تم على شرف سعاده السفير الدكتور عماد سليمان شعث قنصل عام دولة فلسطين وعميد السلك الدبلوماسي في جدة إفتتاح غاليري دارنا مساءالثلاثاء ٩ يونيو ٢٠١٥ م كما حضر بعض من القناصل لبعض الدول الشقيقة وعدد من رجال الأعمال ولفيف من الأصدقاء والفنانين والشعراء والإعلاميين وبعض المهتمين بالمنتجات التى تحمل الطابع الفلسطيني المميز الذى يرغب به الكثيرون من الدول الشقيقة لما لها من نقوش والوان زاهية بديعة وقد أعرب سعادة القنصل العام الفلسطيني عن سعادتة لما رأى من منتجات حيث بدأ حديثه بان اليوم جدة عروس البحر الأحمر تفتتح هذا المساء غاليري دارنا فهي سابقة من نوعها حيث كل ما يوجد بالغاليري هو صنع من أيدي فلسطينية مقيمة بجدة فاغاليري دارنا والذي جمع اكثر من ١٥ أسرة لإنتاج ما يلزم المرأة من ملابس واكسسوارات فلسطينية .
وقد أشاد بالصناعة الحرفيه والإنتاج المتميز وكل مااستطاعت انتاجه الأيدي الفلسطينية سواء كانت مطرزات فلسطينية أو كُفيات أو خزفيات او أعمال زجاجية وبعض منتجات العبايات النسائية وإكسسوارات التى تمتاز بالتناسق والإبداع والرقي ولا ننسى الزيت والزيتون له ايضا نصيب من هذا الغاليري وتقدم بالشكر للسيده رضا غزاوي حيث قال انها صاحبة المحل والفكره أيضاً والحمد لله يتم إفتتاح هذا الغاليري لإسعاد الجميع لما فيه من إبداعات متنوعه .
وعن رأي الأستاذه صفاء المدهون مديرة المعرض وأيضا شريكه فيه أن فكره المعرض للأستاذه رضا تولدت عندما وجدت من هم متخصون في منتجات خاصة بفلسطين كانت تلتقي بهم وتتناقش معهم بخصوص منتجاتهم وخاصة الإبدع اليدوي وتم تكوين مجموعه من الأسر المنتجه وذلك من خلال التعارف فيما بيننا وتم جمع هذه الأسر التى لديها إنتاج مميز ولذلك كان هذا المعرض الفلسطيني الذي تنوعت فيه المنتجات لذلك اعتبر كل منتج له قصة وله قيمتة المعنويه والخاصة فنحن مجموعه منتجة فكل منا لديها فكره او عمل مميز تقوم بتنفيذه بلا تردد سواء جلباب او اكسسوري لليد او للشعر وللكبار أو للصغار وغيره من المنتجات المميزة الفلسطينية وندعو الجميع لزيارته .
وقد أشاد بالصناعة الحرفيه والإنتاج المتميز وكل مااستطاعت انتاجه الأيدي الفلسطينية سواء كانت مطرزات فلسطينية أو كُفيات أو خزفيات او أعمال زجاجية وبعض منتجات العبايات النسائية وإكسسوارات التى تمتاز بالتناسق والإبداع والرقي ولا ننسى الزيت والزيتون له ايضا نصيب من هذا الغاليري وتقدم بالشكر للسيده رضا غزاوي حيث قال انها صاحبة المحل والفكره أيضاً والحمد لله يتم إفتتاح هذا الغاليري لإسعاد الجميع لما فيه من إبداعات متنوعه .
وعن رأي الأستاذه صفاء المدهون مديرة المعرض وأيضا شريكه فيه أن فكره المعرض للأستاذه رضا تولدت عندما وجدت من هم متخصون في منتجات خاصة بفلسطين كانت تلتقي بهم وتتناقش معهم بخصوص منتجاتهم وخاصة الإبدع اليدوي وتم تكوين مجموعه من الأسر المنتجه وذلك من خلال التعارف فيما بيننا وتم جمع هذه الأسر التى لديها إنتاج مميز ولذلك كان هذا المعرض الفلسطيني الذي تنوعت فيه المنتجات لذلك اعتبر كل منتج له قصة وله قيمتة المعنويه والخاصة فنحن مجموعه منتجة فكل منا لديها فكره او عمل مميز تقوم بتنفيذه بلا تردد سواء جلباب او اكسسوري لليد او للشعر وللكبار أو للصغار وغيره من المنتجات المميزة الفلسطينية وندعو الجميع لزيارته .
