اضطرت جوازات المملكة العربية السعودية، بمنح معمره جزائرية تأشيرة خارجية بورقه رسمية منفصلة عن جواز سفرها، لتسريع قدومها للمملكة لأداء العمرة، بعد أن ظهر للجوازات عدم وجود سنة ميلادها ضمن قوائم الأعمار السنية في لوائح بيانات الجوازات الإلكترونية.
حيث ولدت المعمره الجزائرية سنة 1894م، وتبلغ من العمر حاليا 125 عاما.
"بث" التقت المعمره الجزائرية "صرهودة" ظهر اليوم في مكة المكرمة، وقد عبرت المعمره الجزائرية عن فرحتها التي عجزت عن وصفها وهي تتواجد في مكة المكرمة وأمام بيت الله الحرام، إذ لم يسبق لها أن زارت السعودية في حياتها، وهي الآن تدعو أن يكتب لها بالحج بعد أن تمكنت من أداء عمرتها الوحيده.
وأضافت المعمره الجزائرية "صرهودة"، كثير تفاجأوا بأن هذه هي الأولى لي وقد بلغت من العمر 125 سنة، لكنها الحقيقة ولا يعلم حال العباد إلا خالقهم، فكم من أشخاص توفاهم الله في بلدانهم لم تكتب لأحدهم عمرة أو حجة، للظروف المعيشية الصعبه التي عاشوها واحالت دون أدائهم فريضة عمرتهم وحجتهم.
وأشارت أنها كانت كثيرة الدعاء بإلحاح لله عز وجل أن لا تنطفئ شمعة حياتها إلا وقد ادت عمرتها وزارت بيته الحرام ومسجد رسوله الكريم "صل الله عليه وسلم".
وأضافت وقد دخلت في نوبة بكاء شديدة بفرحتها بتواجدها بمكة المكرمة واتمامها عمرتها الوحيده، "في هذه اللحظة أسأل الله من جوار بيته الحرام وأمام كعبته المشرفة، بأن يكتب لي الحج هذا العام".
واختتمت المعمره الجزائرية "صرهودة"، بالحمد والشكر لله على نعمه، ثم لكل من ساندها لتتم حلم عمرها بأداء عمرتها الوحيده وقد بلغت من السن عتيا، من بعثة بلادها إلى رجال جوازت السعودية الذين سخروا أمامها امكانياتهم للوصول إلى أرض المملكة وأداء عمرتها، وقالت "ادعو الله أن يحفظ على المملكة العربية السعودية امنها وقيادتها، مقدمة جزيل الشكر والتقدير والامتنان لقائد الأمة الإسلامية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولسمو ولي العهد المفدى الأمير محمد بن سلمان، على ما يقدمونه لخدمة وراحة وطمأنينة ضيوف الرحمن وتوفير كافة الخدمات وجعلها بين متناول أيديهم بيسر وسهولة.
حيث ولدت المعمره الجزائرية سنة 1894م، وتبلغ من العمر حاليا 125 عاما.
"بث" التقت المعمره الجزائرية "صرهودة" ظهر اليوم في مكة المكرمة، وقد عبرت المعمره الجزائرية عن فرحتها التي عجزت عن وصفها وهي تتواجد في مكة المكرمة وأمام بيت الله الحرام، إذ لم يسبق لها أن زارت السعودية في حياتها، وهي الآن تدعو أن يكتب لها بالحج بعد أن تمكنت من أداء عمرتها الوحيده.
وأضافت المعمره الجزائرية "صرهودة"، كثير تفاجأوا بأن هذه هي الأولى لي وقد بلغت من العمر 125 سنة، لكنها الحقيقة ولا يعلم حال العباد إلا خالقهم، فكم من أشخاص توفاهم الله في بلدانهم لم تكتب لأحدهم عمرة أو حجة، للظروف المعيشية الصعبه التي عاشوها واحالت دون أدائهم فريضة عمرتهم وحجتهم.
وأشارت أنها كانت كثيرة الدعاء بإلحاح لله عز وجل أن لا تنطفئ شمعة حياتها إلا وقد ادت عمرتها وزارت بيته الحرام ومسجد رسوله الكريم "صل الله عليه وسلم".
وأضافت وقد دخلت في نوبة بكاء شديدة بفرحتها بتواجدها بمكة المكرمة واتمامها عمرتها الوحيده، "في هذه اللحظة أسأل الله من جوار بيته الحرام وأمام كعبته المشرفة، بأن يكتب لي الحج هذا العام".
واختتمت المعمره الجزائرية "صرهودة"، بالحمد والشكر لله على نعمه، ثم لكل من ساندها لتتم حلم عمرها بأداء عمرتها الوحيده وقد بلغت من السن عتيا، من بعثة بلادها إلى رجال جوازت السعودية الذين سخروا أمامها امكانياتهم للوصول إلى أرض المملكة وأداء عمرتها، وقالت "ادعو الله أن يحفظ على المملكة العربية السعودية امنها وقيادتها، مقدمة جزيل الشكر والتقدير والامتنان لقائد الأمة الإسلامية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولسمو ولي العهد المفدى الأمير محمد بن سلمان، على ما يقدمونه لخدمة وراحة وطمأنينة ضيوف الرحمن وتوفير كافة الخدمات وجعلها بين متناول أيديهم بيسر وسهولة.
