أكد صاحب السمو الأمير خالد بن سلمان بن محمد رئيس لجان التحكيم بـ"مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل7" أن اللجان تتعامل مع جميع المشاركين والعموم بكل حيادية في قراراتها ويتم اختيار الأعضاء بعناية, مشيراً إلى أن هناك لجنة للمراقبة لضمان دقة العمل في المهرجان وتقييمه بشكل عادل.
جاء ذلك خلال اللقاء المفتوح للجان المهرجان مع ملاك الهجن الذي عقد اليوم في الرياض للكشف وتسليط الضوء على آخر مستجدات مهرجان الملك عبدالعزيز الذي ينطلق في نسخته السابعة مطلع ديسمبر المقبل.
وقال سموه: "طريقة التحكيم لدينا تختلف عن التحكيم في الخيل حيث تعتمد على المقارنة كونها مجدية وفعالة وأثبتت نجاحها, كاشفاً عن العديد من الآليات المطبقة في لجان التحكيم لمختلف المنافسات للوصول إلى تحكيم عادل للجميع، نظراً لحجم المهرجان ومكانته.
وتطرق اللقاء إلى العديد من الأمور التطويرية التي تم استحداثها في سابع نسخة من المهرجان في ظل سعي نادي الإبل ومنسوبيه لتحقيق أهدافه الرئيسة والمتمثلة في العناية بقطاع الإبل والمحافظة على هذا التراث وتنميته وابتكار الفرص الاستثمارية المتعلقة به وتطويرها، وترسيخ الاهتمام بالإبل بوصفها موروثاً أصيلاً في المملكة والتعاون في نشر هذه الثقافة ودعمها على مستوى العالم، من خلال العديد من الاتفاقيات التي أبرمها النادي مع مختلف الجهات.
فيما استعرض رئيس لجان التنظيم بالمهرجان سطام العسكر الخطوات اللازمة للمشارك منذ التسجيل في البوابة الإلكترونية، الذي انطلق بتاريخ 7 نوفمبر الجاري وهو بداية التسجيل المبكر ويستمر حتى 20 نوفمبر الجاري، يليه التسجيل المتأخر من 21 نوفمبر وحتى قبل المشاركة بثلاثة أيام، كما استعرض أوقات الدخول للمشاركين ( المبكر - المتأخر ) في مختلف المنافسات، وأبرز المستجدات من خلال مكتب للخدمات المشتركة وهو ما تم استحداثه لتقديم خدمة أفضل للمشاركين ومقره شارع الدهناء .
وأوضح أن النسخة السابعة من المهرجان ستشهد استحداث العديد الجوائز مثل استحداث كأس الوصيف لفئة نخبة النخبة لمن يحتل الوصافة إضافة إلى جائزة قدرها 500 ألف ريال، وكذلك تسمية الشوط النسائي بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل7, بشوط الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، ويعد شوطًا ملكياً، والمتوجه تستلم جائزتها من راعي الحفل ولايحق لها الإنابة ، إضافة إلى تغيير مسمى الشوط الدولي إلى شوط المنظمة الدولية للإبل ، ويستهدف جميع ملاك الإبل في دول العالم، وذلك بعد النجاحات التي حققها والمشاركات الدولية التي استقطبها في النسخة الماضية)، وتغيير مسمى مزايين الهجن الى مزايين الأصايل، واستحداث شوط البداوة ، والشروط المتعلقة بمناطق التخييم، وكذلك الحديث عن منصة سمها وتنظم تسمية الفرديات في المنصة وشرح أهم الأمور المتعلقة بهذا الجانب.
من جانبه استعرض رئيس لجان الهجن والهجيج سعود بن عبدالله بن حثلين، شروط المشاركة في هذه النسخة من المهرجان، التي عدها استثنائية للكثير من العوامل أبرزها شوط الهجيج الذي كان في السابق يومًا واحدًا وهجيجًا واحدًا وحالياً 9 أشواط موزعة على أكثر من يوم ليصبح بنظام خروج المغلوب وتأهيل حتى الوصول للنهائي، مشيراً إلى أن نظام احتساب النتائج اختلف حيث كان سابقاً من يحصل على المركز الأول يفوز، وحالياً لا يتم احتساب النتائج مباشرة بل يتم الانتظار حتى يتم اعتمادها من لجان التحكيم من خلال رصد النقاط والنتائج وبالتالي الفرصة متاحة لمن يحتل المراكز من الرابع وحتى العاشر للفوز ، وتراجع من حقق المركز الأول إلى مراكز متأخرة، مشيراً إلى أن التطوير مستمر سنوياً ومع كل نسخة مع المهرجان.
