تنطلق اليوم الأربعاء 4 أبريل التصفيات النهائية لشاعر جامعة الملك عبدالعزيز التي يتنافس فيها 15 شاعرا من أصل 34 شاعرا من مختلف كليات الجامعة .
وتأتي المسابقة هذا العام بالتعاون مع قسم اللغة العربية بكلية الآداب وبجائزة كبرى للفائز الأول عبارة عن سيارة موديل 2018 مقدمة من معرض السحاب للسيارات.
وتأتي هذه المسابقة برعاية كريمة من معالي مدير جامعة الملك عبدالعزيز الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبيد اليوبي الذي أشار إلى أن الجامعة تقدم كل إمكانياتها في سبيل تنمية مواهب طلابها وإكسابهم المهارات اللازمة خاصة فيما يتعلق بالجوانب الإبداعية وتفخر الجامعة بأبنائها الطلاب الشعراء الذين يتنافسون في هذه المسابقة ويسطرون معاني الحب والوفاء لهذا الوطن العظيم الذي رعى مواهبهم وقدم لهم كل ما يحتاجون إليه من سبل الرعاية والاهتمام.
وبين رئيس لجنة التحكيم رئيس قسم اللغة العربية الأستاذ الدكتور عبدالرحمن رجاء الله السلمي أن الشعراء المتنافسين أظهروا مواهب عالية وسطروا إبداعات شعرية مميزة ورسموا لوحات فنية باسم الوطن متغنين بأمجاده ومكتسباته الخالدة.
وبين وكيل عمادة شؤون الطلاب للأنشطة الثقافية والاجتماعية الدكتور عبدالعزيز العماري أن العمادة تهتم بمواهب الطلاب الأدبية والثقافية وتسعى إلى إذكاء روح التنافس بينهم من خلال برامج العمادة المختلفة.
وتأتي المسابقة هذا العام بالتعاون مع قسم اللغة العربية بكلية الآداب وبجائزة كبرى للفائز الأول عبارة عن سيارة موديل 2018 مقدمة من معرض السحاب للسيارات.
وتأتي هذه المسابقة برعاية كريمة من معالي مدير جامعة الملك عبدالعزيز الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبيد اليوبي الذي أشار إلى أن الجامعة تقدم كل إمكانياتها في سبيل تنمية مواهب طلابها وإكسابهم المهارات اللازمة خاصة فيما يتعلق بالجوانب الإبداعية وتفخر الجامعة بأبنائها الطلاب الشعراء الذين يتنافسون في هذه المسابقة ويسطرون معاني الحب والوفاء لهذا الوطن العظيم الذي رعى مواهبهم وقدم لهم كل ما يحتاجون إليه من سبل الرعاية والاهتمام.
وبين رئيس لجنة التحكيم رئيس قسم اللغة العربية الأستاذ الدكتور عبدالرحمن رجاء الله السلمي أن الشعراء المتنافسين أظهروا مواهب عالية وسطروا إبداعات شعرية مميزة ورسموا لوحات فنية باسم الوطن متغنين بأمجاده ومكتسباته الخالدة.
وبين وكيل عمادة شؤون الطلاب للأنشطة الثقافية والاجتماعية الدكتور عبدالعزيز العماري أن العمادة تهتم بمواهب الطلاب الأدبية والثقافية وتسعى إلى إذكاء روح التنافس بينهم من خلال برامج العمادة المختلفة.
