التقت "بث" بعض من زوار معرض الكتاب الدولي في دورته الـ 50، وكان كل منهم يحمل عدد من الكتب منها لبعض كُتاب حريصين ان يقرؤ لهم وايضاً قامو بشراء بعض كتب لزملائهم واقربائهم لمن لم يستطع الحضور للمعرض مره اخرى ليشتري بعض الكتب، وقد اقتربت منهم "بث" للتعرف عليهم ومعرفه انطباعهم عن المعرض فقالت الاستاذه شيرين شامل الجوهري المحامية بالاستئناف العالي ومجلس الدوله.
حضرت المعرض لكي انتقى بعض القصص لبناتي ريماس ورؤى لكي انمي لديهم حب القرأه فمهما كانت وسائل الترفيه المتواجدة على الساحه وبين أيديهم لكن لأغنى عن الكتاب والقصص كما وانني احب ان اقوم بالجلوس مع بناتي لاحكي لهم قصه كل مساء فهذا يجعلني سعيده لان ذلك يعطيني الفرصه بان أوصل لهم ما اريد من الاداب والسلوكيات من خلال القصص اليومية.
أما لأستاذ خالد مصطفى البهي وهو ايضا محامى بالاستئناف العام ومجلس الدوله فقد قال عن ما تميز به المعرض هذا العام فقال
تميز معرض الكتاب بالقاهرة هذا العام خاصه بعد نقله من موقعه السابق بمنطقه صلاح سالم الي موقعه الجديد بمنطقة التجمع الخامس خلف مسجد المشير فقد تم تقسيم المعرض الجديد بشكل أفضل بكثير مما كان عليه سابقاً فمن حيث المساحة فهو اكبر وتم تقسيمه لعدد من صالات للعرض وداخل كل صالة تم تقسيمها ايضا لدور النشر المختلفة والندوات الثقافية وهذا التقسيم قد وفر وسائل الراحة للجمهور بحيث يستطع اي شخص التجول بسهوله ويسر.
كما تم الاهتمام ايضا بتوفير مطاعم والتي نجدها متنوعه لتلبيه حاجة الجمهور الكبير بالإضافة إلى توافر ماكينات atm لعدد من البنوك، فالمعرض في صورته الحالية أفضل كثيرا من سابقته من حيث عدد دور النشر الكثيرة والمساحات الواسعة التنظيم افضل من السنوات السابقة وايضاً توافر كتب في مختلف المجالات هذا فضلاً عن توافر وسائل المواصلات والتي قدمت للجمهور بسعر رمزي لكي تسهل على الجمهور الحضور وبأعداد كبيره.
وأما عن التنظيم فالي ملاحظه اتمنى ان تتدارك في العام القادم كنت اتمنى من القائمين على التنظيم أن يراعوا دائما زيادة عدد رواد المعرض من حيث زيادة اماكن الدخول مع استمرار
الاجراءات الامنية لان لوحظ في بعض صالات
عرض لكي نستطيع الدخول لها قد استغرق ذلك من عشر دقائق إلى ربع ساعة ويرجع ذلك
للتدقيق الأمني الذي لابد منه ليضمن الامن والامان للجمهور وهذا الشئ اود من خلالكم ان اشكر جميع القائمين عليه فهذا جعل رواد المعرض في اطمئنان حيثما تواجدو كما وإنني قد علمت من خلال تجولي بالمعرض انه يوجد العديد من المتطوعين في شتى المجالات الثقافية والسوشل ميديا وذلك من خلال الهيئه العامة المصرية للكتاب فمجال التطوع في خدمة الكتاب والثقافة ينمي الكثير داخل كل متطوع عوضا عن التاهيل الثقافي لذا اشكر كل من ساهم في مساعدتنا داخل المعرض لكي نصل الي بعض صالات العرض التي حضرنا خصيصا لها
وعن تجولهم في الجناح لسعودي فقد اجمعوا على انه جداً منظم به عدد كبير من الزوار ومزدحم دوماً ولوحظ الكثير منهم قامو بشراء بعض الكتب ومنها السيرة النبوية التي لاقت إقبالاً لدى الجمهور.
اما الاستاذه نعمة عبدالصبور محامية ايضا بالاستئناف العالى ومجلس الدوله، فقد قالت تجولت لشراء بعض الكتب التي تساعدني في عملي كمحامية وقد استمتعت جدا بما وجدته في المعرض خاصه الجناح الذي يخص المملكة العربية السعودية وما وجدته من توفر تقنيات عاليه من حيث الرؤية والاستماع وحضور مشاعر جميلة في هذا الجناح جعلتني في جو روحاني وخشوع كما وانني بالحرم المكي او المدينه المنوره فااشكر القائمين على هذا الجناح وعلى ما وفروه من مجسم المدينه المنورة الذي
يحاكي ايام النبي صَل الله عليه وسلم.
وقد استرد الاستاذ خالد حيث قال فعلاً مجهودات مبذولة في خدمة الاسلام والمسلمين ويجعل كل منا ان يكون حريصا على الذهاب لآداء العمرة وهذا ما نتمناه ونسعى اليه قريباً باْذن الله كما قالت الاستاذه شيرين فعلا اتمنى اداء العمرة وايضاً انني علمت انه يمكن ان نتجول في اكثر من منطقه للسياحة والتعرف على السعودية ليس فقط من خلال الحرمين ولكن يوجد بها الكثير من المناطق التي تستحق ان نزورها سياحياً خاصه بعد الاهتمام الكبير بها خلال هذه الفترة.
