رشحت صحيفة التلغراف البريطانية بعددها الصادر أمس لوحة احلام الطفولة للفنان التشكيلي السوداني إبراهيم الصلحي من أفضل 100 لوحة لهذا القرن، معتبرة بأن لوحة الطفولة من الأعمال الفنية التي جمعت بين الإبداع والتميز.
والفنات إبراهيم الصلحي وهو أحد رموز مدرسة الخرطوم التشكيلية واحد ابرز الفنانين العالمين
تهافتت على أعماله الفنية كبريات متاحف الفنون في العالم.
وهو من مواليد مدينة أم درمان عام 1930م والتحق بمدرسة التصميم في كلية غردون الجامعية التي أنشأها الإنجليز في الخرطوم منذ بواكير القرن العشرين، ثم بعث إلى بريطانيا لمواصلة دراسته في مدرسة سليد للفنون بجامعة لندن في الخمسينيات.
الصلحي تدرب على الفنون التشكيلية وهو طفل في الـ 12 من عمره، حين كان في خلوة «مدرسة قرآن» والده شيخ الصلحي من خلال محاولاته نسخ الكتابات وزخارف الشرفات.
والفنات إبراهيم الصلحي وهو أحد رموز مدرسة الخرطوم التشكيلية واحد ابرز الفنانين العالمين
تهافتت على أعماله الفنية كبريات متاحف الفنون في العالم.
وهو من مواليد مدينة أم درمان عام 1930م والتحق بمدرسة التصميم في كلية غردون الجامعية التي أنشأها الإنجليز في الخرطوم منذ بواكير القرن العشرين، ثم بعث إلى بريطانيا لمواصلة دراسته في مدرسة سليد للفنون بجامعة لندن في الخمسينيات.
الصلحي تدرب على الفنون التشكيلية وهو طفل في الـ 12 من عمره، حين كان في خلوة «مدرسة قرآن» والده شيخ الصلحي من خلال محاولاته نسخ الكتابات وزخارف الشرفات.
