صعق الزميل الإعلامي/ خالد قماش في حفل تكريم تقاعده من العمل التربوي، بغياب زملائه الإعلاميين صحفيين ومذيعين، وهو ما وقف معه الزميل الإعلامي قماش مستلهما ذكرياته مع زملائه التي ملأها بصدق مشاعره الجياشة بالحب والاحترام لهم أخ لكبارهم وأب لصغارهم، ليتجول بناظربة لمقاعد الاحتفال التي خلت من الزملاء #الصحفيين و#المذيعين، باستثناء الزميلين الصحفي عثمان مدني والمصور عبدالمحسن الدومان.
قماش بدا عليه التأثر واضحا طيلة فترة فعاليات الاحتفال الذي أعدته المدرسة التي قضى بها سنوات طوال بكفاح مع زملائه #التربويين بتخريج جيل بعد جيل.
الشاعر الأديب المربي الفاضل خالد قماش بعد انتهاء فعالية تكريمة بمناسبة تقاعده من السلك التعليمي الذي أحاطوه زملاؤه #المعلمون
بمشاركته فرحة تكريمة ليقتلوا عطشه لمن كانوا بالنسبة له الدماء في العروق.
"بث" لا تعفي نفسها من تغيبها عن الحضور، ولكنها ترفع تهانيها الصادقة متمنية لابا انهار التوفيق في حياته الإعلامية ومزيدا من عطاءاته الأدبية وجمالية الكلمة في الشعر والثقافة.
ولكن أين كانت هيئة الصحفيين؟ ألم يكن يتوجب عليها تولي زمام الأمور في مثل هذه
الاحتفاليات التي ترتبط بزملاء المهنة.
قماش بدا عليه التأثر واضحا طيلة فترة فعاليات الاحتفال الذي أعدته المدرسة التي قضى بها سنوات طوال بكفاح مع زملائه #التربويين بتخريج جيل بعد جيل.
الشاعر الأديب المربي الفاضل خالد قماش بعد انتهاء فعالية تكريمة بمناسبة تقاعده من السلك التعليمي الذي أحاطوه زملاؤه #المعلمون
بمشاركته فرحة تكريمة ليقتلوا عطشه لمن كانوا بالنسبة له الدماء في العروق.
"بث" لا تعفي نفسها من تغيبها عن الحضور، ولكنها ترفع تهانيها الصادقة متمنية لابا انهار التوفيق في حياته الإعلامية ومزيدا من عطاءاته الأدبية وجمالية الكلمة في الشعر والثقافة.
ولكن أين كانت هيئة الصحفيين؟ ألم يكن يتوجب عليها تولي زمام الأمور في مثل هذه
الاحتفاليات التي ترتبط بزملاء المهنة.