دشن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في مدينة عدن أمس مشروع حماية وتمكين النساء والفتيات المتضررات من العنف القائم على النوع الاجتماعي في اليمن، الذي تنفذه الجمعية الخيرية النسوية لمكافحة الفقر بالشراكة مع هيئة الأمم المتحدة للمرأة.
ويشمل المشروع الذي يُنفذ خلال الفترة من أبريل 2021 إلى مايو 2022 تقديم الدعم المباشر لـ 1.600 مستفيدة من النازحات والمستضعفات من النساء والفتيات اليمنيات اللواتي تتراوح أعمارهن بين 15 و 55 عامًا ، إلى جانب توفير المهارات والأدوات لتمكين مقدمي خدمات الحماية.
ويستهدف المشروع تقديم الدعم غير المباشر لـ 4.800 من أفراد الأسر والمجتمعات المحلية في محافظتي عدن وتعز، من خلال الشركاء المنفذين من منظمات المجتمع المدني، التي تمتلك الخبرة الواسعة في هذا المجال.
وأكدت ممثلة هيئة الأمم المتحدة للمرأة في العراق واليمن دينا زوربا أهمية الشراكة مع مركز الملك سلمان للإغاثة بما يخدم النساء ويوفر لهن التأهيل والخدمات وسبل العيش، مشيرة إلى أننا ندشن المشروع المعني بتقديم خدمات الحماية والدعم النفسي والاجتماعي والاقتصادي المختلفة من خلال كادر مميز تم تأهيله وتدريبه ليتمكن من تقديم هذه الخدمات بكفاءة عالية للنساء والفتيات ضحايا العنف القائم على النوع الاجتماعي.
من جهتها ثمنت مديرة المشروع انشراح الجابري الدعم المقدم من مركز الملك سلمان للإغاثة في تنفيذ هذا المشروع الحيوي الذي يقدم جملة من الخدمات للنساء المستضعفات في جوانب الحماية ويتضمن الخدمات الصحية وخدمات الدعم القانوني، بالإضافة إلى الدعم النفسي والاجتماعي ورعاية الأطفال.
وأضافت الجابري أن خدمات سبل العيش تشمل التدريب المركز للنساء المستهدفات وتقديم منح مالية لهن لمساعدتهن على استعادة نشاطهن.
ويأتي ذلك في إطار المشروعات الإنسانية والإغاثية المقدمة من المملكة ممثلة بالمركز للشعب اليمني الشقيق.
ويشمل المشروع الذي يُنفذ خلال الفترة من أبريل 2021 إلى مايو 2022 تقديم الدعم المباشر لـ 1.600 مستفيدة من النازحات والمستضعفات من النساء والفتيات اليمنيات اللواتي تتراوح أعمارهن بين 15 و 55 عامًا ، إلى جانب توفير المهارات والأدوات لتمكين مقدمي خدمات الحماية.
ويستهدف المشروع تقديم الدعم غير المباشر لـ 4.800 من أفراد الأسر والمجتمعات المحلية في محافظتي عدن وتعز، من خلال الشركاء المنفذين من منظمات المجتمع المدني، التي تمتلك الخبرة الواسعة في هذا المجال.
وأكدت ممثلة هيئة الأمم المتحدة للمرأة في العراق واليمن دينا زوربا أهمية الشراكة مع مركز الملك سلمان للإغاثة بما يخدم النساء ويوفر لهن التأهيل والخدمات وسبل العيش، مشيرة إلى أننا ندشن المشروع المعني بتقديم خدمات الحماية والدعم النفسي والاجتماعي والاقتصادي المختلفة من خلال كادر مميز تم تأهيله وتدريبه ليتمكن من تقديم هذه الخدمات بكفاءة عالية للنساء والفتيات ضحايا العنف القائم على النوع الاجتماعي.
من جهتها ثمنت مديرة المشروع انشراح الجابري الدعم المقدم من مركز الملك سلمان للإغاثة في تنفيذ هذا المشروع الحيوي الذي يقدم جملة من الخدمات للنساء المستضعفات في جوانب الحماية ويتضمن الخدمات الصحية وخدمات الدعم القانوني، بالإضافة إلى الدعم النفسي والاجتماعي ورعاية الأطفال.
وأضافت الجابري أن خدمات سبل العيش تشمل التدريب المركز للنساء المستهدفات وتقديم منح مالية لهن لمساعدتهن على استعادة نشاطهن.
ويأتي ذلك في إطار المشروعات الإنسانية والإغاثية المقدمة من المملكة ممثلة بالمركز للشعب اليمني الشقيق.
