من خلال جائحة كرونا كل منا قد تعلم ورأي وقرر أشياء كثيرة فلنتعرف عليها من خلال الفنان التشكيلي سعيد محمد العلاوي عضو جمعية التشكيليين السعوديين جفست وعضو ومؤسس مجموعة التشكيليين العرب وغيرهم الكثير وقد شارك في الكثيرين الملتقيات المحلية والدولية في كل من جدة - الدوادمي - الرياض - عنيزة - سبت العلايا حائل . الجزائر - تونس - مصر العربية - المملكة المغربية - فرنسا - إيطاليا - السودان كما وانه أقام اكثر من ثمان معارض شخصية، حيث تحدث عن هذا الفايروس كورونا جائحة مخيفة وعواقبها وخيمة، وهو جند من جنود الله وبفضل من الله ان من علينا نحن الفنانيين التشكيليين موهبة عظيمة بمختلف اتجاهها وميولها، وإستجابة لولاة الأمر للقضاء على هذه الجائحة تجاوبنا معهم بالبقاء في مراسمنا من أجل سلامة الجميع ومن أجل التفرغ اكثر للرسم والاستمتاع بهذه الفنون الجميلة وهذه فرصة لكل فنان ان يبدع من خلال بقاؤه في المنزل وانا واثق بأن اخواني واخواتي الفنانيين سيقدمون إرث فني جميل ورائع من خلال هذه الجائحة التي تجتاح العالم ولابد للجميع اخذ الاحتياطات اللازمه للوقاية.
وقال الاستاذ الصحفي احمد بن عطيه المالكي من مكة الكرمة علمتني كورونا الصبر والتأني في كل خطوة اقدم عليها وان اكون حذر سواء داخل او خارج منزلي وفي العمل والمحافظة على من معي وحولي وعدم التهاون في استخدام أغراض الاخرين كا القلم والاوراق التي كنا نتبادلها بسلاسله في العمل فيما بيننا والنقود عند شراء الاحتياجات فكل التعاملات اصبح لها بروتوكول وحذر التزم به محافظاً على نفسي ومن حولي تعلمت الكثير ورايت اكثر ولكن للاسف رأيت من يستغل المواقف والأزمات ويفضلون المكاسب على حياة الاخرين ورايت من لا يهتم وياخذ الحذر سواء لنفسه او على أطفاله واهله . كما وانني رايت الشئ الرائع الذي أدهشني وجعلني انام قرير العين مطمئن على ابنائي ووطني رأيت العيون الساهرة رجال الأمن ابطال الوطن الذين يسند اليهم دوما الدور الكبير والمهم في الحماية والتوجية والنصح والمحافظة على الأرواح والوطن، ورايت ابطال الصحة الأطباء والتمريض وكل الفئات التي تخدم ذلك المجال الرائع وهم يوصلون الليل بالنهار لإنقاذ من يصل اليهم مصاب او به آلم فيقومون بالتوجيه وتقديم الوقايه والعلاج والارشاد الصحيح لهم جميعهم كخليه نحل ويد بيد وهكذا هو بناء الوطن فهم ووعي وتطبيق.
ومن خلال الناقد المسرحي الكبير الاستاذ احمد خميس من مصر والذي يتابع عن كثب ما يدور من احداث دولية وعالمية لهذا الفايروس المتنقل هنا وهناك وما يترك من فزع وتحذيرات واحتياطات فقال تعلمت من كورونا الحذر التام طول الوقت والانتباه إلي أهمية التعايش الأمن مع الاخرين في اخذ الحيطة والحذر واتباع كل وسائل الوقاية حفاظا على اسرتي والمجتمع اما علي مستوي العمل فكانت هذه فرصه لي للعودة الي المراجع المتراكمة عندي للتزود بالمعرفة فحقيقة معظم وقتي بالمنزل اقضيه في القراءة والتبحر خاصة تلك النصوص الدرامية.
