى أنه سيتم تدريب الأطفال بشكل فردي بعد إجراء اختبار خاص لهم في النطق السليم وتركيز الانتباه .
بينما أشارت مشرفة القسم النسائي وركن الطفل بالنادي تهاني الصبيح إلى أن هناك حالة خاصة استقبلها النادي بالحفاوة والترحيب واعتبر نجاح معالجتها إبداع وإنجاز يشاد به في هذا المشروع الفكري التربوي الضخم .
وأكد رئيس النادي المكلف الدكتور ظافر الشهري أن أطفال صعوبات التعلم هم أطفال أسوياء يحملون مقومات ذكاء متعددة ونأمل من المتدربات الفاضلات القائمات على هذه الدورة المتابعة الدقيقة وإلحاق الأطفال بالبرنامج خلال فترة الصيف وتكريمهم بعد تجاوزهم أيام البرنامج بنجاح وتمكنهم من التغلب على الصعوبات التي كانوا يواجهونها خلال الفهم القرائي .
يذكر أن الدورة سمحت بتسجيل عشرين طفلا من بينهم أطفال يعانون من صعوبات تعلم وتستمر لمدة أسبوع كامل يعقبها لقاء أسبوعي دوري للأطفال مع تواصل الكتروني حيّ بأولياء الأمور حتى نهاية العطلة الصيفية .
