زار رئيس مكتب حجاج ماليزيا داتو سيري صالح، المخيمات المخصصة لحجاج جنوب شرق آسيا بمشعر عرفات للوقوف على التجهيزات والترتيبات المتخذة لموسم حج هذا العام 1443هـ.
وقال داتو صالح خلال الزيارة: "شهدنا اليوم في مخيمات عرفات تحولات واضحة وكبيرة في التجهيزات للحجاج من قبل شركة مطوفي حجاج جنوب شرق آسيا، وقد اهتمت هذا العام بوضع التسهيلات الكبيرة داخل خيام الحجاج العاديين والـvip ""، معبرا عن سعادته بما شهدته المشاعر المقدسة من تغييرات وتحول في الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن بتوجيهات من وزارة الحج والعمرة والجهات ذات العلاقة.
إلى ذلك، اعتبر عضو فرق الحج التنفيذي، المشرف على العلاقات العامة في شركة مطوفي حجاج جنوب شرق آسيا، المشرف على مجلس ماليزيا وبقية الدول محمود دمنهوري، مشروع الخيام المطورة بمشعر منى مشروعاً ريادياً تقوم عليه شركة كدانة للتنمية والتطوير ضمن حزمة من المشاريع التي تقدمها حكومة خادم الحرمين الشريفين من أجل راحة وسلامة ضيوف الرحمن، حيث وصلت نسبة إنجاز الخيام المطورة بمشعر منى إلى 20% من إجمالي المخيمات.
وأشار إلى أن المشروع عمل على استبدال أروقة الخيام السابقة بجدران من "جبسن بورد"، فيما تحولت الأسقف إلى ديكورات بإضاءات عصرية، إضافة إلى مكيفات "الإسبلت" ذات البرودة العالية. ودعمت الخيام بأسرّة وفرش فخمة، ومدخلين لكل مسكن، فضلا عن إضاءة خاصة وأفياش كهربائية لكل سرير، وتجهيزات عالية للمواضيء ودورات المياه، مما يشكل نقلة نوعية متبوعة بخدمات راقية تقدم لضيوف الرحمن.
وقال داتو صالح خلال الزيارة: "شهدنا اليوم في مخيمات عرفات تحولات واضحة وكبيرة في التجهيزات للحجاج من قبل شركة مطوفي حجاج جنوب شرق آسيا، وقد اهتمت هذا العام بوضع التسهيلات الكبيرة داخل خيام الحجاج العاديين والـvip ""، معبرا عن سعادته بما شهدته المشاعر المقدسة من تغييرات وتحول في الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن بتوجيهات من وزارة الحج والعمرة والجهات ذات العلاقة.
إلى ذلك، اعتبر عضو فرق الحج التنفيذي، المشرف على العلاقات العامة في شركة مطوفي حجاج جنوب شرق آسيا، المشرف على مجلس ماليزيا وبقية الدول محمود دمنهوري، مشروع الخيام المطورة بمشعر منى مشروعاً ريادياً تقوم عليه شركة كدانة للتنمية والتطوير ضمن حزمة من المشاريع التي تقدمها حكومة خادم الحرمين الشريفين من أجل راحة وسلامة ضيوف الرحمن، حيث وصلت نسبة إنجاز الخيام المطورة بمشعر منى إلى 20% من إجمالي المخيمات.
وأشار إلى أن المشروع عمل على استبدال أروقة الخيام السابقة بجدران من "جبسن بورد"، فيما تحولت الأسقف إلى ديكورات بإضاءات عصرية، إضافة إلى مكيفات "الإسبلت" ذات البرودة العالية. ودعمت الخيام بأسرّة وفرش فخمة، ومدخلين لكل مسكن، فضلا عن إضاءة خاصة وأفياش كهربائية لكل سرير، وتجهيزات عالية للمواضيء ودورات المياه، مما يشكل نقلة نوعية متبوعة بخدمات راقية تقدم لضيوف الرحمن.