هكذا كانت جولة صحيفة بث في نهاية ايام معرض الكتاب الدولي في دورته الخمسين (اليوبيل الذهبي) بالقاهرة.
حضرت المعرض لكي انتقى بعض القصص لبناتي ريماس ورؤى لكي انمي لديهم حب القرأه فمهما كانت وسائل الترفيه المتواجدة على الساحه وبين أيديهم لكن لأغنى عن الكتاب والقصص كما وانني احب ان اقوم بالجلوس مع بناتي لاحكي لهم قصه كل مساء فهذا يجعلني سعيده لان ذلك يعطيني الفرصه بان أوصل لهم ما اريد من الاداب والسلوكيات من خلال القصص اليومية.
أما لأستاذ خالد مصطفى البهي وهو ايضا محامى بالاستئناف العام ومجلس الدوله فقد قال عن ما تميز به المعرض هذا العام فقال
تميز معرض الكتاب بالقاهرة هذا العام خاصه بعد نقله من موقعه السابق بمنطقه صلاح سالم الي موقعه الجديد بمنطقة التجمع الخامس خلف مسجد المشير فقد تم تقسيم المعرض الجديد بشكل أفضل بكثير مما كان عليه سابقاً فمن حيث المساحة فهو اكبر وتم تقسيمه لعدد من صالات للعرض وداخل كل صالة تم تقسيمها ايضا لدور النشر المختلفة والندوات الثقافية وهذا التقسيم قد وفر وسائل الراحة للجمهور بحيث يستطع اي شخص التجول بسهوله ويسر.
كما تم الاهتمام ايضا بتوفير مطاعم والتي نجدها متنوعه لتلبيه حاجة الجمهور الكبير بالإضافة إلى توافر ماكينات atm لعدد من البنوك، فالمعرض في صورته الحالية أفضل كثيرا من سابقته من حيث عدد دور النشر الكثيرة والمساحات الواسعة التنظيم افضل من السنوات السابقة وايضاً توافر كتب في مختلف المجالات هذا فضلاً عن توافر وسائل المواصلات والتي قدمت للجمهور بسعر رمزي لكي تسهل على الجمهور الحضور وبأعداد كبيره.
وأما عن التنظيم فالي ملاحظه اتمنى ان تتدارك في العام القادم كنت اتمنى من القائمين على التنظيم أن يراعوا دائما زيادة عدد رواد المعرض من حيث زيادة اماكن الدخول مع استمرار
الاجراءات الامنية لان لوحظ في بعض صالات
عرض لكي نستطيع الدخول لها قد استغرق ذلك من عشر دقائق إلى ربع ساعة ويرجع ذلك
للتدقيق الأمني الذي لابد منه ليضمن الامن والامان للجمهور وهذا الشئ اود من خلالكم ان اشكر جميع القائمين عليه فهذا جعل رواد المعرض في اطمئنان حيثما تواجدو كما وإنني قد علمت من خلال تجولي بالمعرض انه يوجد العديد من المتطوعين في شتى المجالات الثقافية والسوشل ميديا وذلك من خلال الهيئه العامة المصرية للكتاب فمجال التطوع في خدمة الكتاب والثقافة ينمي الكثير داخل كل متطوع عوضا عن التاهيل الثقافي لذا اشكر كل من ساهم في مساعدتنا داخل المعرض لكي نصل الي بعض صالات العرض التي حضرنا خصيصا لها
وعن تجولهم في الجناح لسعودي فقد اجمعوا على انه جداً منظم به عدد كبير من الزوار ومزدحم دوماً ولوحظ الكثير منهم قامو بشراء بعض الكتب ومنها السيرة النبوية التي لاقت إقبالاً لدى الجمهور.
اما الاستاذه نعمة عبدالصبور محامية ايضا بالاستئناف العالى ومجلس الدوله، فقد قالت تجولت لشراء بعض الكتب التي تساعدني في عملي كمحامية وقد استمتعت جدا بما وجدته في المعرض خاصه الجناح الذي يخص المملكة العربية السعودية وما وجدته من توفر تقنيات عاليه من حيث الرؤية والاستماع وحضور مشاعر جميلة في هذا الجناح جعلتني في جو روحاني وخشوع كما وانني بالحرم المكي او المدينه المنوره فااشكر القائمين على هذا الجناح وعلى ما وفروه من مجسم المدينه المنورة الذي
يحاكي ايام النبي صَل الله عليه وسلم.
وقد استرد الاستاذ خالد حيث قال فعلاً مجهودات مبذولة في خدمة الاسلام والمسلمين ويجعل كل منا ان يكون حريصا على الذهاب لآداء العمرة وهذا ما نتمناه ونسعى اليه قريباً باْذن الله كما قالت الاستاذه شيرين فعلا اتمنى اداء العمرة وايضاً انني علمت انه يمكن ان نتجول في اكثر من منطقه للسياحة والتعرف على السعودية ليس فقط من خلال الحرمين ولكن يوجد بها الكثير من المناطق التي تستحق ان نزورها سياحياً خاصه بعد الاهتمام الكبير بها خلال هذه الفترة.
هكذا كانت جولة صحيفة بث في نهاية ايام معرض الكتاب الدولي في دورته الخمسين (اليوبيل الذهبي) بالقاهرة.
