تردد اسم النائب السابق في مجلس الأمة الكويتي فايز البغيلي مؤخراً بعد انتشار تسريبات بشان مرافقته لمواطنه مبارك الدويلة في لقاء بالرئيس الليبي الراحل معمر القذافي، اتهم على إثرها الاثنان بالتعاون مع القذافي على زعزعة أمن الخليج، حيث أشعل ذلك إهتمام
مواقع إعلامية وشبكات أخبارية، لتسلط الضوء حوله، مشيرة إلى أن فايز حامد باتل البغيلي الرشيدي في الكويت عام 1937، وهو رئيس رابطة قبيلة بني رشيد، وتسلم مناصب سياسية عدة.
كما حصل ”البغيلي“ على بكالوريوس في العلوم العسكرية، ثم عمل ضابطا بالجيش الكويتي، قبل أن يشارك في انتخابات مجلس الأمة الكويتي عن محافظة الفروانية، وعضو مجلس البرلمان العربي الدولي لمكافحة الفساد، وتمكن فايز البغيلي من الفوز في انتخابات مجلس الأمة عام 1981 إذ حل في المركز الثاني، كما فاز مرة أخرى في انتخابات المجلس عام 1990.
كما شغل -أيضا- منصب نائب رئيس مجلس محافظة الفروانية، ورئيس الاتحاد العام لتجار الخضار والفواكه، وعضو مجلس البرلمان العربي الدولي لمكافحة الفساد.
ويعد فايز البغيلي أحد المؤيدين لتعديل دستور الكويت عام 1982م.
يذكر ان فايز البغيلي حال فضحه في ”أشرطة التسريبات“، صرّح لاحقا بأنه توجه برفقة مبارك الدويلة إلى الزعيم الليبي في محاولة لإحلال السلام بين قبيلة ”الرشايدة“ والحكومة السودانية تجنبا لحرب كادت تقع بينهما،وذلك في محاوله منه للهرب من المساءلات الأمنية.
مواقع إعلامية وشبكات أخبارية، لتسلط الضوء حوله، مشيرة إلى أن فايز حامد باتل البغيلي الرشيدي في الكويت عام 1937، وهو رئيس رابطة قبيلة بني رشيد، وتسلم مناصب سياسية عدة.
كما حصل ”البغيلي“ على بكالوريوس في العلوم العسكرية، ثم عمل ضابطا بالجيش الكويتي، قبل أن يشارك في انتخابات مجلس الأمة الكويتي عن محافظة الفروانية، وعضو مجلس البرلمان العربي الدولي لمكافحة الفساد، وتمكن فايز البغيلي من الفوز في انتخابات مجلس الأمة عام 1981 إذ حل في المركز الثاني، كما فاز مرة أخرى في انتخابات المجلس عام 1990.
كما شغل -أيضا- منصب نائب رئيس مجلس محافظة الفروانية، ورئيس الاتحاد العام لتجار الخضار والفواكه، وعضو مجلس البرلمان العربي الدولي لمكافحة الفساد.
ويعد فايز البغيلي أحد المؤيدين لتعديل دستور الكويت عام 1982م.
يذكر ان فايز البغيلي حال فضحه في ”أشرطة التسريبات“، صرّح لاحقا بأنه توجه برفقة مبارك الدويلة إلى الزعيم الليبي في محاولة لإحلال السلام بين قبيلة ”الرشايدة“ والحكومة السودانية تجنبا لحرب كادت تقع بينهما،وذلك في محاوله منه للهرب من المساءلات الأمنية.
