أكّدت جامعة الدول العربية أنها تعمل على عدد من القضايا التي تمثل أولوية خاصة لحماية الأطفال من كافة أشكال العنف الممارس ضدهم، سعيًا لإنفاذ حقوقهم، وتفعيلاً للالتزام العربي بالمواثيق والمعاهدات العربية والدولية المتعلقة بحماية الأطفال، وبصفة خاصة في حالات النزاعات المسلحة وظروف عدم الاستقرار.
جاء ذلك في كلمة الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشؤون الاجتماعية بجامعة الدول العربية السفيرة هيفاء أبو غزالة، في الندوة العربية حول "عمل الأطفال في الدول العربية وجائحة كورونا" ، التي عقدت اليوم بتنظيم من كل من جامعة الدول العربية، ومنظمة العمل الدولية، وبرنامج الخليج العربي للتنمية "أجفند" ، والمجلس العربي للطفولة والتنمية، ومنظمة العمل العربية.
وأوضحت أبو غزالة أن الندوة ناقشت عددًا من الموضوعات المهمة، ومنها "الفجوة الرقمية والتعليم عن بعد، وارتباط ذلك بعمل الأطفال، في ظل جائحة كورونا"، و"استجابات الحماية الاجتماعية، وأثرها على الحدّ من فقر الأطفال، وارتباط ذلك بعمل الأطفال، في ظل جائحة كورونا"، كما استعرضت التقرير العالمي، الذي أعدته كل من منظمة العمل الدولية، واليونيسف في يونيو الماضي، حول "عمل الأطفال .. التقديرات العالمية 2020 والاتجاهات وطريق المستقبل".
وأضافت أن الندوة تهدف إلى تسليط الضوء على قضية "حماية الأطفال من العنف" وتوليها اهتمامًا كبيرًا لما لها من تأثير على منظومة المجتمع ككل، وعلى أمنه الاجتماعي، وفق محاور ترصد الفجوة الرقمية والتعليم عن بعد، وارتباط ذلك بعمل الأطفال، في ظل جائحة كورونا، وتقييم الأثر الاقتصادي للجائحة على عمل الأطفال.
وتقدّمت الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشؤون الاجتماعية بالجامعة العربية في ختام كلمتها بالشكر إلى صاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن طلال بن عبد العزيز رئيس برنامج الخليج العربي للتنمية "آجفند" ورئيس المجلس العربي للطفولة والتنمية، وإلى المدير الإقليمي للدول العربية بمنظمة العمل الدولية الدكتورة ربا جرادات، ومدير عام منظمة العمل العربية فايز المطيري، على دعمهم لإنجاح هذا الاجتماع.
جاء ذلك في كلمة الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشؤون الاجتماعية بجامعة الدول العربية السفيرة هيفاء أبو غزالة، في الندوة العربية حول "عمل الأطفال في الدول العربية وجائحة كورونا" ، التي عقدت اليوم بتنظيم من كل من جامعة الدول العربية، ومنظمة العمل الدولية، وبرنامج الخليج العربي للتنمية "أجفند" ، والمجلس العربي للطفولة والتنمية، ومنظمة العمل العربية.
وأوضحت أبو غزالة أن الندوة ناقشت عددًا من الموضوعات المهمة، ومنها "الفجوة الرقمية والتعليم عن بعد، وارتباط ذلك بعمل الأطفال، في ظل جائحة كورونا"، و"استجابات الحماية الاجتماعية، وأثرها على الحدّ من فقر الأطفال، وارتباط ذلك بعمل الأطفال، في ظل جائحة كورونا"، كما استعرضت التقرير العالمي، الذي أعدته كل من منظمة العمل الدولية، واليونيسف في يونيو الماضي، حول "عمل الأطفال .. التقديرات العالمية 2020 والاتجاهات وطريق المستقبل".
وأضافت أن الندوة تهدف إلى تسليط الضوء على قضية "حماية الأطفال من العنف" وتوليها اهتمامًا كبيرًا لما لها من تأثير على منظومة المجتمع ككل، وعلى أمنه الاجتماعي، وفق محاور ترصد الفجوة الرقمية والتعليم عن بعد، وارتباط ذلك بعمل الأطفال، في ظل جائحة كورونا، وتقييم الأثر الاقتصادي للجائحة على عمل الأطفال.
وتقدّمت الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشؤون الاجتماعية بالجامعة العربية في ختام كلمتها بالشكر إلى صاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن طلال بن عبد العزيز رئيس برنامج الخليج العربي للتنمية "آجفند" ورئيس المجلس العربي للطفولة والتنمية، وإلى المدير الإقليمي للدول العربية بمنظمة العمل الدولية الدكتورة ربا جرادات، ومدير عام منظمة العمل العربية فايز المطيري، على دعمهم لإنجاح هذا الاجتماع.
