وأشاد سموه بأهداف المسابقة الأدبية وإسهامها في دعم الحركة الأدبية محلياً وخارجياً، وتشجيع المواهب الشابة في مجالات الأدب العربي، مشيرًا إلى أن مضامين مثل هذه المسابقات يدفع إلى أن تكون إحدى المبادرات الثقافية التي تنطلق من المنطقة إلى جميع أنحاء العالم.
واستمع سموه لشرح موجز من الدكتور المشيقح عن أهداف المسابقة في نسختها الأولى التي شهدت تنافس 2092 متسابقاً ينتمون إلى ست قارات، موضحًا أن المسابقة اشتملت على ثلاثة فروع، هي: القصيدة العربية، والمقالة الأدبية، والقصة القصيرة، وفي نسختها الثانية أُضِيف الفرع التاريخي الذي خُصِّص لموضوع جهود الملك عبدالعزيز في توحيد المملكة، فيما تُوِّج 12 مشاركاً من 11 دولة بجوائز المسابقة.