لم يقوى مقيم من الجنسية البرماوبة بحي الجعرانه في مكة المكرمة من حبس مشاعره الأبوية تجاه طفلته ذات الأربعة أعوام وهي تصرخ بشدة من أوجاعها للطفح الجلدي الذي غطى جسدها بالكامل، حتى هرع إليها وجردها من ملابسها وتوثيق حالتها في مقطع مرئي ونشره على مواقع التواصل الإجتماعي أملا بمساعدته على كلفة علاجها بمستشفى متخصص بعدما خرت قواه ولم يعد قادراً بمواصلة مشواره في علاج طفلته"مروج"، عقب إنتقال عدوى المرض إليه ولزوجته وإحدى بناته الأخريات.
ولفت والد الطفله، بتلقيه مبلغ 3500 ريال من بعض المحسنين، غير أن إجمالي كلفة العلاج بمستشفى علوي تونسي بحي العزيزية بمكة
تبلغ الـ 6000 ريال، ما أدخله في حيرة من أمره بمن يعالج بالمبلغ اليسير الذي في حوزته طفلتاه أم والدتهما أو يستفيد منه بعلاج حالته.
وعن تعريته طفلته ونشرها على مواقع التواصل الإجتماعي بمقطع مرئي، قال لم أعد أقوى على التحمل وزادت معاناتي مع إنتقال عدوى المرض الجلدي بين أفراد أسرتي والعجز تملكني من تقديم المساعدة لهم، فقد اذلني فقري وسلب مني أبسط حقوقي كأب برعاية أسرتي.
"بث"، تنشر المعاناة أملة أن تجد طريقها إلى المحسنين وأصحاب الأيادي البيضاء، فطوبى للفقراء فبفضلهم يمكننا أن نتقرب إلى الله.
ولفت والد الطفله، بتلقيه مبلغ 3500 ريال من بعض المحسنين، غير أن إجمالي كلفة العلاج بمستشفى علوي تونسي بحي العزيزية بمكة
تبلغ الـ 6000 ريال، ما أدخله في حيرة من أمره بمن يعالج بالمبلغ اليسير الذي في حوزته طفلتاه أم والدتهما أو يستفيد منه بعلاج حالته.
وعن تعريته طفلته ونشرها على مواقع التواصل الإجتماعي بمقطع مرئي، قال لم أعد أقوى على التحمل وزادت معاناتي مع إنتقال عدوى المرض الجلدي بين أفراد أسرتي والعجز تملكني من تقديم المساعدة لهم، فقد اذلني فقري وسلب مني أبسط حقوقي كأب برعاية أسرتي.
"بث"، تنشر المعاناة أملة أن تجد طريقها إلى المحسنين وأصحاب الأيادي البيضاء، فطوبى للفقراء فبفضلهم يمكننا أن نتقرب إلى الله.
