تُعرض مجموعةً خاصةً ومختارةً من الكتب والمخطوطات والصور الفوتوغرافية والمجسمات النادرة ، لأول مره من تاريخ الشرق الأوسط، وذلك ضمن فعاليات معرض الرياض الدولي للكتاب الذي يقام خلال الفترة من 29 سبتمبر إلى 8 أكتوبر 2022م في واجهة الرياض .
وقال رئيس مجلس إدارة دار سوذبيز للشرق الأوسط والهند للنشر إدوارد جيبز : "في وقت سابق من هذا العام قدمت سوذبيز أول منتدى للفنون الرقمية، ومعرض الرموز غير القابلة للاستبدال NFT في السعودية، بالشراكة مع وزارة الثقافة، وذلك في معرض بينالي الدرعية الافتتاحي للفن المعاصر، ولقد سعدنا بالاستجابة لهذا البرنامج الثقافي المبتكر، وشجعنا بشكل كبير حيوية المشهد الفني في المملكة " .
من جانبه أوضح العضو المنتدب لسوذبيز الشرق الأوسط وشمال أفريقيا دانيال أسمر، أن المملكة دولةً غنيةً بالتراث، ورعاية التقاليد المتنوعة مع مواصلتها تطوير القطاع الثقافي، والذي يعتبر عنصراً أساسياً في رؤية السعودية 2030، مشيراً إلى أن الدار تعرض من بين تلك المعالم البارزة قطعة فنية يعود تاريخها إلى عام 1840، وقد تم إنشاؤها بواسطة جورج وجون كاري يبلغ قطرها الفيكتورية 36 بوصة، وتظهر المدينتين المقدستين مكة المكرمة والمدينة المنورة، وميناء الحجاج في جدة .
كما سيتم عرض ألبوم نادر من الصور الفوتوغرافية التي تصور جلالة الملكة إليزابيث الثانية ودوق إدنبرة في زيارتهما الملكية إلى السعودية عام 1979، و 39 صورةً للملكة واستقبالها الرسمي من قبل جلالة الملك خالد بن عبدالعزيز آل سعود " رحمه الله "، وحضورها لفعاليات تشمل سباق الهجن في الصحراء، إضافةً إلى عرض خريطة كبيرة ومفصلة تصور جيولوجيا شبه الجزيرة العربية ويعود تاريخها إلى عام 1963م.
وقال رئيس مجلس إدارة دار سوذبيز للشرق الأوسط والهند للنشر إدوارد جيبز : "في وقت سابق من هذا العام قدمت سوذبيز أول منتدى للفنون الرقمية، ومعرض الرموز غير القابلة للاستبدال NFT في السعودية، بالشراكة مع وزارة الثقافة، وذلك في معرض بينالي الدرعية الافتتاحي للفن المعاصر، ولقد سعدنا بالاستجابة لهذا البرنامج الثقافي المبتكر، وشجعنا بشكل كبير حيوية المشهد الفني في المملكة " .
من جانبه أوضح العضو المنتدب لسوذبيز الشرق الأوسط وشمال أفريقيا دانيال أسمر، أن المملكة دولةً غنيةً بالتراث، ورعاية التقاليد المتنوعة مع مواصلتها تطوير القطاع الثقافي، والذي يعتبر عنصراً أساسياً في رؤية السعودية 2030، مشيراً إلى أن الدار تعرض من بين تلك المعالم البارزة قطعة فنية يعود تاريخها إلى عام 1840، وقد تم إنشاؤها بواسطة جورج وجون كاري يبلغ قطرها الفيكتورية 36 بوصة، وتظهر المدينتين المقدستين مكة المكرمة والمدينة المنورة، وميناء الحجاج في جدة .
كما سيتم عرض ألبوم نادر من الصور الفوتوغرافية التي تصور جلالة الملكة إليزابيث الثانية ودوق إدنبرة في زيارتهما الملكية إلى السعودية عام 1979، و 39 صورةً للملكة واستقبالها الرسمي من قبل جلالة الملك خالد بن عبدالعزيز آل سعود " رحمه الله "، وحضورها لفعاليات تشمل سباق الهجن في الصحراء، إضافةً إلى عرض خريطة كبيرة ومفصلة تصور جيولوجيا شبه الجزيرة العربية ويعود تاريخها إلى عام 1963م.
