تجربة جديدة خاضها - (نادي مكة الثقافي الأدبي)، من خلال جماعة شعر، بخروجه من جغرافية المكان، إلى أفق تجلى فيه عطاء الفنان، شاعراً، ومنشداً، وملقياً، بخلفية الألحان.
(نغم الحرف) كان عنوان لقاء جماعة شعر ، الذي أقيم في مقهى (روزيانا كافيه) بالشرائع، مساء الاثنين الماضى، بمشاركة إعلاميين من الشباب والشابات وهم:
ماهر المصطفى - محمد القحطاني - عبدالله الشيخ - عبدالله فلاته - سالم عبدالله - حفظ الله عزيزي - عبدالله أنور - عماد الدين مغربي - خديجة فلاته - سامية جميل - ماجدة عبدالله - مريم الأمين، الذين ألقوا قصائد مختارة لشعراء معروفين في موضوعات عديدة .. مع شكر لنادي مكة الثقافي الأدبي، ولسعادة رئيسه الأستاذ الدكتور/ حامد بن صالح الربيعي، ولجماعة شعر، على استضافتهم بتجربة النادي الجديدة.
وبين القصيدة الأولى التي ألقاها الشاب سالم عبدالله، من روائع شعر غازي القصيبي ..
والقصيدة الأخيرة التي ألقتها شاعرة الذات، مهندسة هذا اللقاء الشاعري ، الأستاذة نورة / الشمراني .. توالت فقرات هذه الأمسية، بألوانها الإلقائية والإنشادية، والإبداعية .. تخللها تنويه بعض الحاضرين ومنهم أ.د. أحمد صبرة، والدكتور / فوزى خضر - الحاصل على جائزة الأمير/ عبدالله الفيصل - للشعر ( فرع المسرح ) ، والأديب والإعلامي/ أحمد فضل شبلول - الذي ألقى مقطعات من شعره.
وكان من المعقبين على الأمسية الأستاذ / مشهور محمد الحارثي، الذي أشار إلى أن فن الإلقاء له قواعده وجماليته ، سواء كان نثراً أم شعراً ، وأن الإلقاء وقوة القصيدة عمل تكاملي ، وهي موهبة يهبها الله لمن يشاء.
وافتتحت الأمسية واختتمت بكلمة للدكتور/ عبدالعزيز الطلحي، رحب فيها بالحاضرين والمشاركين، وأوضح قيمة الشعر أينما ارتحل ومع تعدد البيئات التي يلقى فيها ، لأن فيه إبداعاً لغوياً يفرض ذاته على ذائقة المتلقي ، وهذا الإبداع لا يقتصر على المختصين والشعراء، بل يتعداه لنجد الطبيب الشاعر، والمهندس
الشاعر، والتاجر الشاعر.
واختتم اللقاء بتكريم المشاركين والمشاركات ومقهى روزيانا ومدير اللقاء أ.محمد عمر الشيخ.
(نغم الحرف) كان عنوان لقاء جماعة شعر ، الذي أقيم في مقهى (روزيانا كافيه) بالشرائع، مساء الاثنين الماضى، بمشاركة إعلاميين من الشباب والشابات وهم:
ماهر المصطفى - محمد القحطاني - عبدالله الشيخ - عبدالله فلاته - سالم عبدالله - حفظ الله عزيزي - عبدالله أنور - عماد الدين مغربي - خديجة فلاته - سامية جميل - ماجدة عبدالله - مريم الأمين، الذين ألقوا قصائد مختارة لشعراء معروفين في موضوعات عديدة .. مع شكر لنادي مكة الثقافي الأدبي، ولسعادة رئيسه الأستاذ الدكتور/ حامد بن صالح الربيعي، ولجماعة شعر، على استضافتهم بتجربة النادي الجديدة.
وبين القصيدة الأولى التي ألقاها الشاب سالم عبدالله، من روائع شعر غازي القصيبي ..
والقصيدة الأخيرة التي ألقتها شاعرة الذات، مهندسة هذا اللقاء الشاعري ، الأستاذة نورة / الشمراني .. توالت فقرات هذه الأمسية، بألوانها الإلقائية والإنشادية، والإبداعية .. تخللها تنويه بعض الحاضرين ومنهم أ.د. أحمد صبرة، والدكتور / فوزى خضر - الحاصل على جائزة الأمير/ عبدالله الفيصل - للشعر ( فرع المسرح ) ، والأديب والإعلامي/ أحمد فضل شبلول - الذي ألقى مقطعات من شعره.
وكان من المعقبين على الأمسية الأستاذ / مشهور محمد الحارثي، الذي أشار إلى أن فن الإلقاء له قواعده وجماليته ، سواء كان نثراً أم شعراً ، وأن الإلقاء وقوة القصيدة عمل تكاملي ، وهي موهبة يهبها الله لمن يشاء.
وافتتحت الأمسية واختتمت بكلمة للدكتور/ عبدالعزيز الطلحي، رحب فيها بالحاضرين والمشاركين، وأوضح قيمة الشعر أينما ارتحل ومع تعدد البيئات التي يلقى فيها ، لأن فيه إبداعاً لغوياً يفرض ذاته على ذائقة المتلقي ، وهذا الإبداع لا يقتصر على المختصين والشعراء، بل يتعداه لنجد الطبيب الشاعر، والمهندس
الشاعر، والتاجر الشاعر.
واختتم اللقاء بتكريم المشاركين والمشاركات ومقهى روزيانا ومدير اللقاء أ.محمد عمر الشيخ.
