أسدلت محكمة التمييز الكويتية الستار على قضيّة جريمة قتل طفلة لم تتجاوز 5 سنوات على يد عشيق والدتها، في جريمةٍ هزّت الرأي العام ووقعت في محافظة مبارك الكبير في الكويت.
وأيدت المحكمة حكم الاستئناف القاضي بإعدام المتهم شنقا بعدما أدانته بقتل الطفلة ضربا وتعذيبا، كما أيدت حبس الأم 10 سنوات مع الشغل والنفاذ.وفقاً لصحيفة “الأنباء” الكويتية.
وكانت محكمة الاستئناف ألغت عقوبة الإعدام بحق الأم بعدما طلب دفاعها بتعديل قيد ووصف الاتهام من قتل عمد مع سبق الإصرار والترصد إلى ضرب أفضى إلى موت.
وتعود تفاصيل الجريمة إلى شهر اغسطس 2017، حينما تلقت عمليات وزارة الداخلية بلاغا يفيد عن سقوط طفلة من علو في منطقة “القصور”، وعلى إثرها توجهت سيارة إسعاف ورجال الأمن والمباحث.
ولدى وصول القوة شاهدوا جثة طفلة هامدة وعليها آثار اعتداء فقاموا على الفور باستدعاء الأدلة الجنائية لرفع الجثة وإحالتها إلى الطب الشرعي بحضور وكيل النيابة، وقاموا بإخضاع والدتها التي تبين أنها مطلقة للتحقيق.
وكانت المفاجأة الكبرى عندما اعترفت الأم وهي من مواليد 1991 بأنها كانت وابنتها برفقة صديقها من مواليد 1993 وكانوا يقومون بضربها لتسببها بإزعاجهما، فقام صديقها بضرب طفلتها ولكن حدث ما لم يتوقعاه، لقيت الطفلة مصرعها متأثرة بالإصابات التي لحقت بها.
وأضاف المصدر أن المتهم قام بتوصيل الأم وطفلتها إلى مركبتها ثم انتقلت بها الأم للمنزل ومن ثم قامت بإبلاغ عمليات وزارة الداخلية بسقوطها من علو، لكن الكدمات كشفتها أمام رجال المباحث.
وأيدت المحكمة حكم الاستئناف القاضي بإعدام المتهم شنقا بعدما أدانته بقتل الطفلة ضربا وتعذيبا، كما أيدت حبس الأم 10 سنوات مع الشغل والنفاذ.وفقاً لصحيفة “الأنباء” الكويتية.
وكانت محكمة الاستئناف ألغت عقوبة الإعدام بحق الأم بعدما طلب دفاعها بتعديل قيد ووصف الاتهام من قتل عمد مع سبق الإصرار والترصد إلى ضرب أفضى إلى موت.
وتعود تفاصيل الجريمة إلى شهر اغسطس 2017، حينما تلقت عمليات وزارة الداخلية بلاغا يفيد عن سقوط طفلة من علو في منطقة “القصور”، وعلى إثرها توجهت سيارة إسعاف ورجال الأمن والمباحث.
ولدى وصول القوة شاهدوا جثة طفلة هامدة وعليها آثار اعتداء فقاموا على الفور باستدعاء الأدلة الجنائية لرفع الجثة وإحالتها إلى الطب الشرعي بحضور وكيل النيابة، وقاموا بإخضاع والدتها التي تبين أنها مطلقة للتحقيق.
وكانت المفاجأة الكبرى عندما اعترفت الأم وهي من مواليد 1991 بأنها كانت وابنتها برفقة صديقها من مواليد 1993 وكانوا يقومون بضربها لتسببها بإزعاجهما، فقام صديقها بضرب طفلتها ولكن حدث ما لم يتوقعاه، لقيت الطفلة مصرعها متأثرة بالإصابات التي لحقت بها.
وأضاف المصدر أن المتهم قام بتوصيل الأم وطفلتها إلى مركبتها ثم انتقلت بها الأم للمنزل ومن ثم قامت بإبلاغ عمليات وزارة الداخلية بسقوطها من علو، لكن الكدمات كشفتها أمام رجال المباحث.