كما يتم التواصل مع الاصدقاء وتبادل النقاشات التي تخص المسرح وذلك من خلال وسائل التواصل الإجتماعي او الاتصال هاتفياً للاطمئنان ايضاً على الأهل والأحباء مع متابعة لكل مستجدات الفيروس علي الصعيد المحلي والعالمي.
واخيراً من مصر والاستاذة دينا محمد رضا محامية بالاستئناف العالي ومجلس الدولة، حيث قالت كرونا علمتني أستشعر نعمة الصحة والعافية والتمسك بأحبائي اكثر جعلتني انظر الي الدنيا انها صغيرة جداً وان الحب الذي يجمعنا كبيير جداً وانه لا يوجد شئ يجعلنا نتسابق من اجل شئ او نتخاصم وتُرفع القضايا وينفصل اب عن ابنائه وزوجته او ان يتشاحن الاصدقاء او الأهل فيما بينهم فتمنيت خلال تلك الجائحة ان كل الذي بينه وبين اي شخص مشاحنه او قضايا فاليتصالح الان وان يقدم الكلمة والنية الطيبة نعلم جميعاً ان كل شخص يكافح معركة في حياته لها ابعاد تخصه فاقول فلننهي هذه المعارك اتمنى عندما أتقابل مع من لهم قضايا ان يكونو بعد هذه الجائحة يكون كل فرد قد اخذ قسطاً من التفكير والوعي والوقوف مع النفس ويقرر التصالح هذا لجميع قضايا المشاحنات وخاصة الأسرية ليجتمع الشمل ويكون الجميع في تصالح مع الذات والآخرين ويكون هناك إغلاق ملفات قضايا المشاحنات لصالح الجميع وليست بداية لها للتحقيقات ومن منبر صحيفة "بث" اقول فلنتحلى بالصبر فلتكن نوايانا طيبة في زمن الجفاف ونبتسم في وجه الايام العابسه التي اجتاحت بيوت كثيرة جراء هذا الفايروس فالنكون بلسم الجراح دائماً ولا نزيد الجراح عمقاً كفانا قطيعة وقضايا وكفانا اللآم ونتعلم من كرونا والايام التي قضيناها بين جدران البيت وعدم الالتقاء بالأهل والاصدقاء الا من خلال النت وشاشاته الصغيرة فلنقدم الكلمة الطيبة في زمن الجفاف وهذه الايام نحتاج من كل شخص ان يكون بلسم لأهله وأصدقائه وكل من حوله فا بالحب والاهتمام والالتزام بما تراه وزارة الصحة نقضي على كورونا التي ارسلها الله لنسرع في اعادة ترتيب أوراقنا وللنظر للمستقبل بعيون وعقول اكثر وعياً وتقدماً وان ناخد الحيطة والحذر والعظة فهل من متعظ.
وقال الاستاذ الصحفي احمد بن عطيه المالكي من مكة الكرمة علمتني كورونا الصبر والتأني في كل خطوة اقدم عليها وان اكون حذر سواء داخل او خارج منزلي وفي العمل والمحافظة على من معي وحولي وعدم التهاون في استخدام أغراض الاخرين كا القلم والاوراق التي كنا نتبادلها بسلاسله في العمل فيما بيننا والنقود عند شراء الاحتياجات فكل التعاملات اصبح لها بروتوكول وحذر التزم به محافظاً على نفسي ومن حولي تعلمت الكثير ورايت اكثر ولكن للاسف رأيت من يستغل المواقف والأزمات ويفضلون المكاسب على حياة الاخرين ورايت من لا يهتم وياخذ الحذر سواء لنفسه او على أطفاله واهله . كما وانني رايت الشئ الرائع الذي أدهشني وجعلني انام قرير العين مطمئن على ابنائي ووطني رأيت العيون الساهرة رجال الأمن ابطال الوطن الذين يسند اليهم دوما الدور الكبير والمهم في الحماية والتوجية والنصح والمحافظة على الأرواح والوطن، ورايت ابطال الصحة الأطباء والتمريض وكل الفئات التي تخدم ذلك المجال الرائع وهم يوصلون الليل بالنهار لإنقاذ من يصل اليهم مصاب او به آلم فيقومون بالتوجيه وتقديم الوقايه والعلاج والارشاد الصحيح لهم جميعهم كخليه نحل ويد بيد وهكذا هو بناء الوطن فهم ووعي وتطبيق.
