استضاف الصالون الثقافي النسائي أمس الأول، في مكتبة النادي الأدبي الثقافي، الطبيبة والأديبة إيمان مناجي أشقر، استشارية أمراض القلب، حيث تناولت موضوع "التحدي" وهو تجاوز حد القدرة، والتغلب على الصعاب، وربطت التحدي بعمر الانسان حيث يكون التحدي من سن المراهقة إلى أقل من الثلاثين عاما مجرد كلمات تهديد: "أتحداك أفوز في لعبة مثلا...".
تحدي العجز أو الإعاقة، كمن لديه بتر في أطرافه يتحدى في سباق السباحة، ضرير يتحدى القراءة"أما تحدي من تجاوزوا الأربعين من العمر؛ فهو تحدي النفس، تحدي اتخاذ القرار، تحدي الأنا، تحدي لا أستطيع.
وذكرت أشقر بأن التحدي لا يعني العناد ولا الانتصار على الآخر. وتساءلت: لماذا نسبق التحدي بالقسم" والله سأفعل هذا... مثلا" هل القسم لتعزيز المقدرة والصبر على الاتيان بالأمر، أم هو ارتباط حتى لا نحنث بالقسم؟ وأكدت على أن التحدي مسبوق بالقسم في كل الأحوال.
وتساءلت أشقر قائلة: هل كل تحدي مقبول؟ وأجابت بلا، فالتحدي المحمود أو الإيجابي، هو الذي يأخذ بأيدينا للنجاح، للتقدم للأفضل، الذي يخضه لقوانين العقل والمنطق والأعراف، أما بالنسبة لقوانين التحدي، ألا يكون في معصية، لا تراهن على حصان خسران، ولا تتحدى ما تحب، أما بالنسبة لتحدي المستحيل، فلابد أن يكون مقرونا بمشيئة الله كتحدي سيدنا موسى للخضر في سورة الكهف، "ستجدني انشاء الله صابرا" التحدي الحقيقي أن تتحدى نفسك وشيطانها، تتحدى ما يعوق وصولك للنجاح، أما بالنسبة لسقف التحدي، قالت أشقر بان هناك سقف لتحدي المنطق لتحدي الحب لتحدي القانون، وتطرقت إلى تفاصيل كثيرة يمكن تجاوزها بالتحدي المتصل بالمشاعر تجاه الآخرين، تحدي الألم والفقد والغياب.
داخلت كل من: فريدة شطا، الدكتورة مي مجذوب، شاهيناز باحارث، الدكتورة سحر السبهان، نجوى سندس، انتصار العقيل، فريدة فارسي، سميرة أبو الشامات، أميرة الصايغ، نعيمة رحيمي، هذا ويستضيف الصالون الثقافي النسائي الأحد القادم 28 أكتوبر 19صفر الدكتورة لمياء أحمد شافعي التي ستتحدث عن "مكة في عيون مؤرخيها وعائلة الفهود".
تحدي العجز أو الإعاقة، كمن لديه بتر في أطرافه يتحدى في سباق السباحة، ضرير يتحدى القراءة"أما تحدي من تجاوزوا الأربعين من العمر؛ فهو تحدي النفس، تحدي اتخاذ القرار، تحدي الأنا، تحدي لا أستطيع.
وذكرت أشقر بأن التحدي لا يعني العناد ولا الانتصار على الآخر. وتساءلت: لماذا نسبق التحدي بالقسم" والله سأفعل هذا... مثلا" هل القسم لتعزيز المقدرة والصبر على الاتيان بالأمر، أم هو ارتباط حتى لا نحنث بالقسم؟ وأكدت على أن التحدي مسبوق بالقسم في كل الأحوال.
وتساءلت أشقر قائلة: هل كل تحدي مقبول؟ وأجابت بلا، فالتحدي المحمود أو الإيجابي، هو الذي يأخذ بأيدينا للنجاح، للتقدم للأفضل، الذي يخضه لقوانين العقل والمنطق والأعراف، أما بالنسبة لقوانين التحدي، ألا يكون في معصية، لا تراهن على حصان خسران، ولا تتحدى ما تحب، أما بالنسبة لتحدي المستحيل، فلابد أن يكون مقرونا بمشيئة الله كتحدي سيدنا موسى للخضر في سورة الكهف، "ستجدني انشاء الله صابرا" التحدي الحقيقي أن تتحدى نفسك وشيطانها، تتحدى ما يعوق وصولك للنجاح، أما بالنسبة لسقف التحدي، قالت أشقر بان هناك سقف لتحدي المنطق لتحدي الحب لتحدي القانون، وتطرقت إلى تفاصيل كثيرة يمكن تجاوزها بالتحدي المتصل بالمشاعر تجاه الآخرين، تحدي الألم والفقد والغياب.
داخلت كل من: فريدة شطا، الدكتورة مي مجذوب، شاهيناز باحارث، الدكتورة سحر السبهان، نجوى سندس، انتصار العقيل، فريدة فارسي، سميرة أبو الشامات، أميرة الصايغ، نعيمة رحيمي، هذا ويستضيف الصالون الثقافي النسائي الأحد القادم 28 أكتوبر 19صفر الدكتورة لمياء أحمد شافعي التي ستتحدث عن "مكة في عيون مؤرخيها وعائلة الفهود".
