يستضيف رجل الأعمال سعادة الأستاذ عبدالحميد خوجة واخوانه وأبناؤهم الكرام الأصدقاء من رجال الأعمال والثقافة والأحبة يأتي ذلك مساء كل جمعة من كل أسبوع، عبر ديوانيتهم الاقتصادية والأدبية والثقافية "جمعت يوم الجمعة"، حيث يرحبون بضيوفهم الكرام من خلالها وبكل من حضر ضيفاً عزيزاً عليهم يشاركهم فرحة اللقاء ويشاطرهم أنفع الحديث.
وفِي حديث للقائمين على هذه الديوانية جاء في مقدمتهم رجل الاعمال الاستاذ. عبدالحميد خوجة، واصفاً هذه الديوانية بأنها إجتماع خيرٍ
وبركة.
وأضاف فمن خلال "جمعت يوم الجمعة" نلتقي بالأحبة ونجتمع على المحبة والإحسان والتكافل المجتمعي لتتسامح القلوب وتسمو النفوس،
وتتيح لنا مثل هذه الديوانيات الطيبة بأن نستذكر من خلالها تلك الأمسيات الجميلة في الماضي والعادات الأصيلة التي كانت موجودة سابقاً.
مضيفاً بأننا عبر "جمعت يوم الجمعة" نحاول قدر الاستطاعة بأن نعيد تلك الأيام الجميلة وذكراها الخالدة في الأذهان ونجمع ما فرقه الزمان .
فيما أشاد رجل الأعمال الشيخ ابراهيم السبيعي بديوانية "جمعت يوم الجمعة" لحظة حضوره بحديثه قائلاً (أن ديوانية جمعت يوم الجمعة تجسد روح المحبة والعطاء والأخوة بين الأصدقاء والأحبة ووصفها على أنها ديوانية المحبة والأدب والثقافة يجتمع عبرها الزملاء والأصدقاء في مجتمع الخير وفِي وطن العز والشموخ والذي يتواصل فيه أفراده من أجل سمو الخلق وكريم العادات التي حثنا عليها ديننا الاسلامي الحنيف ورفع جُل شكره وامتنانه لكل القائمين عليها منذو زمن ولأبنائهم الكرام البررة لطيب وحفاوة استقبالهم.
وفِي حديث للقائمين على هذه الديوانية جاء في مقدمتهم رجل الاعمال الاستاذ. عبدالحميد خوجة، واصفاً هذه الديوانية بأنها إجتماع خيرٍ
وبركة.
وأضاف فمن خلال "جمعت يوم الجمعة" نلتقي بالأحبة ونجتمع على المحبة والإحسان والتكافل المجتمعي لتتسامح القلوب وتسمو النفوس،
وتتيح لنا مثل هذه الديوانيات الطيبة بأن نستذكر من خلالها تلك الأمسيات الجميلة في الماضي والعادات الأصيلة التي كانت موجودة سابقاً.
مضيفاً بأننا عبر "جمعت يوم الجمعة" نحاول قدر الاستطاعة بأن نعيد تلك الأيام الجميلة وذكراها الخالدة في الأذهان ونجمع ما فرقه الزمان .
فيما أشاد رجل الأعمال الشيخ ابراهيم السبيعي بديوانية "جمعت يوم الجمعة" لحظة حضوره بحديثه قائلاً (أن ديوانية جمعت يوم الجمعة تجسد روح المحبة والعطاء والأخوة بين الأصدقاء والأحبة ووصفها على أنها ديوانية المحبة والأدب والثقافة يجتمع عبرها الزملاء والأصدقاء في مجتمع الخير وفِي وطن العز والشموخ والذي يتواصل فيه أفراده من أجل سمو الخلق وكريم العادات التي حثنا عليها ديننا الاسلامي الحنيف ورفع جُل شكره وامتنانه لكل القائمين عليها منذو زمن ولأبنائهم الكرام البررة لطيب وحفاوة استقبالهم.