وسلط بن حثلين الضوء على مسابقة هجيج الإبل اللي تعود بروزنامة وآلية تطويرية جديدة تعزز من شدة التنافس بين المُلاك والمهتمين، إضافة إلى الجدول المُعدل لمنافسات هجيج الإبل بعد إضافة شوط القعدان.
جاء ذلك خلال اللقاء المفتوح للجان المهرجان مع ملاك الهجن الذي عقد اليوم في الرياض للكشف وتسليط الضوء على آخر مستجدات مهرجان الملك عبدالعزيز الذي ينطلق في نسخته السابعة مطلع ديسمبر المقبل.
وقال سموه: "طريقة التحكيم لدينا تختلف عن التحكيم في الخيل حيث تعتمد على المقارنة كونها مجدية وفعالة وأثبتت نجاحها, كاشفاً عن العديد من الآليات المطبقة في لجان التحكيم لمختلف المنافسات للوصول إلى تحكيم عادل للجميع، نظراً لحجم المهرجان ومكانته.
وتطرق اللقاء إلى العديد من الأمور التطويرية التي تم استحداثها في سابع نسخة من المهرجان في ظل سعي نادي الإبل ومنسوبيه لتحقيق أهدافه الرئيسة والمتمثلة في العناية بقطاع الإبل والمحافظة على هذا التراث وتنميته وابتكار الفرص الاستثمارية المتعلقة به وتطويرها، وترسيخ الاهتمام بالإبل بوصفها موروثاً أصيلاً في المملكة والتعاون في نشر هذه الثقافة ودعمها على مستوى العالم، من خلال العديد من الاتفاقيات التي أبرمها النادي مع مختلف الجهات.
فيما استعرض رئيس لجان التنظيم بالمهرجان سطام العسكر الخطوات اللازمة للمشارك منذ التسجيل في البوابة الإلكترونية، الذي انطلق بتاريخ 7 نوفمبر الجاري وهو بداية التسجيل المبكر ويستمر حتى 20 نوفمبر الجاري، يليه التسجيل المتأخر من 21 نوفمبر وحتى قبل المشاركة بثلاثة أيام، كما استعرض أوقات الدخول للمشاركين ( المبكر - المتأخر ) في مختلف المنافسات، وأبرز المستجدات من خلال مكتب للخدمات المشتركة وهو ما تم استحداثه لتقديم خدمة أفضل للمشاركين ومقره شارع الدهناء .
وأوضح أن النسخة السابعة من المهرجان ستشهد استحداث العديد الجوائز مثل استحداث كأس الوصيف لفئة نخبة النخبة لمن يحتل الوصافة إضافة إلى جائزة قدرها 500 ألف ريال، وكذلك تسمية الشوط النسائي بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل7, بشوط الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، ويعد شوطًا ملكياً، والمتوجه تستلم جائزتها من راعي الحفل ولايحق لها الإنابة ، إضافة إلى تغيير مسمى الشوط الدولي إلى شوط المنظمة الدولية للإبل ، ويستهدف جميع ملاك الإبل في دول العالم، وذلك بعد النجاحات التي حققها والمشاركات الدولية التي استقطبها في النسخة الماضية)، وتغيير مسمى مزايين الهجن الى مزايين الأصايل، واستحداث شوط البداوة ، والشروط المتعلقة بمناطق التخييم، وكذلك الحديث عن منصة سمها وتنظم تسمية الفرديات في المنصة وشرح أهم الأمور المتعلقة بهذا الجانب.
من جانبه استعرض رئيس لجان الهجن والهجيج سعود بن عبدالله بن حثلين، شروط المشاركة في هذه النسخة من المهرجان، التي عدها استثنائية للكثير من العوامل أبرزها شوط الهجيج الذي كان في السابق يومًا واحدًا وهجيجًا واحدًا وحالياً 9 أشواط موزعة على أكثر من يوم ليصبح بنظام خروج المغلوب وتأهيل حتى الوصول للنهائي، مشيراً إلى أن نظام احتساب النتائج اختلف حيث كان سابقاً من يحصل على المركز الأول يفوز، وحالياً لا يتم احتساب النتائج مباشرة بل يتم الانتظار حتى يتم اعتمادها من لجان التحكيم من خلال رصد النقاط والنتائج وبالتالي الفرصة متاحة لمن يحتل المراكز من الرابع وحتى العاشر للفوز ، وتراجع من حقق المركز الأول إلى مراكز متأخرة، مشيراً إلى أن التطوير مستمر سنوياً ومع كل نسخة مع المهرجان.
وسلط بن حثلين الضوء على مسابقة هجيج الإبل اللي تعود بروزنامة وآلية تطويرية جديدة تعزز من شدة التنافس بين المُلاك والمهتمين، إضافة إلى الجدول المُعدل لمنافسات هجيج الإبل بعد إضافة شوط القعدان.
