أعلنَتْ وزارةُ النقل والخدمات اللوجستية بالتعاون مع الإدارة العامة للمرور عن بدء تنفيذ أعمال صيانة واستبدال فواصل التمدد على جسر وادي لبن بطريق الرياض / الطائف إلى الغرب من تقاطعه مع الدائري الغربي بالاتجاهين.
وستقومُ الوزارةُ بتنفيذ أعمال الصيانة على جسر وادي لبن على مرحلتين، حيث ستشمل المرحلة الأولى إغلاق المسارين الثالث والرابع من الجهة اليمنى للطريق، بينما يتم تحويل حركة السير إلى المسارين الأول والثاني،فيما تبدأ المرحلة الثانية بعد انتهاء الأولى مباشرةً وسيتم خلالها إغلاق المسارين الأول والثاني بالاتجاهين معاً، وتحويل حركة السير إلى المسارين الثالث والرابع.
وأوضحَتِ الوزارةُ بأنه سيتم الانتهاء من مشروع تنفيذ أعمال صيانة واستبدال فواصل التمدد على جسر وادي لبن في الخامس عشر من محرم لعام 1444هـ الموافق للخامس عشر من أغسطس لعام 2022م.
وتهدفُ وزارةُ النقل والخدمات اللوجستية من خلال تنفيذ أعمال الصيانة على جسر وادي لبن إلى الارتقاء بجودة الطريق وتحسين الخدمات المقدمة لقاصديه ورفع مستويات السلامة عليه وتخفيف الازدحام المروري، وصولاً لتحقيق مستهدفات قطاع الطرق في الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، التي تُعَدُّ محوراً رئيسياً ومهماً في برامج رؤية المملكة 2030، حيث تستهدفُ الإستراتيجية الصعود بالمملكة للمرتبة السادسة عالمياً في مؤشر جودة الطرق بحلول عام 2030، ومواصلة ريادتها عالمياً في ترابط شبكاتها، وخفض معدل حالات الوفيات الناجمة عن الحوادث.
وستقومُ الوزارةُ بتنفيذ أعمال الصيانة على جسر وادي لبن على مرحلتين، حيث ستشمل المرحلة الأولى إغلاق المسارين الثالث والرابع من الجهة اليمنى للطريق، بينما يتم تحويل حركة السير إلى المسارين الأول والثاني،فيما تبدأ المرحلة الثانية بعد انتهاء الأولى مباشرةً وسيتم خلالها إغلاق المسارين الأول والثاني بالاتجاهين معاً، وتحويل حركة السير إلى المسارين الثالث والرابع.
وأوضحَتِ الوزارةُ بأنه سيتم الانتهاء من مشروع تنفيذ أعمال صيانة واستبدال فواصل التمدد على جسر وادي لبن في الخامس عشر من محرم لعام 1444هـ الموافق للخامس عشر من أغسطس لعام 2022م.
وتهدفُ وزارةُ النقل والخدمات اللوجستية من خلال تنفيذ أعمال الصيانة على جسر وادي لبن إلى الارتقاء بجودة الطريق وتحسين الخدمات المقدمة لقاصديه ورفع مستويات السلامة عليه وتخفيف الازدحام المروري، وصولاً لتحقيق مستهدفات قطاع الطرق في الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، التي تُعَدُّ محوراً رئيسياً ومهماً في برامج رؤية المملكة 2030، حيث تستهدفُ الإستراتيجية الصعود بالمملكة للمرتبة السادسة عالمياً في مؤشر جودة الطرق بحلول عام 2030، ومواصلة ريادتها عالمياً في ترابط شبكاتها، وخفض معدل حالات الوفيات الناجمة عن الحوادث.
