بدأت أعمال الدورة الحادية عشر للجنة الأسرة العربية بمقر جامعة الدول العربية اليوم, برئاسة الأمين العام للمجلس الأعلى للأمومة والطفولة بدولة الإمارات العربية المتحدة الريم عبد الله الفلاسي، عبر تقنية الاتصال المرئي، بمشاركة ممثلي الآليات الوطنية المعنية بشؤون الأسرة في الدول العربية، والمنظمات الإقليمية والدولية العاملة في مجال حماية وتمكين الأسرة في المنطقة العربية.
وقالت الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشؤون الاجتماعية بالجامعة العربية السفيرة هيفاء أبو غزالة في كلمتها الافتتاحية, إن الاجتماع سيرصد المتغيرات التي تعيشها الأسرة العربية وتحديد أولويات التنمية والتمكين للأسرة العربية للخروج بتوصيات من شأنها تحديد الأولويات ومجالات التدخل من منظور تنموي يرصد ويحلل المتغيرات التي طرأت على أوضاع الأسرة العربية.
وأكدت أن اللجنة ستناقش استراتيجية وخطة العمل التنفيذية لوثيقة "منهاج العمل للأسرة في المنطقة العربية في إطار تنفيذ أهداف التنمية المستدامة 2030" من أجل تعزيز رفاه الأسرة وتعظيم دورها في عملية التنمية المستدامة، وكذلك إقرار الإستراتيجية العربية للأسرة ورفعها على أعمال الدورة القادمة لمجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب.
ونوهت أبو غزالة إلى أن اللجنة ستبحث أيضًا تنفيذ خطة عمل الإستراتيجية العربية للحد من العنف الاسري وتعزيز التماسك الأسري واستمرار التنسيق مع الدول الأعضاء والمنظمات الإقليمية والدولية لعقد برامج تدريبية حول حماية الأسرة من العنف الأسري وتعزيز التماسك الأسري، وكذلك إقرار إستراتيجية الإرشاد الأسري بهدف إرساء منظومة عربيّة للإرشاد الأسري.
وشددت الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشؤون الاجتماعية بالجامعة العربية على ضرورة تكريس الجهود العربية دون تحفظ من أجل النهوض بأوضاع الأسرة العربية، مع التأكيد على أهمية الشراكة الإقليمية والدولية لتحقيق ما نطمح إليه من أجل تحقيق التنمية والأمن والسلام.
وقالت الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشؤون الاجتماعية بالجامعة العربية السفيرة هيفاء أبو غزالة في كلمتها الافتتاحية, إن الاجتماع سيرصد المتغيرات التي تعيشها الأسرة العربية وتحديد أولويات التنمية والتمكين للأسرة العربية للخروج بتوصيات من شأنها تحديد الأولويات ومجالات التدخل من منظور تنموي يرصد ويحلل المتغيرات التي طرأت على أوضاع الأسرة العربية.
وأكدت أن اللجنة ستناقش استراتيجية وخطة العمل التنفيذية لوثيقة "منهاج العمل للأسرة في المنطقة العربية في إطار تنفيذ أهداف التنمية المستدامة 2030" من أجل تعزيز رفاه الأسرة وتعظيم دورها في عملية التنمية المستدامة، وكذلك إقرار الإستراتيجية العربية للأسرة ورفعها على أعمال الدورة القادمة لمجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب.
ونوهت أبو غزالة إلى أن اللجنة ستبحث أيضًا تنفيذ خطة عمل الإستراتيجية العربية للحد من العنف الاسري وتعزيز التماسك الأسري واستمرار التنسيق مع الدول الأعضاء والمنظمات الإقليمية والدولية لعقد برامج تدريبية حول حماية الأسرة من العنف الأسري وتعزيز التماسك الأسري، وكذلك إقرار إستراتيجية الإرشاد الأسري بهدف إرساء منظومة عربيّة للإرشاد الأسري.
وشددت الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشؤون الاجتماعية بالجامعة العربية على ضرورة تكريس الجهود العربية دون تحفظ من أجل النهوض بأوضاع الأسرة العربية، مع التأكيد على أهمية الشراكة الإقليمية والدولية لتحقيق ما نطمح إليه من أجل تحقيق التنمية والأمن والسلام.
