نجح فريق طبي بمستشفى الولادة والأطفال عضو التجمع الصحي بمكة المكرمة من إنهاء معاناة طفلة تبلغ من العمر 5 سنوات كانت تعاني من إرتجاع في الجهة اليمنى ما بين الحالب والمثانة في عملية نادرة وصعبة.
وأوضح قائد الفريق الطبي رئيس قسم جراحة أطفال الدكتور عبدالرحمن مغربي بعد عمل الفحوصات والأشعاعات اللازمة تبين أن الطفلة تعاني من ارتجاع الجهة اليمنى ما بين الحالب والمثانة بالإضافة إلى وجود حوضين وحالبين وكلية واحده وهذه من العيوب الخلقية النادرة وبفضل من الله تمكن الفريق الطبي بعمل العملية بإستخدام تقنية (نيمو فزايكام) أي دخول المثانة البولية عن طريق المنظار الجراحي دون اللجوء الى الشق الجراحي مؤكد ان هذه العملية من العمليات النادرة في المملكة حيث تعتبر ولادة مكة من المستشفيات القليلة جدا في المملكة العربية السعوديه التى تقوم بهذه العملية وقد تماثلت الطفلة للشفاء في فترة وجيزه ولله الحمد وهي احدى ميزات هذه التقنية بتسريع فترة التشافي.
من جهته أشارت الإدارة التنفيذية بمستشفى الولادة والأطفال بمكة المكرمة أن هذه العملية نادرة حيث تكللت بالنجاح وبدون حدوث أي مخاطر أثناء وبعد العملية مثمنا جهود الفريق الطبي المكون من قسم جراحة الأطفال والتخدير وقسم العمليات وقسم الأشعة وقسم المختبر, وأن هذا الإنجاز يعد مفخرة وكل ذلك بفضل من الله ثم بفضل الإمكانات التي وفرتها حكومة خادم الحرمين الشريفين واشراف ومتابعة وزارة الصحة لرفع جودة الخدمات المقدمة للمواطنين والمقيمين على حد سواء.
وأوضح قائد الفريق الطبي رئيس قسم جراحة أطفال الدكتور عبدالرحمن مغربي بعد عمل الفحوصات والأشعاعات اللازمة تبين أن الطفلة تعاني من ارتجاع الجهة اليمنى ما بين الحالب والمثانة بالإضافة إلى وجود حوضين وحالبين وكلية واحده وهذه من العيوب الخلقية النادرة وبفضل من الله تمكن الفريق الطبي بعمل العملية بإستخدام تقنية (نيمو فزايكام) أي دخول المثانة البولية عن طريق المنظار الجراحي دون اللجوء الى الشق الجراحي مؤكد ان هذه العملية من العمليات النادرة في المملكة حيث تعتبر ولادة مكة من المستشفيات القليلة جدا في المملكة العربية السعوديه التى تقوم بهذه العملية وقد تماثلت الطفلة للشفاء في فترة وجيزه ولله الحمد وهي احدى ميزات هذه التقنية بتسريع فترة التشافي.
من جهته أشارت الإدارة التنفيذية بمستشفى الولادة والأطفال بمكة المكرمة أن هذه العملية نادرة حيث تكللت بالنجاح وبدون حدوث أي مخاطر أثناء وبعد العملية مثمنا جهود الفريق الطبي المكون من قسم جراحة الأطفال والتخدير وقسم العمليات وقسم الأشعة وقسم المختبر, وأن هذا الإنجاز يعد مفخرة وكل ذلك بفضل من الله ثم بفضل الإمكانات التي وفرتها حكومة خادم الحرمين الشريفين واشراف ومتابعة وزارة الصحة لرفع جودة الخدمات المقدمة للمواطنين والمقيمين على حد سواء.
