أعاد الشاعر خالد قماش للسطح ملفات الدكتور مصطفى عبدالواحد، أستاذ الدراسات العليا للغة العربية بجامعة أم القرى"سابقاً"، مع أكاديميين تسبب في حرمانهم من نيل درجة الدكتوراة رغم إجازته بعضاً منها بإمتياز منذ أكثر من 35 عاما.
وطالب الشاعر خالد قماش من الدكتور مصطفى عبدالواحد بالعودة لشريط ذكرياته وما أحدثه من لغط دون وجه حق تجاه طلاب حرمهم أنذاك من نيلهم درجة الدكتوراة أثناء تسيده قاعة النقاش ممثلا عن جامعة أم القرى والتي كان مديرها في ذلك الوقت صديقه الدكتور راشد الراجح.
وأضاف قماش "أن النظرة الفوقية والتعالي سمتان لا زالتا أشواكها تخيم على شخصية الدكتور مصطفى عبدالواحد.
واصفاً الدكتور مصطفى عبدالواحد عدو الحداثة الأول في لوبي جامعة أم القرى وهو من كتب ضد السريحي وحرمه شهادة الدكتوراة .. كما ووقف ضد عالي القرشي والصيني وغيرهم أيام سطوة راشد الراجح وتياره المنغلق في أم القرى.
وجاءت إنتقادات الشاعر خالد قماش في خضم أمسية منتدى باشراحيل الثقافي في مكة المكرمة الثلاثاء الماضي والتي أحياها الشاعر المبدع عبدالعزيز الأزوري، غير أن الدكتور مصطفى عبدالواحد استهل وقته للتعليق على الأمسية بالتهكم من الشاعر الأزوري والتقليل من قصائده بالرغم من تفاعل الأدباء والمثقفين معها، الأمر الذي لم يرق للشاعر خالد قماش منبها القائمين على منتدى باشراحيل والأعضاء المشاركين على خطورة سطحية الدكتور مصطفى عبدالواحد ضد أي تحديث في الشعر.
عدد من الأدباء والمثقفين والشعراء أشاروا إلى أن الدكتور مصطفى عبدالواحد طغت عليه هيمنة الفكر الإقصائي المنغلق على نفسه والذي يرفض الإستفادة من جهود الباحثين بحجة أن هذا الباحث من النصارى أو مسيحي وذلك الباحث بنيوي والثالث ألسني والرابع أسلوبي، رغم أنها لا تمت للحقيقة بصلة على الإطلاق الأمر الذي ذهب ضحية فكره الإقصائي سعيد السريحي
بحرمانه من نيل درجة الدكتوراة ولا زالت القضية عالقة بين الجهات المختصة وذات العلاقة.
الدكتور مصطفى عبدالواحد من مواليد مصر ومن خريجي الأزهر وعلى تواصل بزملائه بها وأخذ أرائهم حول مضامين أبحاث طلاب الدراسات العليا طيلة فترة عملة بجامعة أم القرى والعمل بها بحسب أدباء وأكاديميين، وهو ما عزوه سبباً بحرمان السريحي ومضايقاته للقرشي وأخرين في عدائيات لا مبرر لها.
فهل ستسدل جهات الإختصاص الستار عن هذه القضية الشائكة على خطى حزم وعزم المملكة بالعدل والتنمية.
وطالب الشاعر خالد قماش من الدكتور مصطفى عبدالواحد بالعودة لشريط ذكرياته وما أحدثه من لغط دون وجه حق تجاه طلاب حرمهم أنذاك من نيلهم درجة الدكتوراة أثناء تسيده قاعة النقاش ممثلا عن جامعة أم القرى والتي كان مديرها في ذلك الوقت صديقه الدكتور راشد الراجح.
وأضاف قماش "أن النظرة الفوقية والتعالي سمتان لا زالتا أشواكها تخيم على شخصية الدكتور مصطفى عبدالواحد.
واصفاً الدكتور مصطفى عبدالواحد عدو الحداثة الأول في لوبي جامعة أم القرى وهو من كتب ضد السريحي وحرمه شهادة الدكتوراة .. كما ووقف ضد عالي القرشي والصيني وغيرهم أيام سطوة راشد الراجح وتياره المنغلق في أم القرى.
وجاءت إنتقادات الشاعر خالد قماش في خضم أمسية منتدى باشراحيل الثقافي في مكة المكرمة الثلاثاء الماضي والتي أحياها الشاعر المبدع عبدالعزيز الأزوري، غير أن الدكتور مصطفى عبدالواحد استهل وقته للتعليق على الأمسية بالتهكم من الشاعر الأزوري والتقليل من قصائده بالرغم من تفاعل الأدباء والمثقفين معها، الأمر الذي لم يرق للشاعر خالد قماش منبها القائمين على منتدى باشراحيل والأعضاء المشاركين على خطورة سطحية الدكتور مصطفى عبدالواحد ضد أي تحديث في الشعر.
عدد من الأدباء والمثقفين والشعراء أشاروا إلى أن الدكتور مصطفى عبدالواحد طغت عليه هيمنة الفكر الإقصائي المنغلق على نفسه والذي يرفض الإستفادة من جهود الباحثين بحجة أن هذا الباحث من النصارى أو مسيحي وذلك الباحث بنيوي والثالث ألسني والرابع أسلوبي، رغم أنها لا تمت للحقيقة بصلة على الإطلاق الأمر الذي ذهب ضحية فكره الإقصائي سعيد السريحي
بحرمانه من نيل درجة الدكتوراة ولا زالت القضية عالقة بين الجهات المختصة وذات العلاقة.
الدكتور مصطفى عبدالواحد من مواليد مصر ومن خريجي الأزهر وعلى تواصل بزملائه بها وأخذ أرائهم حول مضامين أبحاث طلاب الدراسات العليا طيلة فترة عملة بجامعة أم القرى والعمل بها بحسب أدباء وأكاديميين، وهو ما عزوه سبباً بحرمان السريحي ومضايقاته للقرشي وأخرين في عدائيات لا مبرر لها.
فهل ستسدل جهات الإختصاص الستار عن هذه القضية الشائكة على خطى حزم وعزم المملكة بالعدل والتنمية.
