حذر فضيلة الشيخ البروفيسور محمد بن مطر السهلي، عضو الدراسات العليا بكلية الشريعة بجامعة أم القرى، عضو اللجنة الإستشارية بفرع مكة، عضو الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان، امام وخطيب جامع الأميرة شيخة.
من تنامي عقوق الزوجات لأزواجهن، وتخبيبهن للأبناء على أبائهم، بعقهم وعدم برهم وإجلالهم
وتوقيرهم.
مشددا أن الزوجات الناشزات ملعونات من الله بل وأشد، لقوله عليه الصلاة والسلام “لعن الله من خبب إمرأة على زوجها"، فكيف بحال من خبب
أبناء على أبائهم!.
وأضاف فضيلة الشيخ البروفيسور محمد السهلي، أن عقوق الزوجات، جاء على خلفية استشعارها بالقوة والتشدد بأبنائها حال كبرهم،
حينما يصيب الضعف والوهن الزوج ويكسوه
الشيب وقد تقدم العمر به، وبات عاجزا عن توفير بعض من الإحتياجات، وبعض الأزواج يصيبه فقر وعوز بعد غنى، لظروف لحقت به لا يملك لها حولا ولا قوة إلا بالله.
مشيرا بأن على ألزوجات العاقات لأزواجهن، الإدراك جيدا أن ذلك الزوج هو صاحب فضل، بأخذه لها من عدم وجعله منها بذو مكانا يليق
وزوجة وأم بكرمه واغداقه عليها، وهو ما كان يجدر بها حفظ حقوقه وكرامته واجلاله وعدم التعالي عليه، وعدم نسيان الفضل بينهما، والتمسك بميثاق الله الغليظ.
مهيبا.بالزوجات الناشزات بتقوى ألله ومخافته والإعداد ليوم الرحيل من الحياة الدنيا لدار البقاء بالإكثار من الأعمال الصالحة وذكر الله.
لافتا إلى أن لا نجاح ولا توفيق ولا سداد للأبناء إلا ببرهم والديهم، والأب بره عظيم وهو أوسط أبواب الجنة.
وتابع الشيخ السهلي، أن دين الله عظيم وهو نور وبركة، فلا يندم إلا أن من ابتعد عنه ولم يجتنب نواهيه.
ودعا السهلي الزوجات الناشزات بالتدير إلى "امرأةُ سعيد بن المسيّب رحمهما الله: حينما قالت"ما كُنا نُكلّم أزواجَنا إلا كما تكلمون أمراءَكم"، وعن زوجة أبي الدرداء كانت تنقل أحاديث عن زوجها عن رسول الله صل الله عليه وسلم، وحينما، تسئل عن مصادرها، كانت ترد عليهم نقتله عن سيدي، وهي تقصد زوجها أبي الدرداء.
واختتم الشيخ السهلي بأن يمن الله على الأسر وأبنائها بالخير والصلاح الهداية، وعلى الأبناء
برضوان منه ورحمة.
من تنامي عقوق الزوجات لأزواجهن، وتخبيبهن للأبناء على أبائهم، بعقهم وعدم برهم وإجلالهم
وتوقيرهم.
مشددا أن الزوجات الناشزات ملعونات من الله بل وأشد، لقوله عليه الصلاة والسلام “لعن الله من خبب إمرأة على زوجها"، فكيف بحال من خبب
أبناء على أبائهم!.
وأضاف فضيلة الشيخ البروفيسور محمد السهلي، أن عقوق الزوجات، جاء على خلفية استشعارها بالقوة والتشدد بأبنائها حال كبرهم،
حينما يصيب الضعف والوهن الزوج ويكسوه
الشيب وقد تقدم العمر به، وبات عاجزا عن توفير بعض من الإحتياجات، وبعض الأزواج يصيبه فقر وعوز بعد غنى، لظروف لحقت به لا يملك لها حولا ولا قوة إلا بالله.
مشيرا بأن على ألزوجات العاقات لأزواجهن، الإدراك جيدا أن ذلك الزوج هو صاحب فضل، بأخذه لها من عدم وجعله منها بذو مكانا يليق
وزوجة وأم بكرمه واغداقه عليها، وهو ما كان يجدر بها حفظ حقوقه وكرامته واجلاله وعدم التعالي عليه، وعدم نسيان الفضل بينهما، والتمسك بميثاق الله الغليظ.
مهيبا.بالزوجات الناشزات بتقوى ألله ومخافته والإعداد ليوم الرحيل من الحياة الدنيا لدار البقاء بالإكثار من الأعمال الصالحة وذكر الله.
لافتا إلى أن لا نجاح ولا توفيق ولا سداد للأبناء إلا ببرهم والديهم، والأب بره عظيم وهو أوسط أبواب الجنة.
وتابع الشيخ السهلي، أن دين الله عظيم وهو نور وبركة، فلا يندم إلا أن من ابتعد عنه ولم يجتنب نواهيه.
ودعا السهلي الزوجات الناشزات بالتدير إلى "امرأةُ سعيد بن المسيّب رحمهما الله: حينما قالت"ما كُنا نُكلّم أزواجَنا إلا كما تكلمون أمراءَكم"، وعن زوجة أبي الدرداء كانت تنقل أحاديث عن زوجها عن رسول الله صل الله عليه وسلم، وحينما، تسئل عن مصادرها، كانت ترد عليهم نقتله عن سيدي، وهي تقصد زوجها أبي الدرداء.
واختتم الشيخ السهلي بأن يمن الله على الأسر وأبنائها بالخير والصلاح الهداية، وعلى الأبناء
برضوان منه ورحمة.
