تحدث لنا عن قصتة والتي بدأت من منزله حينما كان يعود من عمله ويبدأ في تركيب وتحضير قهوته حتى تدرج بالعمل والمشاركة وتقديم قهوته للجميع بعد أن كان محيط بأسرته
تحدث عن أهم وقت انطلق فيه حينما شعر أن سعادته هي في عمل مشروع قهوته حينها قرر بالتخلي عن وظيفة وتقديم استقالة والبداء في مشروعه وأخذ قرض تمويلي من معهد ريادة الأعمال بجدة وبدأ في تصنيع القهوه الباردة من كميات تجارية وحينما تحدثنا عن مرحله العقبات.
ذكر لنا أن العقبات لم تعد كسابق عهده في كل الإجراءات الان هي الإلكترونية وبشكل أفضل تقدم ولكن ركود السوق هو العقبة الحالية.
وفي رسالة إلى صناع القهوه السعوددين تحدث بأن البقاء للاقوى في ظل ركود السوق وان ليس الأمر بسهل والصبر بلا حدود هو أول أمر ضروري لكل من أراد البدء بمشروعه الخاص.