ومن خلال الناقد المسرحي الكبير الاستاذ احمد خميس من مصر والذي يتابع عن كثب ما يدور من احداث دولية وعالمية لهذا الفايروس المتنقل هنا وهناك وما يترك من فزع وتحذيرات واحتياطات فقال تعلمت من كورونا الحذر التام طول الوقت والانتباه إلي أهمية التعايش الأمن مع الاخرين في اخذ الحيطة والحذر واتباع كل وسائل الوقاية حفاظا على اسرتي والمجتمع اما علي مستوي العمل فكانت هذه فرصه لي للعودة الي المراجع المتراكمة عندي للتزود بالمعرفة فحقيقة معظم وقتي بالمنزل اقضيه في القراءة والتبحر خاصة تلك النصوص الدرامية.
كما يتم التواصل مع الاصدقاء وتبادل النقاشات التي تخص المسرح وذلك من خلال وسائل التواصل الإجتماعي او الاتصال هاتفياً للاطمئنان ايضاً على الأهل والأحباء مع متابعة لكل مستجدات الفيروس علي الصعيد المحلي والعالمي.
واخيراً من مصر والاستاذة دينا محمد رضا محامية بالاستئناف العالي ومجلس الدولة، حيث قالت كرونا علمتني أستشعر نعمة الصحة والعافية والتمسك بأحبائي اكثر جعلتني انظر الي الدنيا انها صغيرة جداً وان الحب الذي يجمعنا كبيير جداً وانه لا يوجد شئ يجعلنا نتسابق من اجل شئ او نتخاصم وتُرفع القضايا وينفصل اب عن ابنائه وزوجته او ان يتشاحن الاصدقاء او الأهل فيما بينهم فتمنيت خلال تلك الجائحة ان كل الذي بينه وبين اي شخص مشاحنه او قضايا فاليتصالح الان وان يقدم الكلمة والنية الطيبة نعلم جميعاً ان كل شخص يكافح معركة في حياته لها ابعاد تخصه فاقول فلننهي هذه المعارك اتمنى عندما أتقابل مع من لهم قضايا ان يكونو بعد هذه الجائحة يكون كل فرد قد اخذ قسطاً من التفكير والوعي والوقوف مع النفس ويقرر التصالح هذا لجميع قضايا المشاحنات وخاصة الأسرية ليجتمع الشمل ويكون الجميع في تصالح مع الذات والآخرين ويكون هناك إغلاق ملفات قضايا المشاحنات لصالح الجميع وليست بداية لها للتحقيقات ومن منبر صحيفة "بث" اقول فلنتحلى بالصبر فلتكن نوايانا طيبة في زمن الجفاف ونبتسم في وجه الايام العابسه التي اجتاحت بيوت كثيرة جراء هذا الفايروس فالنكون بلسم الجراح دائماً ولا نزيد الجراح عمقاً كفانا قطيعة وقضايا وكفانا اللآم ونتعلم من كرونا والايام التي قضيناها بين جدران البيت وعدم الالتقاء بالأهل والاصدقاء الا من خلال النت وشاشاته الصغيرة فلنقدم الكلمة الطيبة في زمن الجفاف وهذه الايام نحتاج من كل شخص ان يكون بلسم لأهله وأصدقائه وكل من حوله فا بالحب والاهتمام والالتزام بما تراه وزارة الصحة نقضي على كورونا التي ارسلها الله لنسرع في اعادة ترتيب أوراقنا وللنظر للمستقبل بعيون وعقول اكثر وعياً وتقدماً وان ناخد الحيطة والحذر والعظة فهل من متعظ.
