إتخذت المملكة العربية السعودية العديد من الإجراءات الإحترازية للحد من إنتشار فايروس كورونا الجديد covid_19.
ووضعت تلك الإجراءات للمحافظة على صحة المواطن والمقيم ولم تسقط من حساباتها حتى المخالفين، لأن صحة الإنسان هي الأهم وفي الدرجة الأولى من إهتمامات المملكة العربية السعودية.
ولكن للأسف هناك البعض الذي لا يمتثل لتلك الإجراءات الإحترازية ولا ينفذها وفق المطلوب.
فمنهم من لا يتقيد بتلك الإجراءات بإرتداء الكمام والقفاز وقت الخروج للتموين أو للشراء من الصيدلية.
فتجد من يضع كمامه فقط دون قفاز، ومنهم من يرتدي القفاز بدون كمام، وهناك من يضع الكمام على الذقن فلا ندري ما الفائدة من وضعه بطريقة خاطئة؟!، وآخر يحتفظ بالقفاز في جيبه وعندما يخرج للتسوق يمسكه في يده ولا يرتديه وعندما يعود لسيارته يدخله في جيبه
؟!
وآخر غير عابيء ولا يهتم بلبس كمامه أو قفاز.
وآخر يلقي الكمام والقفاز بعد إنتهاء عملية التسوق أو خلافه على الأرض دون اي إكتراث لعواقب تلك الفعلة فتلك القفازات والكمامات قد تحمل العديد من الفيروسات والتي ممكن أن تتسبب بالأذى للآخرين.
ديننا الحنيف يحثنا على إماطة الأذى عن الطريق فمابالكم بمن ينشر الأذى على الطريق.
إخوتي نحن جميعاً في مركب واحد إن نجونا سننجو جميعاً بإذن الله.
لا تلقوا بأنفسكم إلى التهلكة وكفو الأذى عن الآخرين بإسأة تصرفكم
مملكتنا الحبيبة بذلت وستظل تبذل الغالي والنفيس من أجل الحفاظ على صحة الإنسان مواطن ومقيم، فمن واجبنا أن نكون عوناً لنحقق مانصبو إليه جميعاً وهو الوصول للحالة صفر وسنصل بإذن الله إن عملنا على قلب رجل واحد.
ونحن نستطيع والوطن يستحق.
ووضعت تلك الإجراءات للمحافظة على صحة المواطن والمقيم ولم تسقط من حساباتها حتى المخالفين، لأن صحة الإنسان هي الأهم وفي الدرجة الأولى من إهتمامات المملكة العربية السعودية.
ولكن للأسف هناك البعض الذي لا يمتثل لتلك الإجراءات الإحترازية ولا ينفذها وفق المطلوب.
فمنهم من لا يتقيد بتلك الإجراءات بإرتداء الكمام والقفاز وقت الخروج للتموين أو للشراء من الصيدلية.
فتجد من يضع كمامه فقط دون قفاز، ومنهم من يرتدي القفاز بدون كمام، وهناك من يضع الكمام على الذقن فلا ندري ما الفائدة من وضعه بطريقة خاطئة؟!، وآخر يحتفظ بالقفاز في جيبه وعندما يخرج للتسوق يمسكه في يده ولا يرتديه وعندما يعود لسيارته يدخله في جيبه
؟!
وآخر غير عابيء ولا يهتم بلبس كمامه أو قفاز.
وآخر يلقي الكمام والقفاز بعد إنتهاء عملية التسوق أو خلافه على الأرض دون اي إكتراث لعواقب تلك الفعلة فتلك القفازات والكمامات قد تحمل العديد من الفيروسات والتي ممكن أن تتسبب بالأذى للآخرين.
ديننا الحنيف يحثنا على إماطة الأذى عن الطريق فمابالكم بمن ينشر الأذى على الطريق.
إخوتي نحن جميعاً في مركب واحد إن نجونا سننجو جميعاً بإذن الله.
لا تلقوا بأنفسكم إلى التهلكة وكفو الأذى عن الآخرين بإسأة تصرفكم
مملكتنا الحبيبة بذلت وستظل تبذل الغالي والنفيس من أجل الحفاظ على صحة الإنسان مواطن ومقيم، فمن واجبنا أن نكون عوناً لنحقق مانصبو إليه جميعاً وهو الوصول للحالة صفر وسنصل بإذن الله إن عملنا على قلب رجل واحد.
ونحن نستطيع والوطن يستحق.
