ترتقب محافظة القنفذة التابعة لمنطقة مكة المكرمة موعدها لتتعطر أجوائها برائحة المانجو الطازج في الثالث والعشرين من شهر شوال الحالي، وهو الموعد الذي خصص لإنطلاق مهرجان المانجو الحادي عشر بالمحافظة.
حيث يتابع مدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة مكة المكرمة المهندس سعيد بن جار الله الغامدي، إستكمال كافة الاستعدادات قبيل موعد انطلاق المهرجان الذي سيحظى برعاية سمو أمير المنطقة ويمتد لخمسة أيام بساحة احتفالات المركز الحضاري بالكورنيش، بإشراف مباشر من قبل مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة بمحافظة القنفذة ومشاركة الجهات الحكومية في المحافظة.
حيث تعد محافظة القنفذة أحد أكبر محافظات المملكة المشتهرة بوفرة الإنتاج لفاكهة المانجو بمختلف أصنافها، نظير ما قدمه مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمحافظة بقيادة مديره العام المهندس حسن بن إبراهيم المعيدي، من جهود جباره بتوفير كافة احتياجات المزارعين وتذليل العقبات أمامهم، الأمر الذي أحدث نقله تطويرية كبرى في المجال الزراعي بالمحافظة بلغت معها أعداد مزارع المانجو في محافظة القنفذة لأكثر من ثلاثة آلاف مزرعة بإنتاجية سنوية قرابة 46 ألف طن.
ولم تقتصر خدمات مكتب البيئة والمياه والزراعة بمحافظة القنفذة على دعمها المادي والفني وتوفيرها التقنيات الحديثة في المجال الزراعي وعقدها للدورات التثقيفية والتوعوية للمزارعين فحسب، بل توسعت بإحضار كبار المختصين إلى المحافظة وصقلها علومهم الزراعية الحديثة بخبرات المزارعين، الأمر الذي جعل من محافظة القنفذة رائدة الثروات الزراعية بمنطقة مكة المكرمة.
حيث يتابع مدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة مكة المكرمة المهندس سعيد بن جار الله الغامدي، إستكمال كافة الاستعدادات قبيل موعد انطلاق المهرجان الذي سيحظى برعاية سمو أمير المنطقة ويمتد لخمسة أيام بساحة احتفالات المركز الحضاري بالكورنيش، بإشراف مباشر من قبل مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة بمحافظة القنفذة ومشاركة الجهات الحكومية في المحافظة.
حيث تعد محافظة القنفذة أحد أكبر محافظات المملكة المشتهرة بوفرة الإنتاج لفاكهة المانجو بمختلف أصنافها، نظير ما قدمه مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمحافظة بقيادة مديره العام المهندس حسن بن إبراهيم المعيدي، من جهود جباره بتوفير كافة احتياجات المزارعين وتذليل العقبات أمامهم، الأمر الذي أحدث نقله تطويرية كبرى في المجال الزراعي بالمحافظة بلغت معها أعداد مزارع المانجو في محافظة القنفذة لأكثر من ثلاثة آلاف مزرعة بإنتاجية سنوية قرابة 46 ألف طن.
ولم تقتصر خدمات مكتب البيئة والمياه والزراعة بمحافظة القنفذة على دعمها المادي والفني وتوفيرها التقنيات الحديثة في المجال الزراعي وعقدها للدورات التثقيفية والتوعوية للمزارعين فحسب، بل توسعت بإحضار كبار المختصين إلى المحافظة وصقلها علومهم الزراعية الحديثة بخبرات المزارعين، الأمر الذي جعل من محافظة القنفذة رائدة الثروات الزراعية بمنطقة مكة المكرمة.
