من أمام إحدى مدارس تعليم #مكة المكرمة صباح اليوم أجترت إحدى مركبات السحب التابعة لأمانة العاصمة المقدسة، سيارة أحد معلمي مدرسة بحي الجميزة لعدم دفعه قيمة إيقاف سيارته بالموقف الاستثماري، فشلت معها محاولات عدد من المتواجدين بالموقع لثني طاقم الأمانة من سحبهم سيارة #المعلم، الذي تم إبلاغه عن شروع عمال الأمانة بسحب سيارته غير أنه فضل مواصلته شرح مادته لطلابه على أن لا يرفع طرف ثوبه ومن ثم الركض لتخليصها.
في المقابل تساءل بعض ممن شهدوا الواقعه ما الذي سيضير #أمانة العاصمة المقدسة من عمل تنظيمات تتيح لمعلمي المدارس من إيقاف
سياراتهم طيلة فترة تواجدهم داخل مدارسهم، من باب الشراكة المجتمعية ونافذة إنسانية حفظا لماء وجوه المعلمين، فخرا بهم ورسالاتهم السامية وتجنيبهم ما لايطيقون.
ولفتوا إلى أسباب غياب إدارة تعليم منطقة مكة المكرمة وهي من تمتلك شخصية تربوية قيادية قادرة على إنهاء مثل تلك المعاناة المحبطه للمعلمين خاصة الذين لا تتوافر مواقف بديلة بالقرب من مدارسهم، سوى مواقف الأمانة الربحية االتي شملت كافة طرق وشوارع مكة الرئيسية والفرعية ولا تقبل غير الربح عنوانا في تعاملاتها.
يذكر أن #المعلمين و#المعلمات يعانون إحباطا في الأونة الأخيرة نتيجة قرارات وزارية جعلتهم موضع سخريه وعطف في أن معا، خاصةً بعدما أكدت وزارة التعليم في تصريحات سابقة بأن تقلبات الأجواء المناخية تقتصر بتعليق دراسة #الطلاب من غير الكوادر التعليمية ولو أغرقت سيول الأمطار مدارسهم.
في المقابل تساءل بعض ممن شهدوا الواقعه ما الذي سيضير #أمانة العاصمة المقدسة من عمل تنظيمات تتيح لمعلمي المدارس من إيقاف
سياراتهم طيلة فترة تواجدهم داخل مدارسهم، من باب الشراكة المجتمعية ونافذة إنسانية حفظا لماء وجوه المعلمين، فخرا بهم ورسالاتهم السامية وتجنيبهم ما لايطيقون.
ولفتوا إلى أسباب غياب إدارة تعليم منطقة مكة المكرمة وهي من تمتلك شخصية تربوية قيادية قادرة على إنهاء مثل تلك المعاناة المحبطه للمعلمين خاصة الذين لا تتوافر مواقف بديلة بالقرب من مدارسهم، سوى مواقف الأمانة الربحية االتي شملت كافة طرق وشوارع مكة الرئيسية والفرعية ولا تقبل غير الربح عنوانا في تعاملاتها.
يذكر أن #المعلمين و#المعلمات يعانون إحباطا في الأونة الأخيرة نتيجة قرارات وزارية جعلتهم موضع سخريه وعطف في أن معا، خاصةً بعدما أكدت وزارة التعليم في تصريحات سابقة بأن تقلبات الأجواء المناخية تقتصر بتعليق دراسة #الطلاب من غير الكوادر التعليمية ولو أغرقت سيول الأمطار مدارسهم.
