ناشد عضو الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان الأستاذ الدكتور محمد بن مطر السهلي الحربي، رجال الأعمال والمقتدرين بالعمل على إنشاء أوقاف خاصة معنية بدعم طلاب وطالبات الدراسات العليا في ظل توجه الجامعات إلى خصخصة الدراسات العليا.
وأضاف السهلي: "أرى من المناسب على رجال الأعمال وأهل الخير إنشاء أوقاف خاصة بدعم الطلاب والطالبات لإكمال دراساتهم العليا؛ حيث يوجد عدد من الطلاب والطالبات على مستوى عال من الذكاء والحرص على طلب العلم، غير أن ظروفهم المادية لا تساعدهم".
وزاد فضيلة الأستاذ الدكتور محمد السهلي الحربي "إلى أن الأوقاف في مثل هذا المشروع أفضل من الوقف على الفقراء، وفي كل خير"، مبينا أن وقف الفقراء نفع قاصر، بينما وقف خدمة الطلاب والطالبات المعسرين على إكمال دراساتهم العليا يعد نفع متعدي.
وزاد بالقول إلى أن مثل هذه الأوقاف تعالج الفقر من جذوره، داعيا كل من لديه القدرة على إيصال أهمية دور وقف طلاب وطالبات الدراسات العليا الفقراء لرجال الاعمال بأن عليه إيصاله، لرجال الأعمال وشرح لهم الفكرة من مشروع الوقف الخيري بالمسارعة في ذلك، لما تزدهر به أرض الحرمين من أهل الفضل والإحسان وهم كثر على دروب الخير والبر طمعا في الأجر والثواب من الله سبحانه.
وجاءت مناشدة العضو الحقوقي بعدما طفقت كثير من الأسر الفقيرة وذات الدخل المحدود، بمناشدتهم أصحاب القلوب الرحيمة والأيادي الييضاء لمساعدتهم بتسريع دفع رسوم جامعات أبنائهم وبناتهم ليتمكنوا من مواصلة دراساتهم العليا، بعدما أغلقت الجامعات يوزاراتهم التعليمية وامهلتهم مدد زمنية تنتهي مع نهاية الأسبوع المقبل للسداد أو بالحرمان.
وأضاف السهلي: "أرى من المناسب على رجال الأعمال وأهل الخير إنشاء أوقاف خاصة بدعم الطلاب والطالبات لإكمال دراساتهم العليا؛ حيث يوجد عدد من الطلاب والطالبات على مستوى عال من الذكاء والحرص على طلب العلم، غير أن ظروفهم المادية لا تساعدهم".
وزاد فضيلة الأستاذ الدكتور محمد السهلي الحربي "إلى أن الأوقاف في مثل هذا المشروع أفضل من الوقف على الفقراء، وفي كل خير"، مبينا أن وقف الفقراء نفع قاصر، بينما وقف خدمة الطلاب والطالبات المعسرين على إكمال دراساتهم العليا يعد نفع متعدي.
وزاد بالقول إلى أن مثل هذه الأوقاف تعالج الفقر من جذوره، داعيا كل من لديه القدرة على إيصال أهمية دور وقف طلاب وطالبات الدراسات العليا الفقراء لرجال الاعمال بأن عليه إيصاله، لرجال الأعمال وشرح لهم الفكرة من مشروع الوقف الخيري بالمسارعة في ذلك، لما تزدهر به أرض الحرمين من أهل الفضل والإحسان وهم كثر على دروب الخير والبر طمعا في الأجر والثواب من الله سبحانه.
وجاءت مناشدة العضو الحقوقي بعدما طفقت كثير من الأسر الفقيرة وذات الدخل المحدود، بمناشدتهم أصحاب القلوب الرحيمة والأيادي الييضاء لمساعدتهم بتسريع دفع رسوم جامعات أبنائهم وبناتهم ليتمكنوا من مواصلة دراساتهم العليا، بعدما أغلقت الجامعات يوزاراتهم التعليمية وامهلتهم مدد زمنية تنتهي مع نهاية الأسبوع المقبل للسداد أو بالحرمان.
