وسط تعزيزات قوية من قبل #الجيش
السعودي الإلكتروني ومواطنين غيورين على دينهم ووطنهم، هاجم أمراء سعوديين،أحد كتاب صحيفة الجزيرة #السعودية، على غرار إطلاقه فتوى بحسابه التويتري، مفادها عدم جواز أداء الصلوات في المساجد ووصفه أداء الصلوات جماعة بالبدعة على حد زعمه.
وشدد الأمراء السعوديين الأمير فيصل بن فهد بن منصور بن عبدالله بن جلوي والأمير الدكتور خالد بن عبدالله بن فهد بن فرحان و الأمير عبدالعزيز بن فهد بن سعود، بأن ما ذهب إليه الكاتب الصحفي بصحيفة الجزيرة السعودية محمد ال الشيخ يمثل نفسه ولا علاقة له من قريب أو بعيد بالحكم السعودي وفق كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم.
وأضافوا "بأن قلبهم يتمزق حزنا على آراء هذا الكاتب الذي يطل على فضاءات التواصل بوصفه كاتبا بإحدى منارات الإعلام والثقافة بمملكتنا السعودية العظمى وهو أمر محزن ومخزي في ذات الوقت، مشددين على أن السعودية وكما اصطفاها الله قبلة لدينه وخادمة لمقدساته، فستظل منارة تشع بالحزم والعزم تجاه خدمتها لدين الله ورعاية مصالح الأمة الإسلامية بكل قوة وريادة.
فيما طالب المواطنون من الكاتب الصحفي محمد ال الشيخ بالإستغفار والبعد عن المسائل الدينية وعدم التساهل بها وتركها للعلماء المختصين الثقاة.
"بث" ومن خلال متابعتها مواقع التواصل لفت نظرها بروز العديد من مثل هذه الفتاوى، فتساءلت عن الدور الرقابي للجهات المختصة وذات العلاقة في سبيل مواجهة أمثال هؤلاء المستفتيين بإسم الوطن في وقت وجد منها أعداء الوطن فرصة سانحة بضمهم مياه هؤلاء العكره ضمن حملاتهم العدائية القائمة ضد المملكة وشعبها الأبي.
السعودي الإلكتروني ومواطنين غيورين على دينهم ووطنهم، هاجم أمراء سعوديين،أحد كتاب صحيفة الجزيرة #السعودية، على غرار إطلاقه فتوى بحسابه التويتري، مفادها عدم جواز أداء الصلوات في المساجد ووصفه أداء الصلوات جماعة بالبدعة على حد زعمه.
وشدد الأمراء السعوديين الأمير فيصل بن فهد بن منصور بن عبدالله بن جلوي والأمير الدكتور خالد بن عبدالله بن فهد بن فرحان و الأمير عبدالعزيز بن فهد بن سعود، بأن ما ذهب إليه الكاتب الصحفي بصحيفة الجزيرة السعودية محمد ال الشيخ يمثل نفسه ولا علاقة له من قريب أو بعيد بالحكم السعودي وفق كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم.
وأضافوا "بأن قلبهم يتمزق حزنا على آراء هذا الكاتب الذي يطل على فضاءات التواصل بوصفه كاتبا بإحدى منارات الإعلام والثقافة بمملكتنا السعودية العظمى وهو أمر محزن ومخزي في ذات الوقت، مشددين على أن السعودية وكما اصطفاها الله قبلة لدينه وخادمة لمقدساته، فستظل منارة تشع بالحزم والعزم تجاه خدمتها لدين الله ورعاية مصالح الأمة الإسلامية بكل قوة وريادة.
فيما طالب المواطنون من الكاتب الصحفي محمد ال الشيخ بالإستغفار والبعد عن المسائل الدينية وعدم التساهل بها وتركها للعلماء المختصين الثقاة.
"بث" ومن خلال متابعتها مواقع التواصل لفت نظرها بروز العديد من مثل هذه الفتاوى، فتساءلت عن الدور الرقابي للجهات المختصة وذات العلاقة في سبيل مواجهة أمثال هؤلاء المستفتيين بإسم الوطن في وقت وجد منها أعداء الوطن فرصة سانحة بضمهم مياه هؤلاء العكره ضمن حملاتهم العدائية القائمة ضد المملكة وشعبها الأبي.
