منذ مئات السنين والقيادة السعودية عمدت على رعاية مواطنيها بكل إخلاص وتفان يقينا منها بواجباتها تجاه أبنائها المواطنين، فكون ذلك بحار ومحيطات بحجم حب وولاء الشعب لقيادته، مرخصاً بمحض إرادته كل غالي ونفيس أمام قيادتة التي جعلت من وطنه شمسا مشرقة
وهو وهجها الخلاب.
هذا ما يدور في خلد مواطني السعودية في ظل ما تتعرض له بلادهم وقيادتهم لهجمات شرسة من قبل أعدائها والمتربصين بها، في محاولة لاجترارها إلى أوحال التمزق والتشتت كما فعلوا بدول عربية وجمهوريات إسلامية.
المواطنون السعوديون يعون تلك المخططات التنظيمية الهادفة إلى خلق فوضويات على أرض منبع الرساله وحاضنة بيت الله الحرام ومسجد نبيه المصطفى صل الله عليه وسلم، وهو ما ضاعف مسؤولياتهم تجاه التصدي لها بالذود عن وطن الإسلام والمسلمين وقيادته خدام الحرمين الشريفين.
المواطنون أجمعوا على أن وطنا غير قادرين على حمايته ليسوا بجديربن بالعيش على ترابه الطاهر، مطالبين حكومتهم الرشيدة بفتح أبواب التجنيد أمامهم للتأكيد بالأفعال لا بالأقوال على إجماعهم "كلنا سلمان وكلنا محمد بن سلمان".
وأشار السعوديون إلى أن حادثة مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي أمر مسلم له فهي مشيئة الله والدولة السعودية بنهجها القويم وتمسكها المتين بالكتاب والسنة النبوية المطهرة قادرة على إنصاف كافة أطراف القضية وإعطاء كل ذي حق حقه بعد كشف حقائقها وهو ديدنها منذ تأسيس المغفور له الملك عبدالعزيز للبلاد وصار على نهجه أبنائه البرره حتى عهدنا الحالي.
فهل وعت طهران ومن سار على نهجها من الدواعش ذلك أم أنه سينطبق عليها"لقد ناديت إذ أسمعت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي".
وهو وهجها الخلاب.
هذا ما يدور في خلد مواطني السعودية في ظل ما تتعرض له بلادهم وقيادتهم لهجمات شرسة من قبل أعدائها والمتربصين بها، في محاولة لاجترارها إلى أوحال التمزق والتشتت كما فعلوا بدول عربية وجمهوريات إسلامية.
المواطنون السعوديون يعون تلك المخططات التنظيمية الهادفة إلى خلق فوضويات على أرض منبع الرساله وحاضنة بيت الله الحرام ومسجد نبيه المصطفى صل الله عليه وسلم، وهو ما ضاعف مسؤولياتهم تجاه التصدي لها بالذود عن وطن الإسلام والمسلمين وقيادته خدام الحرمين الشريفين.
المواطنون أجمعوا على أن وطنا غير قادرين على حمايته ليسوا بجديربن بالعيش على ترابه الطاهر، مطالبين حكومتهم الرشيدة بفتح أبواب التجنيد أمامهم للتأكيد بالأفعال لا بالأقوال على إجماعهم "كلنا سلمان وكلنا محمد بن سلمان".
وأشار السعوديون إلى أن حادثة مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي أمر مسلم له فهي مشيئة الله والدولة السعودية بنهجها القويم وتمسكها المتين بالكتاب والسنة النبوية المطهرة قادرة على إنصاف كافة أطراف القضية وإعطاء كل ذي حق حقه بعد كشف حقائقها وهو ديدنها منذ تأسيس المغفور له الملك عبدالعزيز للبلاد وصار على نهجه أبنائه البرره حتى عهدنا الحالي.
فهل وعت طهران ومن سار على نهجها من الدواعش ذلك أم أنه سينطبق عليها"لقد ناديت إذ أسمعت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي".
