استهلت #منصة_إحسان خلال شهر رمضان المبارك، التي تجاوز إجمالي تبرعاتها التي استقبلتها المنصة الوطنية للعمل الخيري (إحسان) الـ 2 مليار ريال، بدعم سخي من القيادة الرشيدة -حفظها الله- التي تحرص دوما على تعظيم أثر قطاع العمل الخيري، وامتدادًا لرعاية خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد -حفظهما الله- للأعمال الخيرية، وتسخير السبل لتنظيمها ورعاية نشاطاتها وتعزيز قيم التكافل المُجتمعي.
وتمكنت منصة إحسان عبر التبرعات الخيرية السخيه التي تلقتها؛ بتبرعين سخيين من خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين بإجمالي 50 مليون ريال، ومن المانحين والشركات والأفراد من مختلف شرائح المجتمع ومؤسساته، لتعكس تلك العطاءات الخيره، بالإفراج عن موقوفي الحقوق المالية بسدادها كاملة ولم شملهم بعائلاتهم، والمساهمة بسد حاجات الناس، وتفريج كربهم، وتحسين معيشتهم، وتخفيف الأعباء المادية التي أرهقت كاهل المرضى والمعوزين لتدخل السرور على قلوبهم.
بينما وقفت أسر المتوفين تندب حظها لعدم إستفادتهم من منظومة منصة إحسان الخيرية لسداد مديونيات موتاهم الذين رحلوا عنهم تاركين خلفهم مديونيات متمثلة بين قروض زراعية وأخرى عقارية، الأمر الذي أثقل كاهل أراملهم وايتامهم وأحال عسرهم دون سدادها لينقضي شهر الخير والرحمات وفواتير قروض موتاهم بين أيديهم يقلبونها يمنة ويسارا بقلوب حاسره واعينا دامعه.
وتمكنت منصة إحسان عبر التبرعات الخيرية السخيه التي تلقتها؛ بتبرعين سخيين من خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين بإجمالي 50 مليون ريال، ومن المانحين والشركات والأفراد من مختلف شرائح المجتمع ومؤسساته، لتعكس تلك العطاءات الخيره، بالإفراج عن موقوفي الحقوق المالية بسدادها كاملة ولم شملهم بعائلاتهم، والمساهمة بسد حاجات الناس، وتفريج كربهم، وتحسين معيشتهم، وتخفيف الأعباء المادية التي أرهقت كاهل المرضى والمعوزين لتدخل السرور على قلوبهم.
بينما وقفت أسر المتوفين تندب حظها لعدم إستفادتهم من منظومة منصة إحسان الخيرية لسداد مديونيات موتاهم الذين رحلوا عنهم تاركين خلفهم مديونيات متمثلة بين قروض زراعية وأخرى عقارية، الأمر الذي أثقل كاهل أراملهم وايتامهم وأحال عسرهم دون سدادها لينقضي شهر الخير والرحمات وفواتير قروض موتاهم بين أيديهم يقلبونها يمنة ويسارا بقلوب حاسره واعينا دامعه.
