حلب.شهباء التاريخ.ألم الحاضر.وأمل المستقبل
حلب هي تلك المدينة الهادئة بسكانها عريقة بقلعتها وجميلة هي بأدق تفاصيلها...
لم ازر حلب ولكني شممت رائحة هواها في قصائد الشعراء والكتاب..وقرات مجدها بعيون اهلها..ورأيت تاريخها بحجارة قلعتها...هي المدينة ذات رائحة العبق والتاريخ هي مدينة الامجاد الخالدة... فعندما نتحدث عن ياسمين دمشق لابد وان نتحدث عن شهباء التاريخ، كانت وما زالت وستنبقى حاضرة الامة العربية بكل شيئ فهي تميزت عن مدن العالم بحالة غريبة لن تفهمها ولن تجد لها تفسير فالغريب فيها يشعر انه في مدينته وبين اهله ليست اقل جمال من دمشق ولكنها تمتلك ميزة خاصة فسوف تشم رائحة التاريخ والحضارة والماضي والمستقبل والالم والأمل القادم...
شارك
0
0
1018
09-16-1434 07:51 مساءً