رغم الجهود المبذولة من قبل الدولة اعزها الله للوقاية من إنتشار فيروس كورونا المستجد، إلا أن أعداد المصابين لا زالت متفاوته بين المائة مصاب بقليل أو كثير بحسب بيان الصحة اليومي، التي أشارت أكثر من مره على أن غالبية المصابين هم من المخالطين للمرضى.
ومع ذلك تواصل الجهات المعنية استنفاراتها لأجل إنجاح خططها الوقائية من تفشي الفيروس، من خلال نشرها لرسائل التوعية عن خطورة فيروس كورونا وإنشاء تطبيقات استباقية لضمان سلامة أرواح المواطنين والمقيمين وأسرهم.
وطبقا للمهتمين بالفيروسات الوبائية بمواقع التواصل، فإن #السعودية من خلال إجراءاتها الإحترازية الوقائية فقد تصدرت دول العالم من حيث تعاملها الفوري مع الوباء الجائح، مستشهدين بالخطاب الذي وجهه السفير الأمريكي في الرياض لمواطني بلاده المقيمين في المملكة بطلبه منهم المكوث على أراضي السعودية وعدم مغادرتهم لها لسلامتهم من الفيروس القاتل الذي أشار إلى اجتياحة كافة الولايات الأمريكية وإن أعداد المصابين والوفيات في تزايد على مدار الساعة، بينما تواجهه السعودية بإجراءات وقائية علميه مع تأمين العلاج للجميع دون تفرقه بين مواطنيها والمقيمين على أراضيها.
"بث" ومن أمانة المسؤولية ويقينا منها #كلنا_مسؤول، تشدد على أهمية تظافر جهود الجميع مع أجهزة الدولة الصحية والأمنية والخدمية للنجاة من مخاطر الفيروس الجائح.
كما تنقل ما يدور في الشارع السعودي من إتهامات تجاه المستهترين وتحميلهم كامل المسؤولية، وقالوا "أن عدم تصفير أعداد الإصابات لا تتحمله أي جهة معنيه كما وإن هناك مواطنين ومقيمين يواصلون التزامهم بالجلوس بمنازلهم وتجنب أماكن التجمعات، في المقابل برز المستهترين ووصل إستهتارهم للتباهي بها على مواقع التواصل الاجتماعي، سواء مراهقين أو من الوافدين وهو ما يجب معه تغليظ العقوبة وإشهاره في حينه.
ملوحبن بأصابع الإتهامات لمخالفي أنظمة الإقامة بتعمد بعضهم لتجاهل الإجراءات الإحترازية امام المحال الغذائية واثناء تبضعهم باحداثهم للتزاحم.
منوهين إلى أنه وبسبب الأعمال الخيرية التي باتت في متناول ايادي الجميع من توزيع للسلال الغذائية وغيرها من خدمات وفرتها الدولة اعزها الله لأجل إنجاح خطط الوقاية ومنع تفشي فيروس كورونا المستجد، حركت مطامع بعض المخالفين بنية إستمرار الوضع.
مؤكدين على أهمية تنبه المعنيين لذلك وإغلاق محال المواد الغذائية الصغيرة التي تعتبر بيئه خصبه للتزاحم لضيق مساحتها، والاكتفاء بالمراكز الكبرى داخل الأحياء لحصرها ومحاصرة مداخلها بأجهزة الفرز البصري على المتسوقين وتأمين رجال الأمن ايضا بأجهزة الفرز البصري للعمل بها على مداخل الأحياء المعزولة ليتمكنوا من التعامل مع الحالات الجديدة والحد من تنقلها منعا لإنتشار الفيروس.
ومع ذلك تواصل الجهات المعنية استنفاراتها لأجل إنجاح خططها الوقائية من تفشي الفيروس، من خلال نشرها لرسائل التوعية عن خطورة فيروس كورونا وإنشاء تطبيقات استباقية لضمان سلامة أرواح المواطنين والمقيمين وأسرهم.
وطبقا للمهتمين بالفيروسات الوبائية بمواقع التواصل، فإن #السعودية من خلال إجراءاتها الإحترازية الوقائية فقد تصدرت دول العالم من حيث تعاملها الفوري مع الوباء الجائح، مستشهدين بالخطاب الذي وجهه السفير الأمريكي في الرياض لمواطني بلاده المقيمين في المملكة بطلبه منهم المكوث على أراضي السعودية وعدم مغادرتهم لها لسلامتهم من الفيروس القاتل الذي أشار إلى اجتياحة كافة الولايات الأمريكية وإن أعداد المصابين والوفيات في تزايد على مدار الساعة، بينما تواجهه السعودية بإجراءات وقائية علميه مع تأمين العلاج للجميع دون تفرقه بين مواطنيها والمقيمين على أراضيها.
"بث" ومن أمانة المسؤولية ويقينا منها #كلنا_مسؤول، تشدد على أهمية تظافر جهود الجميع مع أجهزة الدولة الصحية والأمنية والخدمية للنجاة من مخاطر الفيروس الجائح.
كما تنقل ما يدور في الشارع السعودي من إتهامات تجاه المستهترين وتحميلهم كامل المسؤولية، وقالوا "أن عدم تصفير أعداد الإصابات لا تتحمله أي جهة معنيه كما وإن هناك مواطنين ومقيمين يواصلون التزامهم بالجلوس بمنازلهم وتجنب أماكن التجمعات، في المقابل برز المستهترين ووصل إستهتارهم للتباهي بها على مواقع التواصل الاجتماعي، سواء مراهقين أو من الوافدين وهو ما يجب معه تغليظ العقوبة وإشهاره في حينه.
ملوحبن بأصابع الإتهامات لمخالفي أنظمة الإقامة بتعمد بعضهم لتجاهل الإجراءات الإحترازية امام المحال الغذائية واثناء تبضعهم باحداثهم للتزاحم.
منوهين إلى أنه وبسبب الأعمال الخيرية التي باتت في متناول ايادي الجميع من توزيع للسلال الغذائية وغيرها من خدمات وفرتها الدولة اعزها الله لأجل إنجاح خطط الوقاية ومنع تفشي فيروس كورونا المستجد، حركت مطامع بعض المخالفين بنية إستمرار الوضع.
مؤكدين على أهمية تنبه المعنيين لذلك وإغلاق محال المواد الغذائية الصغيرة التي تعتبر بيئه خصبه للتزاحم لضيق مساحتها، والاكتفاء بالمراكز الكبرى داخل الأحياء لحصرها ومحاصرة مداخلها بأجهزة الفرز البصري على المتسوقين وتأمين رجال الأمن ايضا بأجهزة الفرز البصري للعمل بها على مداخل الأحياء المعزولة ليتمكنوا من التعامل مع الحالات الجديدة والحد من تنقلها منعا لإنتشار الفيروس.
