بطموح حقق حلمه في إنشاء مطعم للوجبات الغذائية، ليتهافت عليه أهالي الرياض وزوارها لطيب مذاقها، فشجعه ذلك باستدانة مبالغ مالية للعمل على تطوير خدمات مطعمه بجلب أجهزة أكثر تقنية لإعداد الوجبات وباعداد كبيرة دون أن تفقد نكهتها، على أن يقوم بتسديدها من الأرباح التي سيجنيها.
ولكن لم يمضي عليه متسع من الوقت حتى أتاه
#قطار_الرياض، ليحجب بجسره العلوي المحاذي لمطعمه أهالي الرياض وزوارها من الوصول إليه؛ لتبدأ رحلته مع الخسائر حتى وصل به الأمر لتلقيه تهديدات من دائنيه بتقديم شكاوي ضده وحبسه في حال لم يقم بسداد ما عليه من مطالبات مالية.
الشاب الطموح "سابقا" المحبط والمكتئب "حاليا"، لم يجد سوى مواقع التواصل الاجتماعي، باثا شكواه عن الخسارة التي لحقت به بسبب قطار الرياض، وتراكم مديونياته التي تجاوزت 1700000 ريال مليون وسبعمائة الف ريال، وخسائر أخرى تجاوزت اربعة ملايين ريال.
مختتما أنه لا يهتم لسجنه لخسائره التي لحقت به بسبب قطار الرياض، بقدر ما يعتصر قلبه حزنا والما على مصير أطفاله الخمسه إذا ما غيبته قضبان السجن، وكيف سيكون حالهم من بعده!!، ومن سيرعاهم ويلبي مطالبهم ويسد غيابه عنهم ليقيهم مصارع السوء ويحفظهم من الضياع؟!!.
ولكن لم يمضي عليه متسع من الوقت حتى أتاه
#قطار_الرياض، ليحجب بجسره العلوي المحاذي لمطعمه أهالي الرياض وزوارها من الوصول إليه؛ لتبدأ رحلته مع الخسائر حتى وصل به الأمر لتلقيه تهديدات من دائنيه بتقديم شكاوي ضده وحبسه في حال لم يقم بسداد ما عليه من مطالبات مالية.
الشاب الطموح "سابقا" المحبط والمكتئب "حاليا"، لم يجد سوى مواقع التواصل الاجتماعي، باثا شكواه عن الخسارة التي لحقت به بسبب قطار الرياض، وتراكم مديونياته التي تجاوزت 1700000 ريال مليون وسبعمائة الف ريال، وخسائر أخرى تجاوزت اربعة ملايين ريال.
مختتما أنه لا يهتم لسجنه لخسائره التي لحقت به بسبب قطار الرياض، بقدر ما يعتصر قلبه حزنا والما على مصير أطفاله الخمسه إذا ما غيبته قضبان السجن، وكيف سيكون حالهم من بعده!!، ومن سيرعاهم ويلبي مطالبهم ويسد غيابه عنهم ليقيهم مصارع السوء ويحفظهم من الضياع؟!!.
