بروح الشباب وحماس المواطن الشغوف خدمة للوطن وأبنائه وبناته وحفاظا على الثقه الغالية التي تشرف بحملها، حققت إدارة الغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة ممثلة برئيس مجلس إدارتها الشاب الأستاذ هشام محمد كعكي، نقله نوعية ومتميزه بالعديد من المشروعات الرقمية والمراكز الخدمية التي قدمتها الغرفة لأول مرة دعما منها لقطاع الأعمال والمجتمع، والمتمثله بمراكز التدريب والتحكيم والمعارض والمؤتمرات ومركز الدراسات والبحوث، والتأشيرات الدولية والمرصد العقاري ومركز الريادة والابتكار، إضافة إلى مشروعات رقمية تمثلت في رقمنة خدمات الغرفة وبرودكاست غرفة مكة ومنصة سلة، وإحالة مشروع تطوير ساحة الاشتراكات إلى ساحة تشاركية لمنح مساحات للأسر المنتجة وراد الأعمال، الأمر الذي انعكس على الرفع الاقتصادي للعاصمة المقدسة ومكنها من جعلها نقطه حيوية بدمج اقتصاد الغرب مع الشرق، ومركزا استراتيجيا للحزام الذهبي صوب مناطق المملكة الأخرى بوفود رجال أعمال ومستثمرين، وذلك دعما لتحقيق المزيد من الإنجازات الاقتصادية.
ورغم بروز أزمة فترة فيروس كورونا، إلا أن غرفة مكة المكرمة بقيادة رئيسها المحنك حولت من أزمة الجائحة إلى فرصة حقيقية لمواجهتها بخدماتها الرقمية المتطورة لتستمر بعقدها للمنتديات واللقاءات والدورات عن بعد بإستخدامها تقنية زووم، وهو ما وقع أثره إيجابا على عجلة الإقتصاد التي تعيشها المملكة في ظل برامج ومشاريع وخطط التنمية المستدامة.
رئيس مجلس إدارة غرفة مكة المكرمة الأستاذ هشام كعكي، وهو من سطر بصماته الذهبية بسجلات العاصمة المقدسة، حينما أعاد لصحيفة أهالي مكة المكرمة #الندوة وهجها بعد أن كانت تصارع وبشدة من أجل البقاء بين مثيلاتها، هو الآن يتابع من أعلى قمة هرم مجلس إدارة غرفة مكة المكرمة، بأفكاره النيره بمزيد من المشاريع التطويرية بشتى الخدمات الاقتصادية.
ورغم بروز أزمة فترة فيروس كورونا، إلا أن غرفة مكة المكرمة بقيادة رئيسها المحنك حولت من أزمة الجائحة إلى فرصة حقيقية لمواجهتها بخدماتها الرقمية المتطورة لتستمر بعقدها للمنتديات واللقاءات والدورات عن بعد بإستخدامها تقنية زووم، وهو ما وقع أثره إيجابا على عجلة الإقتصاد التي تعيشها المملكة في ظل برامج ومشاريع وخطط التنمية المستدامة.
رئيس مجلس إدارة غرفة مكة المكرمة الأستاذ هشام كعكي، وهو من سطر بصماته الذهبية بسجلات العاصمة المقدسة، حينما أعاد لصحيفة أهالي مكة المكرمة #الندوة وهجها بعد أن كانت تصارع وبشدة من أجل البقاء بين مثيلاتها، هو الآن يتابع من أعلى قمة هرم مجلس إدارة غرفة مكة المكرمة، بأفكاره النيره بمزيد من المشاريع التطويرية بشتى الخدمات الاقتصادية.
