على العطاء والإحسان وتلبية نداءات الإنسانية يواصل الشيخ محمد بن عبدالرحيم كلنتن، يد العون والمساعدة للملهوفين، بدعم سخي من أصحاب الأيادي البيضاء والقلوب الرحيمة مشايخ ووجهاء وأعيان منطقة مكة المكرمة.
وتأتي جمعية البركة الخيرية والتي يشغل بها الشيخ محمد كلنتن - مشرفا عاما بمكةالمكرمة، إحدى منارات الخير والعطاء بدعم سخي وعناية من قبل مجلس إدارتها والداعمين بتأمينها شهريا لمستفيديها من الضعفاء والفقراء مخصصاتهم من الغذاء والكساء وعدد من احتياجاتهم المعيشية والحياتية.
الشيخ كلنتن له العديد من الاسهامات الإنسانية والتطوعية، وجميعها تصب في أنهار العطاء والإحسان للناس، ناشرا قيم الإخاء والمواساة والنبل الإنساني، وهو يمني النفس أن يكتبه الله ممن يمرُّون على الصراط كالبرق الخاطف, بنور تشخص منه الأبصار من خلال قضائه لحوائج الناس على أيدي محبي أعمال البر والتقوى، الذين حباه الله بالتقرب منهم بكل حب وود، ليروي من ينابيع خيراتهم العطشى وتضميد جراح المعسرين والمكروبين.
وتأتي جمعية البركة الخيرية والتي يشغل بها الشيخ محمد كلنتن - مشرفا عاما بمكةالمكرمة، إحدى منارات الخير والعطاء بدعم سخي وعناية من قبل مجلس إدارتها والداعمين بتأمينها شهريا لمستفيديها من الضعفاء والفقراء مخصصاتهم من الغذاء والكساء وعدد من احتياجاتهم المعيشية والحياتية.
الشيخ كلنتن له العديد من الاسهامات الإنسانية والتطوعية، وجميعها تصب في أنهار العطاء والإحسان للناس، ناشرا قيم الإخاء والمواساة والنبل الإنساني، وهو يمني النفس أن يكتبه الله ممن يمرُّون على الصراط كالبرق الخاطف, بنور تشخص منه الأبصار من خلال قضائه لحوائج الناس على أيدي محبي أعمال البر والتقوى، الذين حباه الله بالتقرب منهم بكل حب وود، ليروي من ينابيع خيراتهم العطشى وتضميد جراح المعسرين والمكروبين.
