صحيفة بث
رغم صغر سنه إلا أن مهاراته العاليه في مجال الدوبلاج الفني لنجوم التمثيل ببلاده كانت كفيلة في لفت إليه أنظار مستخدمو الـ #tik_tok والمتابعين بالإعجاب.
إنه الطفل المصري عبدالرحمن أحمد، البالغ من العمر 8 سنوات، والذي نجح في إبراز موهبته الإبداعية في عالم فنون الدوبلاج التمثيلي بتقليده نجوم الفن المصري، وسط غياب كلي لمؤسسات الصحافة والفن ورعاية الموهوبين في موطنه #مصر.
#بث" تواصلت هاتفيا بالطفل المصري عبدالرحمن احمد، والذي أشار إلى أن بدايته في مجال الدوبلاج التمثيلي على التيك توك انطلقت مع أمه وابيه، اللذان حرصا على تشجيعه وتنمية موهبته ودعمهما له حتى نجح في إظهار موهبته الفنية من ظلمات عقله الباطني لأضواء عالمه الخارجي.
وشدد الطفل المصري #عبدالرحمن_احمد، بسعادته بمحبة متابعيه وتحفيزهم الدائم له، واصفا ذلك بمكسبه الحقيقي في عالم الجحود الذي يتجرعه من مؤسسات بلاده الصحفية والمعنيين بالفن ورعاية الموهوبين!، لقناعتة بتوقع ما هو غير متوقع.
وأضاف الى أن نجاحه في تجربته الفنية لن تثنيه عن حلمه الاعظم بمواصلة تعليمه فهو حاليا يدرس في الصف الثالث الابتدائي وهو من الطلاب المجتهدين بمدرستة ومحب بشغف للدراسه ويطمح للرقي في حياته التعليمية، لافتا إلى أنه الإبن الأكبر لشقيقتين.
واختتم الطفل المصري الموهبة عبدالرحمن أحمد بالقول: "حلمي ان اكون وجهه مشرفه للفن في الوطن العربي والعالم، وسأصل يوما ما إلى الجميع فلكل مجتهد نصيب.
إنه الطفل المصري عبدالرحمن أحمد، البالغ من العمر 8 سنوات، والذي نجح في إبراز موهبته الإبداعية في عالم فنون الدوبلاج التمثيلي بتقليده نجوم الفن المصري، وسط غياب كلي لمؤسسات الصحافة والفن ورعاية الموهوبين في موطنه #مصر.
#بث" تواصلت هاتفيا بالطفل المصري عبدالرحمن احمد، والذي أشار إلى أن بدايته في مجال الدوبلاج التمثيلي على التيك توك انطلقت مع أمه وابيه، اللذان حرصا على تشجيعه وتنمية موهبته ودعمهما له حتى نجح في إظهار موهبته الفنية من ظلمات عقله الباطني لأضواء عالمه الخارجي.
وشدد الطفل المصري #عبدالرحمن_احمد، بسعادته بمحبة متابعيه وتحفيزهم الدائم له، واصفا ذلك بمكسبه الحقيقي في عالم الجحود الذي يتجرعه من مؤسسات بلاده الصحفية والمعنيين بالفن ورعاية الموهوبين!، لقناعتة بتوقع ما هو غير متوقع.
وأضاف الى أن نجاحه في تجربته الفنية لن تثنيه عن حلمه الاعظم بمواصلة تعليمه فهو حاليا يدرس في الصف الثالث الابتدائي وهو من الطلاب المجتهدين بمدرستة ومحب بشغف للدراسه ويطمح للرقي في حياته التعليمية، لافتا إلى أنه الإبن الأكبر لشقيقتين.
واختتم الطفل المصري الموهبة عبدالرحمن أحمد بالقول: "حلمي ان اكون وجهه مشرفه للفن في الوطن العربي والعالم، وسأصل يوما ما إلى الجميع فلكل مجتهد نصيب.
