يقيم مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية تحت رعاية صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان وزير الثقافة رئيس مجلس أمناء المجمع، الحفل الختامي لـ"برمجان العربية"، التحدي الأبرز على مستوى العالم في معالجة اللغة العربية آليًّا، الذي أطلقه المجمع لأجل ابتكار حلول تقنية ومنصات رقميّة، وتقديم أدوات متخصصة تخدم اللغة العربية، وتعزز مكانتها بين لغات العالم الحيّة، وذلك في يوم السبت 19 ذو القعدة 1443هـ الموافق 18 يونيو الجاري.
ويتنافس 151 مشروعًا قدّمها أكثر من 1030 مشاركًا من 40 دولة حول العالم في الفوز بجوائز البرمجان التي يزيد مجموعها على مليون ريال، موزعة على (22) جائزة، حيث تُمنح (12) جائزة للمسارات الثلاثة الأولى وهي مسارات "تحدي الشعر العربي"، و"تحدي المعجم"، و"تحدي الألعاب اللغوية للأطفال"، بواقع أربع جوائز للمراكز الأربعة الأولى في كل مسار, في حين ستوزع الجوائز العشر الأخرى على الفائزين في كل من مشاريع الفكرة الابتكارية، وجاذبية العرض التسويقي، وتجربة المستخدم، وجودة البيانات، والكود الأنظف، بمعدل جائزتين لكل مشروع.
يذكر أن أبرز معايير الفوز بالجوائز، هي دقة التطبيق في تقديم النتائج والمخرجات، والأثر والقيمة المضافة للفكرة، إلى جانب نضج الفكرة برمجيًّا، والقابلية للتطوير والتعديل، إضافة إلى المعايير سلاسة تجربة المستخدم، واستيعاب الفكرة لأكبر قدر ممكن من المجالات المتعلقة بها.
ومن المقرر أن يصحب الحفل الختامي إقامة معرض يشارك فيه الشركاء الإستراتيجيون لبرمجان العربية، ويعدّ مساحة للفرق الفائزة لعرض مشاريعهم ومبادراتهم المبتكرة لاستعراضها، وتعريف الزوار عن قرب بجوانبها التقنية وتأثيرها في العناية باللغة العربية.
ويتنافس 151 مشروعًا قدّمها أكثر من 1030 مشاركًا من 40 دولة حول العالم في الفوز بجوائز البرمجان التي يزيد مجموعها على مليون ريال، موزعة على (22) جائزة، حيث تُمنح (12) جائزة للمسارات الثلاثة الأولى وهي مسارات "تحدي الشعر العربي"، و"تحدي المعجم"، و"تحدي الألعاب اللغوية للأطفال"، بواقع أربع جوائز للمراكز الأربعة الأولى في كل مسار, في حين ستوزع الجوائز العشر الأخرى على الفائزين في كل من مشاريع الفكرة الابتكارية، وجاذبية العرض التسويقي، وتجربة المستخدم، وجودة البيانات، والكود الأنظف، بمعدل جائزتين لكل مشروع.
يذكر أن أبرز معايير الفوز بالجوائز، هي دقة التطبيق في تقديم النتائج والمخرجات، والأثر والقيمة المضافة للفكرة، إلى جانب نضج الفكرة برمجيًّا، والقابلية للتطوير والتعديل، إضافة إلى المعايير سلاسة تجربة المستخدم، واستيعاب الفكرة لأكبر قدر ممكن من المجالات المتعلقة بها.
ومن المقرر أن يصحب الحفل الختامي إقامة معرض يشارك فيه الشركاء الإستراتيجيون لبرمجان العربية، ويعدّ مساحة للفرق الفائزة لعرض مشاريعهم ومبادراتهم المبتكرة لاستعراضها، وتعريف الزوار عن قرب بجوانبها التقنية وتأثيرها في العناية باللغة العربية.
