وقع الكاتب والشاعر صالح بن جريبيع الزهراني في معرض جدة للكتاب مساء أمس كتابه الجديد "الصحوة من الصحوة والرقص مع الفساد".
الكتاب الي جمع فيه الجريبيع معظم مقالاته في أكثر 600 صفحة وصدر عن دار زحمة كُتَّاب المصرية تناول فيه عدد من القضايا الاجتماعية الهامة التي تمس الدين والوطن بدءاً من التعليم الذي أنفقت عليه الدولة بسخاء وما انتابه من تغيرات خالفت المرجو منه حين حاول اختطافه البعض وحرفه عن مساره .
كما تناول الكاتب ملف الساعة الذي بدأ بمحاربته ومواجهته خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان وهو الفساد والقضاء عليه.
كما استطرد الجريبيع إلى مشكلة الشعب السعودي مع الإسكان والذي أورد له باباً بعنوان "صندقة الإسكان" إضافة إلى مناقشة رؤية 2030 التي ستنقل المملكة نقلة نوعية لعالم متغير ..
كما دافع الجريبيع بشراسة عن الوطن وتغنى به وأنه أغلى من كل اعتبارات وعلى من يعيش على ترابه أن يقدره حق قدره وأن يبذل له الغالي والنفيس،من كتاب واحد كما ذكر في مقدمة كتابه، بدلاً من إخراجها في أكثر من كتاب، وعن العنوان أشار في مقدمة كتابه أن معظم المقالات تتحدث عن نقد بعض المظاهر المتشددة لما يسمى بالصحوة الإسلامية،والفساد الإداري والمالي الذي تسعى الممكلة للقضاء عليه.
الكتاب اتضح فيه جلياً غيرة الجريبيع على وطنه بدءاً من أثر الصحوة على المجتمع والتشدد في الدين الذي حرم الكثير من العيش بوسطية على هذه الأرض معلناً استمراره في الكتابة ولكن عن طريق تأليف الكتب لما لها من أهمية بالغة في التوثيق حيث تتوارثها الاجيال.
الكتاب الي جمع فيه الجريبيع معظم مقالاته في أكثر 600 صفحة وصدر عن دار زحمة كُتَّاب المصرية تناول فيه عدد من القضايا الاجتماعية الهامة التي تمس الدين والوطن بدءاً من التعليم الذي أنفقت عليه الدولة بسخاء وما انتابه من تغيرات خالفت المرجو منه حين حاول اختطافه البعض وحرفه عن مساره .
كما تناول الكاتب ملف الساعة الذي بدأ بمحاربته ومواجهته خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان وهو الفساد والقضاء عليه.
كما استطرد الجريبيع إلى مشكلة الشعب السعودي مع الإسكان والذي أورد له باباً بعنوان "صندقة الإسكان" إضافة إلى مناقشة رؤية 2030 التي ستنقل المملكة نقلة نوعية لعالم متغير ..
كما دافع الجريبيع بشراسة عن الوطن وتغنى به وأنه أغلى من كل اعتبارات وعلى من يعيش على ترابه أن يقدره حق قدره وأن يبذل له الغالي والنفيس،من كتاب واحد كما ذكر في مقدمة كتابه، بدلاً من إخراجها في أكثر من كتاب، وعن العنوان أشار في مقدمة كتابه أن معظم المقالات تتحدث عن نقد بعض المظاهر المتشددة لما يسمى بالصحوة الإسلامية،والفساد الإداري والمالي الذي تسعى الممكلة للقضاء عليه.
الكتاب اتضح فيه جلياً غيرة الجريبيع على وطنه بدءاً من أثر الصحوة على المجتمع والتشدد في الدين الذي حرم الكثير من العيش بوسطية على هذه الأرض معلناً استمراره في الكتابة ولكن عن طريق تأليف الكتب لما لها من أهمية بالغة في التوثيق حيث تتوارثها الاجيال.
